الموارد البشرية السعودية تتيح نقل خدمات العمالة المنزلية بين الأفراد عبر مساند sayidaty
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
sayidaty، الموارد البشرية السعودية تتيح نقل خدمات العمالة المنزلية بين الأفراد عبر مساند،عبر حسابها الرسمي على منصة إكس تويتر سابقاً ، أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الموارد البشرية السعودية تتيح نقل خدمات العمالة المنزلية بين الأفراد عبر مساند، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عبر حسابها الرسمي على منصة إكس "تويتر سابقاً"، أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، عن إتاحة خدمة نقل "خدمات العمالة المنزلية" بين الأفراد عبر منصة مساند وذلك اعتبارًا من تاريخ 1 أغسطس 2023.
حفظ الحقوقوأوضحت الوزارة، في انفوغراف، أن ذلك ضمن إطار عمل الوزارة المستمر في تطوير قطاع العمالة المنزلية في المملكة، ورفع جودة الاستقدام وحفظ الحقوق وتنظيم العلاقة التعاقدية بين جميع الأطراف المعنية وتحقيق أعلى درجات الرقابة على تكاليف النقل من صاحب عمل لآخر.
خدمة نقل خدمات العمالة لمنزليةوتتيح الخدمة للمواطنين الأفراد من نقل "خدمات العمالة المنزلية" من صاحب العمل الحالي إلى صاحب عمل جديد عبر المنصة بخطوات إلكترونية ميسرة, وذلك بحسب ضوابط وقواعد وشروط الاستقدام, ومن ثم تتم عملية النقل بعد موافقة جميع أطراف العلاقة التعاقدية صاحب العمل الحالي و العامل المنزلي و صاحب العمل الجديد على عملية النقل.
قنوات دفع إلكترونيةوأكدت الموارد البشرية، أن عملية الدفع ستتم عبر قنوات دفع إلكترونية موثوقة من خلال منصة مساند ووفق سقوف الأسعار المحددة من الوزارة.
وأبانت، أن هذا الإجراء سيساهم في حفظ حقوق صاحب العمل والعامل المنزلي عند النقل، من خلال إصدار عقد عمل مُحدد المدة يحتوي على بنود تحفظ حق الطرفين، وسيتم مشاركته مع الطرفين للموافقة.
منصة مساندأنشأت وزارةَ الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية كانت منصةَ مساند كإحدى المبادرات لتطوير قطاع الاستقدام في المملكة العربية السعودية, حيث توفر المنصة خدمات متعددة لتحسين وتسهيل رحلة الاستقدام والحصول على تأشيرة الكترونية للعمالة المنزلية بسهولة وسرعة وحلّ الشكاوى والخلافات التي قد تحدث بين أطراف التعاقد، إضافةً إلى ضمان حقوقهم، وتم إطلاق المنصة في عام 2015م، وهي متوفرة باللغة العربية والإنجليزية.
وتسهم المنصة في توفير الوقت على مقدمي الطلب، حيث يتم التقديم عن طريق الإنترنت كما يستغرق إصدار تأشيرة عامل منزلي أقل من خمس دقائق، ويتم الإصدار خلال 24 ساعة، كما يتم توضيح أسباب الرفض في حال تم رفض التأشيرة كما يمكن للعميل متابعة الطلبات من خلال البوابة وطباعة التأشيرة الصادرة و عقد الاستقدام.
أبرز الخدمات المقدمة من مساند:• التأشيرة الإلكترونية.
• عملية التعاقد.
• التوثيق الإلكتروني.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الموارد البشرية السعودية تتيح نقل خدمات العمالة المنزلية بين الأفراد عبر مساند وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صاحب العمل
إقرأ أيضاً:
السعودية.. “العزوف عن الزواج” أزمة لارتفاع المهور والتكاليف
في العقود الأخيرة، شهدت المجتمعات تغيُّرات جذريَّة في مفهوم الزواج والعلاقات الأسريَّة، وأصبح العزوف عن الزواج ظاهرةً ملحوظةً في العديد من الثقافات، ويعكس هذا التوجُّه تحوُّلات عميقة في طريقة تفكير الأجيال الجديدة، حيث يفضِّل الكثيرون التركيز على تحقيق الذات، وتطوير مسيرتهم المهنيَّة بدلًا من الالتزام بعلاقة طويلة الأمد.وتتعدَّد العوامل التي تسهم في ظاهرة العزوف عن الزَّواج؛ لتشمل التغيُّرات الاقتصاديَّة التي تجعل الكثيرين يشعرون بعدم الاستقرار المالي، وتساهم الضغوط الاجتماعيَّة والتوقُّعات التقليديَّة في خلق شعور بالقلق المستمر لدى الأفراد.
في البداية، أكَّد المستشار الدكتور علي بن محمد الحازمي، أنَّ العزوف عن الزَّواج يؤدَّي إلى تغييرات في التركيبة السكانيَّة، حيث يمكن أنْ ينخفض معدَّل المواليد؛ ممَّا يؤثِّر على النمو الاقتصاديِّ والاجتماعيِّ، كما قد يساهم في زيادة معدَّلات الوحدة والعزلة بين الأفراد، ولمعالجة هذه القضايا يمكن أنْ تلعب التوعية والدعم الاجتماعي دورًا كبيرًا.وأرجع ذلك إلى الأسباب الاقتصاديَّة التي قد يشعر الأفراد معها أنَّ الوضع المالي غير مناسب للزَّواج؛ ممَّا يدفعهم للعزوف.
كما قد يفضِّل بعض الأفراد الاستقلاليَّة، وعدم الالتزام بعلاقة زواج، أو يكون لديهم تجارب سابقة سيِّئة تؤثِّر على رُؤيتهم للزَّواج، فيما يفضِّل آخرون التركيز على التعليم أو العمل.
ورغم التحدِّيات التي تواجه الأفراد في اتخاذ قرار الزَّواج، فإنَّ الحلول الممكنة تتطلَّب تضافر الجهود من جميع الأطراف، ويجب على المجتمعات أنْ تعيد النظر في القيم والتقاليد التي قد تكون عائقًا أمام الزَّواج، والعمل على توفير بيئة مناسبة تدعم العلاقات الأسريَّة المستقرَّة، كما ينبغي تعزيز الوعي حول أهميَّة الزَّواج كشراكة قائمة على الحبِّ والاحترام المتبادل، وتقديم الدعم النفسيِّ والاجتماعيِّ للأفراد الرَّاغبين في الارتباط.
ارتفاع تكاليف المعيشة
من جهتها، أرجعت كاتبة الرأي شادية بنت سعد الغامدي، العزوف عن الزَّواج، إلى ارتفاع المهور، وتكاليف الزَّواج، والحفلات، والمبالغة في التجهيزات، وصعوبة الحصول على سكن مستقل، أو دخل ثابت، وارتفاع مستوى المعيشة.
وانتقدت تقديم البعض صورة غير واقعيَّة للزَّواج، وتأثُّر الكثيرين بالمثاليَّة التي تُعرض في وسائل التواصل، أو الدراما وتوقُّع الشريك الكامل، أو الحياة المثاليَّة دون صراعات؛ ممَّا يخلق خيبةً لاحقًا، أو عزوفًا مسبقًا، وتبدل الأولويات وتركيزًا على التعليم والعمل، وتحقيق الذات، والسفر؛ ممَّا يجعل الزَّواج مؤجَّلًا، أو غير مرغوب.وأشارت إلى أهميَّة بناء وعي حقيقيٍّ حول الزَّواج كشراكة إنسانيَّة قائمة على المودَّة والتفاهم، وليس فقط على الشروط الاجتماعيَّة، أو المظاهر، وتقديم برامج تدريبيَّة للشباب والفتيات حول مهارات التواصل، وإدارة الحياة الزوجيَّة، وفهم احتياجات الطرف الآخر.
ودعت إلى تشجيع الزَّواج البسيط، وتقدير التفاهم والقيم، لا الذهب، والأثاث، وشهر العسل، مشيرةً أنَّ «العزوبيَّة» أحيانًا خيار دفاعي في وجه توقُّعات مجتمعيَّة قاسية، أو ظروف معيشيَّة معقَّدة، ونحتاج أنْ نعيد تعريف الزَّواج لا كواجب، بل كشراكة قابلة للحياة، قابلة للاحتفاء، والأهم قابلة للفهم.
ارتفاع حالات الطلاق
وقال الدكتور علي بن موسى هوساوي: إنَّ ارتفاع المهور، وتكاليف الزواج، تستنزف مبالغ طائلة، وعندما ينظر الشَّاب إلى حالات الطلاق المرتفعة، وإلى تجارب بعض مَن حوله من الأقرباء الذين لم يُكتب لزواجهم النَّجاح، قد يتأثَّر نفسيًّا، ويعزف عن الزَّواج؛ خوفًا من الفشل مثلهم.وانتقد التقليد الأعمى من خلال استئجار قاعة غالية الثَّمن، وعمل مراسم زواج مكلِّفة، بالإضافة إلى بعض وسائل التواصل الاجتماعي التي صوَّرت الزَّواج بغير معناه الحقيقي، حيث المودَّة والرَّحمة والأُلفة، وأحيانًا تصوِّر تلك الوسائل أنَّ الزَّواج تقييد للحريَّة، مع المبالغة في مواصفات الشريك.مبادرات دعم حكوميَّة ومجتمعيَّة
من جانبها، أوضحت الإعلامية غيداء بنت موسى الغامدي، أنَّ العوامل الاقتصاديَّة تقف وراء العزوف عن الزَّواج، مثل الراتب غير الكافي، وصعوبة تغطية النفقات، والحصول على سكن، ومن أكثر أسباب العزوف عن الزَّواج لدى النساء الرغبة في التركيز على الأهداف المهنيَّة، والدراسيَّة مثل استكمال الدراسات العُليا، أو العمل، أو الخوف من ارتفاع نسب الطلاق؛ بسبب استماعهم المتكرِّر لتجارب الآخرين من حولهم؛ ممَّا زاد من خوفهم تجاه الإقبال على الزَّواج.
ويجب على الأسر -اليوم- تخفيف تكاليف الزَّواج من حفلات وغيرها، وعلى الشبان والفتيات تصحيح المفاهيم السلبيَّة التي تدور بينهم حول الزَّواج والطَّلاق، وعدم تداولها، ونتمنَّى من حكومتنا الرشيدة، والقطاع الخاص، والمجتمع، المساهمة في وضع حلول وبرامج ومبادرات تخفِّف من العزوف عن الزَّواج.
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب