4 حيل لإزالة بقع الشاي من الملابس بسهولة.. «وصفات مجربة في المنزل»
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تواجه كثير من السيدات مواقف محرجة عند سكب الطعام أو المشروبات على ملابسها، ما يجعلها تحاول تنظيف تلك البقع بأي طريقة، ويعد الشاي من أكثر البقع العنيدة التي تحاول ربات المنازل إزالتها بكل الطرق دون أنّ تترك أثرًا على الملابس خاصة ذات اللون البيضاء، لذا نستعرض في التقرير التالي، 4 حيل لإزالة بقع الشاي بسهولة من الثياب، وفقًا لما ذكره موقع «doityourself»
صودا الخبزيُمكن إزالة بقع الشاي باستخدام مسحوق صودا الخبز؛ لأنه يُساعد في امتصاص الشاي، وذلك باتباع الخطوات الآتية:
ضعي طبقة سميكة من صودا الخبز بشكل مباشر على بقعة الشاي.اتركي مسحوق صودا الخبز على البقعة مدة ليلة كاملة، ثم اكشطيه. اغسلي الملابس في الغسالة كالمعتاد.
الجلسرين من المواد الفعالة التي يُمكن استخدامها لإزالة البقع الصعبة مثل الشاي وبعض الصبغات، ويُمكن استخدامه باتباع الخطوات التالية:
ضعي طبقة خفيفة من الجلسرين مباشرة على مكان البقع. اتركي الجلسرين على القماش لمدة تصل إلى 10 ساعات. افركي مكان البقعة وتخلصي من الجلسرين باستخدام الماء البارد أو أحد أنواع المنظفات القوية.يُساعد مزيل طلاء الأظافر على التخلص من البقع الصعبة مثل بقع الشاي ويستخدم لهذا الغرض باتباع الخطوات التالية:
جربي الأسيتون على جزء مخفي وصغير من القماش للتأكد من عدم تسببه في تغيير اللون. ضعي قطرات قليلة من الأسيتون على مكان البقعة مباشرة ويُترك لمدة نصف ساعة. افركي مكان البقعة حتى التأكد من زوالها. استخدمي منظف الملابس العادي لتنظيفها ومنعم الأقمشة للتخلص من الملمس الخشن الذي يسببه الأسيتون.يعتبر الخل والليمون من المواد ذات التأثير القوي الفعال على البقع، لذا يُمكن صنع خليط منهما لإزالة بقع الشاي بسهولة، وذلك باتباع الخطوات التالية:
ضيفي ملعقة من الخل إلى ملعقة من عصير الليمون لتكوين مزيج منهما. ضعي هذا المزيج مباشرة على مكان بقعة الشاي ثم افركي مكان البقعة للتخلص منها. بعد التأكد من إزالة البقعة، استخدمي مسحوق الغسيل العادي لغسل قطعة الملابس.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقع الشاي الجلسرين إزالة البقع الخل صودا الخبز
إقرأ أيضاً:
فوائد مذهلة بعد 10 أيام فقط من تناول الشاي الأخضر
أميرة خالد
سلط الدكتور جوزيف سلهب، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي، الضوء على التأثيرات الصحية المذهلة لتناول الشاي الأخضر بانتظام، موضحًا أن مجرد الاستمرار في شربه يوميًا لمدة عشرة أيام قد يُحدث فرقًا ملحوظًا في صحة الأمعاء والكبد.
وفي منشور له بعنوان “إذا شربت الشاي الأخضر يوميًا لمدة أسبوعين”، أشار إلى أن هذا المشروب لا يقتصر فقط على كونه منعشًا، بل يبدأ في تعزيز توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء خلال فترة قصيرة، إلى جانب قدرته على دعم الكبد والحد من تطور مرض الكبد الدهني.
وأوضح الدكتور سلهب أن الفوائد لا تتوقف عند ذلك، إذ يُسهم الشاي الأخضر في تحسين صحة القلب وخفض ضغط الدم وتحسين مستويات الكوليسترول والذاكرة، كما يرتبط بتقليل خطر الإصابة بالخرف .
وأشار إلى أن من بين مزاياه أيضًا احتواؤه على نسبة أقل من الكافيين مقارنة بالقهوة، ما يجعله خيارًا مناسبًا لمن يبحثون عن مشروب صحي ولطيف على الجهاز العصبي، مقترحًا مزجه بالنعناع أو الياسمين لتحسين النكهة.
كما بيّن أن دراسات علمية حديثة أثبتت أن الشاي الأخضر الغني بمركب الكاتيكين قد ساعد في تقليل دهون الكبد والالتهابات لدى المصابين بالكبد الدهني غير الكحولي، إلى جانب خفض مؤشرات الالتهاب وضغط الدم لدى من يعانون من اضطرابات التمثيل الغذائي.
وختم بالإشارة إلى أن استهلاك الشاي الأخضر بانتظام ارتبط وفقًا لدراسات واسعة النطاق بـانخفاض معدلات الوفاة الناتجة عن أمراض القلب والأوعية الدموية، مما يعزز مكانته كأحد أفضل المشروبات الطبيعية لصحة طويلة الأمد.