صحافة العرب:
2025-06-25@11:48:07 GMT

منوعات تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

منوعات تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً

منوعات، تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً،الغرفة التي احتجزت فيها إيكاترينا ديلي ستار الثلاثاء 1 أغسطس 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً

الغرفة التي احتجزت فيها إيكاترينا (ديلي ستار)

الثلاثاء 1 أغسطس 2023 / 16:39

هربت امرأة قيل إنها احتُجزت على يد مهووس لمدة 14 عاماً، من أسرها المروع في روسيا.

وعُرفت المرأة باسم إيكاترينا ب، وهي الآن تبلغ من العمر 33 عاماً ولكن يُعتقد أنها اختطفت من قبل فلاديمير تشيسكيدوف (51 عاماً) في 2009 عندما كانت في الـ 19 من عمرها فقط. وتقول إيكاترينا إنها تعرضت للتعذيب والاعتداء الجنسي طوال تلك الفترة، واغتصبت أكثر من 1000 مرة.

ويخضع تشيسكيدوف من سمولينا، تشيليابينسك، حالياً لحراسة مسلحة في مستشفى للأمراض النفسية، ويواجه تحقيقاً جنائياً بتهمة القتل والاغتصاب والاختطاف. وتقول لجنة التحقيق الروسية إنه احتفظ بأسيرة أخرى تدعى أوكسانا، قام بتقطيع أوصالها في عام 2011 قبل غلي رفاتها. وقال المحققون إنهم وجدوا رفاتها في قبو منزل المتهم.

ووفقاً للتقارير، عاش تشيسكيدوف في منزل قروي مع والدته فالنتينا. وقيل إنها كانت على علم بجرائمه المرضية، كما أنها خضعت للاستجواب هذا الأسبوع بتهمة التواطؤ.

وتمكنت إيكاترينا من الفرار بعد أن سكر تشيسكيدوف ونسي إغلاق الباب في قبو المنزل. كما ورد أنها أقنعت والدته بأنه سيقتل كليهما، مما دفع الأم إلى استدعاء سيارة إسعاف.

وبعد الهروب الجريء، تمكنت إيكاترينا من تعقب شقيقتها - التي لم ترها منذ 14 عاماً - قبل الاتصال بالشرطة. وأخبرت إيكاترينا أختها "كان يمشي معي في كل مكان ممسكاً بسكين، وكان دائماً يحمل سكيناً في يده". وأوضحت أنهما التقيا عندما قدم لها مشروباً في محطة قطار. ثم دعاها إلى المنزل ووافقت.

وتقول التقارير أن إيكاترينا أُجبرت على القيام بالأعمال المنزلية، ورعاية والدة المتهم وممارسة الجنس معه. وكانت تُقيَّد كلما غادر المنزل وأجبرها على شرب الفودكا قبل أن "يضربها بشدة".

وصادرت الشرطة أجهزة كمبيوتر محمولة وأقراص تحتوي على مواد إباحية وأداوت استخدمت أثناء جلسات التعذيب من منزل تشيسكيدوف. وتحاول الشرطة التأكد مما حدث لوالد وزوجة تشيسكيدوف. ويُزعم أن زوجته ماتت بعد سقوطها من النافذة وكذلك والده.

وتشير بعض التقارير إلى أنه تم العثور على بقايا مدفونة في حديقة منزل المتهم، ويواصل محققو الطب الشرعي العمل في منزله للعثور على مزيد من الأدلة، بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تهرب من مهووس احتجزها 14 عاماً وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دولة الاحتلال بعد 77 عاما: هشاشة مزمنة تستدعي البلطجي الأمريكي

بعد أكثر من 77 عاما على زرع المشروع الصهيوني في خاصرة الأمّة العربيّة والإسلاميّة، وبعد ما تلقّته "إسرائيل" من دعمٍ مطلقٍ وغير مشروطٍ من القوى الغربيّة، وعلى رأسها الولايات المتحدة، لا تزال هذه الدولة، التي سُوّقت طويلا كـ"معجزة أمنيّةٍ وعسكريّةٍ وتكنولوجيّةٍ"، عاجزة عن حماية نفسها دون تدخلاتٍ خارجيّةٍ سافرةٍ، وتحديدا من "البلطجيّ الأكبر" في العالم: أمريكا.

لقد حشد الغرب، منذ لحظة الإعلان عن قيام هذا الكيان عام 1948، كل أدواته السياسيّة والاقتصاديّة والعسكريّة والثقافيّة، لتحصين هذا المشروع الاستيطانيّ الغريب عن المنطقة. تمّ استقطاب آلاف العقول اليهوديّة من أوروبا وأمريكا وروسيا، ودُفعت المليارات من ميزانيات الدول الداعمة لتشييد "دولةٍ" على أنقاض شعبٍ، فقط لأنّه لم يكن "أبيضَ بما يكفي" في عيون المستعمرين.

وخلال العقود الماضية، بنَت إسرائيل ترسانة عسكريّة ضخمة، ضمّت أسلحة نوويّة غير خاضعةٍ لأيّ رقابةٍ دوليّةٍ، وطوّرت القبة الحديديّة المضادّة للصواريخ، وصدّرت تقنياتها السيبرانيّة لأنظمةٍ قمعيّةٍ حول العالم. وتحوّلت أجهزتها الأمنيّة إلى مدارسَ يتدرّب فيها القامعون من أمريكا اللاتينيّة إلى أفريقيا وآسيا.

"الأسطورة" بدأت تتآكل، ومنذ اندلاع معركة "طوفان الأقصى" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تكشّفت حقيقة هشاشة هذا الكيان، وتبيّن أنه ليس سوى كيانٍ وظيفيٍ يعيش على الدعم الخارجيّ، لا يستطيع الصمود يوما دون إسنادٍ عسكريٍّ أمريكيٍّ مباشرٍ
لكن هذه "الأسطورة" بدأت تتآكل، ومنذ اندلاع معركة "طوفان الأقصى" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تكشّفت حقيقة هشاشة هذا الكيان، وتبيّن أنه ليس سوى كيانٍ وظيفيٍ يعيش على الدعم الخارجيّ، لا يستطيع الصمود يوما دون إسنادٍ عسكريٍّ أمريكيٍّ مباشرٍ، ولا يحسم أيّ معركةٍ دون غطاءٍ سياسيٍّ أوروبيٍّ، أو تمويلٍ اقتصاديٍّ غربيٍّ مستمرٍّ.

في عدوانه الأخير على غزة، ومع استمرار المجازر بحقّ المدنيين، كان الاحتلال بحاجةٍ ماسّةٍ لقوافل الذخائر الأمريكيّة، والطائرات التي نقلتها، والأساطيل التي غطّت تحرّكاته. ليس هذا فحسب، بل إنّه، في مواجهة إيران، عجز عن خوض أيّ مغامرةٍ عسكريّةٍ دون تدخّلٍ مباشرٍ من واشنطن، التي قصفت مواقع نوويّة إيرانيّة، بينها فوردو، نيابة عن "تل أبيب"، وبطلبٍ واضحٍ منها، في تصعيدٍ خطيرٍ يُنذر بانفجارٍ أوسع للمنطقة.

أيّ دولةٍ هذه التي لا تستطيع خوض معاركها بنفسها؟! وأيّ "قوّةٍ عظمى" هذه التي تحتاج إلى "عضلاتٍ مستأجرةٍ" لتثبيت وجودها؟!

في الضفة الغربيّة، يتجلّى الوجه الحقيقيّ للاحتلال: اغتيالاتٌ، واختطافٌ، وهدمٌ لبيوتٍ، ومصادرةٌ لأراضٍ، وتجريفٌ لممتلكاتٍ، وسرقةٌ لأموال الأسرى، وسط صمتٍ دوليٍّ مريبٍ. أمّا في غزة، فالمشهد أكثر كارثيّة: إبادةٌ جماعيّةٌ، ومجاعةٌ، وحصارٌ خانقٌ، وانهيارٌ شبه تامٍّ للمرافق الصحيّة والخدميّة.

صحيحٌ أنّ "تل أبيب" تملك ترسانة ضخمة، لكنها تفتقر لأيّ شرعيّةٍ أخلاقيّةٍ أو إنسانيّةٍ، وصحيحٌ أنّ طائراتها تقصف بدقّةٍ، لكنّها تعجز عن تحطيم فكرةِ الحرّيّةِ التي تسكن في القلوب
ومع ذلك، لم يتوقّف التغوّل، فها هو المسجد الأقصى يُغلق لأيامٍ متواصلةٍ، وتُقتحم مصليّاته ليلا، وتُلقى المصاحف على الأرض، ويُعتقل حرّاسه بلا تهمةٍ. لم يعد شيءٌ يُحترم في ميزان الاحتلال، لا مقدّسات ولا قوانين.

لكن ما لا تدركه إسرائيل، هو أنّ المقاومة ليست مجرّد صواريخَ، إنّها وعيٌ يتراكم، وأجيالٌ تتشكّل، وإرادةٌ لا تُكسر، وحلفاء جددٌ يظهرون من طهران إلى صنعاء، ومن كيب تاون إلى شيكاغو.. إنّها فكرةٌ لا تموت، مهما بلغ حجم القصف، واتّسع مدى الحصار.

إسرائيل، بعد 77 عاما من الزرع القسريّ، لا تزال تتصرّف كطفلٍ مدلّلٍ مشاغبٍ، يُزعج الجميع، ويستنجد دوما بـ"والده المتنمّر" لينقذه من خصوماته. لا استقلالَ في القرار، ولا سيادةَ حقيقيّة، ولا أمانَ مستداما.

صحيحٌ أنّ "تل أبيب" تملك ترسانة ضخمة، لكنها تفتقر لأيّ شرعيّةٍ أخلاقيّةٍ أو إنسانيّةٍ، وصحيحٌ أنّ طائراتها تقصف بدقّةٍ، لكنّها تعجز عن تحطيم فكرةِ الحرّيّةِ التي تسكن في القلوب.

هكذا ستسقط "الدولة" التي لم تنضج يوما، وستبقى فلسطين، لأنّها الجرح الذي لم يمت، ولأنّها الحقيقة التي لا تغيب.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: رحلة عبر مدن سوريا بعد التحرير
  • السيطرة على حريق منزل بقرية السمطا بقنا
  • انتخاب ابو كاروان أمينا عاما للحزب الشيوعي الكوردستاني
  • مدربا المنتخب الوطنى تحت 17 و 16 عاما يشاركان في ورشة عمل فيفا
  • الاحتلال يدمّر 600 منزل ويشرد 22 ألف في مخيم جنين
  • ذي قار.. أحكام بالسجن المؤبد لمدان بقتل شقيقه و12 عاماً لتاجر مخدرات
  • دولة الاحتلال بعد 77 عاما: هشاشة مزمنة تستدعي البلطجي الأمريكي
  • الأدنى منذ 25 عاماً.. تراجع خطير في خزين مياه سد دوكان
  • بعد مسيرة 24 عاما.. وجه سوداني لامع يغادر شاشات بي إن سبورتس
  • شهيد ومصابون جراء قصف منزل بدير البلح