صيد اكتوبر يحصد 18 ميدالية ذهبية ببطولة الجمهورية للجمباز الفني
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
استطاع فريق تحت 6 سنوات ناشئات للجمباز الفني بنادي الصيد فرع السادس من اكتوبر حصد عدد 18 ميدالية ذهبية ضمن منافسات بطولة الجمهورية المقامة حاليًا في نادي مدينة نصر واسفرت نتائجها عن الاتى:
اللاعبة : درة حسن : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة: هند محمد شريف: وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة : ليلي شريف : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة: جميلة شريف : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة : أسيل محمود : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة : مليكة احمد صالح: وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة : عاليه احمد اسامة: وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة: كرمه مازن لؤي: وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة: ليلي احمد ايمن : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبة : تاليا احمد حسني : وحصلت على الميدالية الذهبية
اللاعبه : اسيا علي صلاح : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة ؛ نازلي مصطفي : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة: ليلة شادي :وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة:ليلي يوسف : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة :ليان احمد : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة:جميله إبراهيم : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة: ريم احمد صادق : وحصلت علي الميدالية الذهبية
اللاعبة : لارا مكاري : وحصلت علي الميدالية الذهبية
الجهاز الفني والإداري :
مديرة الأكاديمية : مهندسة سحر البدري
المدير الفني : دكتور صالح زكريا
المدب العام : دكتور عمر شريف
المدرب : عبدالله محمد
المدربة : زهوة محسن
المدرب : عمر صبري
أداري الفريق : مياده قدري
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي الصيد صيد الجمباز الفني بطولة الجمهورية
إقرأ أيضاً:
حياة ذهبية.. فيلم يوثّق العمل القسري للأطفال في مناجم الذهب ببوركينا فاسو
كشف فيلم وثائقي بعنوان "حياة ذهبية" (A Golden Life) عن انتهاكات جسيمة يتعرّض لها الأطفال في مناجم الذهب في بوركينا فاسو، حيث يجبرون على العمل الشاق، ودخول الآبار العميقة التي يصل طولها إلى 100 متر داخل الأرض.
الفيلم الوثائقي الذي أخرجه السينمائي بوبكر سانغاري سيُعرض يوم الجمعة 30 مايو/أيار الجاري، ويسلّط الضوء على الواقع المأساوي الذي يعيشه المراهقون العاملون في منجم بانتارا للذهب ببوركينا فاسو، حيث تتحول الطفولة إلى ضحية ثانوية في سباق محموم نحو الثروة المعدنية.
ويتمحور الفيلم حول الفتى راسماني، البالغ من العمر 16 عامًا، والذي يُجبر يوميًا على النزول في بئر عميقة تمتد إلى 100 متر، تؤدي إلى أنفاق ضيقة تغمرها الأوحال.
وتحت وطأة الحفر المتواصل وساعات العمل الطويلة، يتدهور جسده، بينما لا يجد راحة إلا في كوخ مهترئ من القش والبلاستيك، ومع الوقت، يلجأ إلى الأدوية لتخفيف الألم المتراكم.
وبلغة سينمائية تُركّز على اللّقطات والمشاهد الحيّة، يربط الوثائقي بين الاستنزاف الجسدي للعمال، والندوب العميقة التي تخلّفها أعمال الحفر في الأرض.
ورغم قسوة الظروف، يُظهر الفيلم الجانب الإنساني في علاقات الصداقة التي تنشأ بين العمال، إذ تصبح تلك الروابط بمثابة ملاذ نفسي يقيهم من قسوة الواقع.
إعلان قتل الطفولةويكشف الوثائقي عن ملامح الطفولة المطمورة خلف المجهود العضلي، من خلال مشاهد مؤثرة للأطفال العاملين في التنقيب، وهم يتمنّون أشياء بسيطة كشراء بنطال جينز جديد.
ويسعى فيلم حياة ذهبية، أن يقدّم شهادة حيّة على واقع تنتهك فيه براءة الطفولة بالعمل القسري، تحت وطأة الطمع والاستغلال والجشع.
وتصنّف بوركينا فاسو واحدة من دول غرب أفريقيا الغنية بالذهب، ويعمل الناس فيها بوسائل فردية وبدائية غالبا ما تتسبّب في انهيارات أرضية تخلّف قتلى وجرحى بين الفينة والأخرى.
ورغم أن رئيس المجلس العسكري الانتقالي الذي يحكم البلاد منذ عام 2022 قد تعهّد بتنظيم العمل في مناجم الذهب، وأعلن عن قدرة الدولة على إدارة مواردها بعيدا عن الشركات الأجنبية، فإن مشاكل الإرهاب، والتمرّد المسلّح، لا تزال تشغل الحكومة عن التفرغ لتنظيم معادن الذهب المنتشرة في أنحاء متفرقة من الوطن.