انتحار طفل بسبب عجزه عن دفع رسوم الدراسة وسط اليمن
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن انتحار طفل بسبب عجزه عن دفع رسوم الدراسة وسط اليمن، أقدم طفل في الرابعة عشر من عمره على الانتحار، جراء سوء الظروف المعيشية التي تمر بها عائلته.وقالت مصادر محلية، إن طفلًا يدعى احمد .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتحار طفل بسبب عجزه عن دفع رسوم الدراسة وسط اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أقدم طفل في الرابعة عشر من عمره على الانتحار، جراء سوء الظروف المعيشية التي تمر بها عائلته.
وقالت مصادر محلية، إن طفلًا يدعى "احمد الحسيني" في الـ14 من عمره، ينتمي لمحافظة اب، أقدم على إنهاء حياته بعد عجز أسرته عن دفع رسوم الدراسة.
وأوضحت المصادر أن الأسرة تعيش أوضاعًا معيشية صعبة، وعجزت عن دفع ايجار المنزل المتراكمة منذ اشهر، وعجزت عن دفع الرسوم الدراسية للطفل الذي يدرس في الصف التاسع الاساسي.
وتزايدت حوادث الانتحار في مناطق سيطرة المليشيات الحوثية، بسبب بلظروف المعيشية، وانقطاع رواتب الموظفين منذ اكثر من 7 سنوات.
ً34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انتحار طفل بسبب عجزه عن دفع رسوم الدراسة وسط اليمن وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جيش ينهار من الداخل: موجة انتحار تفتك بالجنود وربع الإسرائيليين يدمنون المهدئات والكحول
صراحة نيوز ـ تشهد المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أزمة داخلية عميقة، وسط تصاعد حالات الانتحار في صفوف الجنود، لا سيما جنود الاحتياط، وتزايد حالات الإدمان النفسي بين المدنيين، في ظل الحرب المستمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر 2023.
وكشف موقع “شومريم” العبري أن عام 2024 سجّل أعلى حصيلة لانتحار الجنود منذ أكثر من عقد، بـ21 حالة، مقارنة بـ17 حالة في عام 2023. وأشار التقرير إلى أن معظم الجنود المنتحرين ينتمون إلى صفوف الاحتياط، وأن الموجة الكبرى من الانتحارات لم تبدأ بعد، في ظل توقعات بارتفاعها بشكل كبير مع تفاقم الأزمات النفسية.
البروفيسور يوسي ليفي بلاز، رئيس مركز أبحاث الانتحار في مركز روبين الأكاديمي، حذر من أن “الانفجار قادم”، موضحاً أن الانهيارات النفسية لا تزال في بداياتها، وأن جنوداً كثيرين يعيشون اليوم كـ”قنابل موقوتة” نتيجة ما شاهدوه ومروا به في غزة.
ونقلت عائلة أحد الجنود المنتحرين أنه ظل يستحضر مشاهد المجازر التي عاينها بأمّ عينيه قرب كيبوتس “ناحال عوز”، وأنه لم يتمكن من تجاوزها، وكان دائم البكاء والعزلة.
وقالت شيري دانيلز، المديرة المهنية الوطنية في جمعية “آران” للصحة النفسية، إن الجنود يعانون من انهيار تام بعد العودة من ساحة القتال، حيث لا يستطيعون التكيف مع الحياة المدنية، ويشعرون وكأنهم غرباء داخل منازلهم، نتيجة الفجوة الهائلة بين طبيعة القتال وواقع الحياة اليومية.
من جهة أخرى، كشف المركز الإسرائيلي للإدمان والصحة العقلية عن ظاهرة مقلقة، حيث أصبح ربع سكان الاحتلال يتعاطون المهدئات والكحول بشكل منتظم، منذ بدء العدوان على غزة. وسجلت المناطق الشمالية والوسطى من “إسرائيل” أعلى نسب الاستهلاك، نتيجة الضغوط النفسية المستمرة.
ووفق التقرير، فقد ارتفع استهلاك المهدئات بنسبة 2.5 مرة خلال عام واحد فقط، وقفزت نسبة الإصابة باضطرابات ما بعد الصدمة إلى 25% من السكان في نهاية عام 2023، ولا تزال عند معدلات مرتفعة حتى اليوم، خصوصاً بين فئة الشباب والخادمين في الجيش.
ويشير المشهد العام إلى أزمة نفسية متفاقمة في أوساط الجنود والمستوطنين، تهدد بانهيار اجتماعي داخلي، يعكس حجم الضغط والانكسار الذي تعانيه “إسرائيل” منذ اندلاع الحرب.