أنقرة (زمان التركية) – فرضت الحكومة التركية قيودا جديدة على الهواتف المستوردة من الخارج، حيث حظرت إحضار أكثر من هاتف واحد.

ووفق لائحة جديدة للهواتف المحمولة التي يجلبها المسافرون من الخارج، لن يسمح بمرور أكثر من هاتف محمول يحمله المسافر عبر الجمارك مع ضريبة جمركية إضافية.

وعلى الرغم من الادعاء بأن الحكومة تخطط لزيادة عائدات الضرائب بهذه الطريقة، إلا أن حصة البند المعني في عائدات الضرائب تكاد تكون ضئيلة.

وسيتم مصادرة الهاتف الثاني في الجمارك. وعندما يسافر الراكب إلى الخارج مرة أخرى، سيتم إعادة الهاتف المصادر إليه.

وقد يُطلب الاحتفاظ بالهواتف المحمولة المعنية في المستودعات الجمركية لمدة تصل إلى 3 أشهر.

ويمكن للمواطنين المقيمين في الخارج استخدام الهواتف التي يحضرونها إلى تركيا لمدة 180 يومًا.

Tags: أنقرةاسطنبولتركياجماركهواتف محمولة ذات صلة أخبار تركيا أردوغان: لم نستطع إقناع الناخبين رغم إنجازاتنا 16/05/2024 آخر الأخبار تسمم 42 موظفا في مطار أنطاليا بينهم ضباط شرطة 16/05/2024 أخبار تركيا رفض طلب إعادة محاكمة عثمان كافالا 16/05/2024 آخر الأخبار تركيا.. زيادة رسوم عبور الطرق السريعة والجسور 16/05/2024 أخبار تركيا فيتش: سوق السندات التركية ينتعش 16/05/2024 آخر الأخبار وزير الخارجية التركي يهاتف إسماعيل هنية 16/05/2024 Trending Comments Latest 8 أسباب تجعل القطة تأكل صغارها 24/10/2022 أيهما كان أجمل سيدنا محمد أم سيدنا يوسف؟ 30/08/2022 كم أمضى سيدنا يوسف في السجن؟ 30/08/2022 أسباب الألم المفاجئ في الخاصرة اليمنى 16/12/2020 في ذكرى فتح القسطنطينية.. دعوات لفتح “آياصوفيا” للصلاة 0 إصابة 16 عسكرياً جراء هجوم العمال الكردستاني شرق تركيا 0 احتجاز مراسل “سي إن إن” الدولي في إسطنبول 0 شرطة إسطنبول تفرق مسيرات متجهة إلى ميدان “تقسيم” 0 تركيا تفرض قيودا جديدة على الهواتف المستوردة من الخارج 16/05/2024 الأمم المتحدة: توزيع المساعدات في غزة من المستحيلات 16/05/2024 أردوغان: لم نستطع إقناع الناخبين رغم إنجازاتنا 16/05/2024 تركيا.. ارتفاع ديون القروض الخارجية للقطاع الخاص 16/05/2024 Recent News تركيا تفرض قيودا جديدة على الهواتف المستوردة من الخارج 16/05/2024 الأمم المتحدة: توزيع المساعدات في غزة من المستحيلات 16/05/2024 أردوغان: لم نستطع إقناع الناخبين رغم إنجازاتنا 16/05/2024 تركيا.. ارتفاع ديون القروض الخارجية للقطاع الخاص 16/05/2024 Browse by Category آخر الأخبار أخبار تركيا اقتصاد الشرق الأوسط العالم تقارير جميع الأخبار رياضة غير مصنف كتاب مسودات مطبخ تركي مكتبة "زمان" Recent News تركيا تفرض قيودا جديدة على الهواتف المستوردة من الخارج 16/05/2024 الأمم المتحدة: توزيع المساعدات في غزة من المستحيلات 16/05/2024 لا توجد نتائج جميع النتائج زمان آخر الأخبار أخبار تركيا الشرق الأوسط العالم اقتصاد كتاب “زمان التركية” كتاب تقارير رياضة جميع الأخبار مكتبة “زمان” مطبخ تركي اتصل بنا سياسة الخصوصية

© 2024 جميع الحقوق محفوظة -

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا جمارك هواتف محمولة

إقرأ أيضاً:

انتخابات الرئاسة 2024.. الأخبار أرهقت الأميركيين

التدفق المكثف للأنباء يخلق سلوكا لدى المتلقي يطلق عليه "تجنب الأخبار"، (News Avoidance)، وهو يشير إلى الأشخاص المرهَقين من الأخبار لدرجة أنهم باتوا يتجنبونها. وهذا يبدو ظاهرا لدى كثير من الأميركيين المقبلين على انتخابات رئاسية ساخنة في نوفمبر.

يقول أغلبية الأميركيين إنهم يتابعون عن كثب الأخبار المتعلقة بالانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2024، وهي نسبة أعلى قليلا مما كانت عليه في أبريل عام 2020. 

لكن، يشير كثير منهم إلى أنهم "مرهَقون" بالفعل بسبب التغطية الكبيرة لحملتي المرشحين، الرئيس الديمقراطي، جو بايدن، ومنافسه الجمهوري، دونالد ترامب. 

هذه خلاصة استطلاع  أجراه مركز بيو للأبحاث، في أبريل الماضي، ويكشف أن أكثر من نصف الأميركيين (58 بالمئة) يتابعون الأخبار المتعلقة بالمرشحين للانتخابات الرئاسية لعام 2024 عن كثب أو إلى حد ما. فيما قال 28 بالمئة إنهم لا يتابعونها عن كثب، و13 بالمئة لا يتابعونها عن كثب على الإطلاق.

قبل يوم الاقتراع بات كثير من الأميركيين مرهقين من أخبار الانتخابات لماذا الإرهاق؟

تقول دراسة أجرتها جامعة ميشيغان إن الناس يواجهون صعوبة أكبر في التمييز بين الحقيقة والزيف في الولايات المتحدة، لذا قد يشعر بعضهم بـ "إرهاق الأخبار" (News Fatigue)، ويتجنبون الأخبار تماما (News Avoidance).

وهذا يفسر على أنه أكثر من مجرد تجنب غير مقصود للأخبار بسبب قلة التعرض لوسائل الإعلام، بل يقول الباحثون المشاركون في الدراسة إن الناس يتجنبون الأخبار بنشاط وعن قصد. 

وجد الباحثون أيضا أن الأشخاص الذين يُعرّفون أنفسهم بأنهم ديمقراطيون يتجهون إلى الاعتماد بشكل أكبر على وسائل الإعلام غير الحزبية عندما يشعرون بالتضليل. أما الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم جمهوريين أفادوا أنهم يستخدمون وسائل إعلام إخبارية أقل بشكل عام.

ويقول الباحث الرئيسي في الدراسة، أرييل هاسيل، الأستاذ المساعد في الاتصالات والإعلام بجامعة ميريلاند، وعضو هيئة التدريس في مركز الدراسات السياسية: "كلما كانت البيئة الإخبارية أكثر إرباكا، تجنب الناس الأخبار بشكل نشط، ولكن الأمر لا يتعلق بالأخبار فقط".

إذ كشفت الدراسة أن "تجنب الأخبار يشمل أيضا عدم رغبة الأشخاص في مناقشة السياسة مع الآخرين. لذلك لا يقتصر الأمر على عدم استهلاك الأخبار، بل إنك تخرج من الجدل والمناقشات تماما".

في نوفمبر سيختار الأميركيون رئيسهم الجديد لأربع سنوات مقبلة

ولكن رغم الإرهاق ومحاولة تجنب الأخبار، تشير البيانات إلى أن نسبة الأميركيين الذين يتابعون أخبار انتخابات 2024 عن كثب الآن، أعلى قليلا مما كانت عليه في أبريل عام 2020.

إرهاق من تغطية الانتخابات

تُظهر الرسوم البيانية التي قدمها مركز بيو أن غالبية الأميركيين قد استُنفِدوا بسبب تغطية الحملة الرئاسية لعام 2024، باستثناء أولئك الذين يتابعون الأخبار عن كثب.

وعلى الرغم من أن العديد من الأميركيين يتابعون الأخبار المتعلقة بالمرشحين الرئاسيين لعام 2024، فهم يشعرون أيضا بالإرهاق من تغطية الانتخابات.

ويقول حوالي ستة من كل عشرة بالغين أميركيين (62 بالمئة) إنهم مرهَقون بالفعل بسبب التغطية الكبيرة للحملة والمرشحين، بينما يقول 35 بالمئة إنهم يحبون رؤية الكثير من هذه التغطية.

الثقة في وسائل الإعلام

وعلى الرغم من أن العديد من الأميركيين يقولون إنهم يتابعون الحملة الانتخابية لعام 2024 من وسائل الإعلام التقليدية، إلا أن استطلاع رأي قدم نتائج مثيرة للقلق بشأن الثقة في وسائل الإعلام.

يقول حوالي نصف الأميركيين (53 بالمئة) إنهم يشعرون بقلق بالغ أو شديد من أن المؤسسات الإخبارية ستقدم لهم معلومات غير دقيقة أو مضلّلة عن الانتخابات. وأعرب حوالي 42 بالمئة عن قلقهم من أن وسائل الإعلام ستستخدم الذكاء الاصطناعي التوليدي لإنشاء القصص، وفق الاستطلاع الذي أجراه معهد الصحافة الأميركي ووكالة أسوشيتد برس و"NORC" لأبحاث الشؤون العامة ونُشِرت نتائجة مطلع مايو عام 2024.

ووجد الاستطلاع أن 47 بالمئة من الأميركيين يعربون أيضا عن قلقهم البالغ من أن وسائل الإعلام قد تنشر معلومات لم يتم تأكيدها أو التحقق منها.

كما أن 44 بالمئة يشعرون بالقلق من أن المعلومات الدقيقة سيتم تقديمها بطريقة تفضّل جانبا على آخر، أي أنها ستعاني من الموضوعية في المعالجة.

بايدن يخوض سباق الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024 من أين يحصل الأميركيون على أخبار الانتخابات؟

رغم الخشية من تقلّص مستويات الثقة بوسائل الإعلام التقليدية، يرى غالبية البالغين في الولايات المتحدة (62 بالمئة) أنهم يحصلون على معظم أخبار هذه الانتخابات من الصحفيين والمؤسسات الإخبارية التقليدية.

لكن ليس واضحا إن كان هؤلاء يحصلون على هذه الأخبار من خلال المحطات التقليدية لتلك المؤسسات الإعلامية مثل التلفزيون والراديو والجرائد، أو منصات التواصل الاجتماعي التابعة لها والحسابات الخاصة بالصحفيين العاملين في غرف الأخبار التابعة لهذه المؤسسات.

والملفت، بحسب استطلاع بيو، أن حوالي واحد من كل 10 أميركيين (11 بالمئة) قالوا إنهم يحصلون على معظم الأخبار السياسية والانتخابية من الأصدقاء والعائلة والجيران. 

وهناك فئة قليلة قالت إنها تحصل على معظم هذه الأخبار من المشاهير وشخصيات مؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي (4 بالمئة)، والسياسيين والأحزاب السياسية (3 بالمئة)، والأشخاص العاديين الذين لا يعرفونهم (2 بالمئة).

ويقول 17 بالمئة إنهم لا يحصلون على معظم أخبارهم السياسية أو الانتخابية من أي من هذه المصادر.

كبار السن والشباب

ويظهر أن العمر عامل مؤثّر على نوعية وسيلة الإعلام التي يتابعها الأميركيون للحصول على المعلومات حول انتخابات 2024. 

وتكشف نتائج استطلاع بيو أن الأميركيين من كبار السن يحصلون على أخبارهم السياسية والانتخابية من مصادر الأخبار التقليدية. حيث يعتمد حوالي 78 بالمئة من الأشخاص، الذين تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكبر، على الصحفيين والمؤسسات الإخبارية، مقارنة بـ 45 بالمئة من البالغين، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 29 عاما.

 وغالبا ما يلجأ البالغون الأصغر سنا إلى المشاهير وشخصيات وسائل التواصل الاجتماعي المؤثرة (10 بالمئة).

كما يفضل 69 بالمئة من الديمقراطيين مصادر الأخبار التقليدية. وأكثر بقليل من 59 بالمئة من الجمهوريين، الذين هم أيضا أكثر عرضة لعدم الاعتماد على أي مصدر محدد (20 بالمئة مقابل 12 بالمئة).

يسعى ترامب للعودة إلى البيت الأبيض لفترة رئاسية جديدة تأثير منصات التواصل الاجتماعي

بدا واضحا اعتماد فئة غير قليلة من الأميركيين على منصات التواصل الاجتماعي للحصول على أخبار انتخابات 2024، خاصة الشباب، لكن هذا الأمر يرفع مستويات خطر التعرض للمعلومات المضللة والحملات التي تقودها جهات خارجية لإرباك الناخبين.

فهل الحل في تجنب التعرض لمنصات التواصل الاجتماعي خشية التأثير بالحملات الخبيثة؟

يبدو هذا حلا غير فعال، ففي الأسابيع التي سبقت الانتخابات الرئاسية لعام 2020 وبعدها، أجرى باحثون عددا من الاختبارات لمحاولة فهم مدى مساهمة فيسبوك وإنستغرام في الانقسام السياسي في البلاد.

ركزت إحدى تلك التجارب، بقيادة ماثيو جينتزكو وهانت ألكوت، أستاذي الاقتصاد في جامعة ستانفورد، على أكثر من 35 ألف مستخدم لفيسبوك وإنستغرام الذين حصلوا على أموال مقابل البقاء خارج المنصات في الفترة التي سبقت يوم الانتخابات. 

هدفت تلك التجربة البحثية، وهي الأكبر على الإطلاق، إلى الإجابة عن السؤال: هل تتغير المواقف السياسية للناس نتيجة ابتعادهم عن منصات التواصل الاجتماعي قبل الانتخابات بفترة قصيرة؟

النتيجة كشفت أن الابتعاد عن فيسبوك وإنستغرام في المرحلة الأخيرة من تصويت نوفمبر عام 2020 لم يكن له تأثير يُذكَر أو لم يكن له أي تأثير على آراء الناس السياسية بشأن المرشحين.

ولكن عندما يتعلق الأمر بتأثير فيسبوك على ما يعتقده الناس حول الأحداث الجارية، توصّل الباحثون إلى نتيجة مهمة:

أولئك الذين ابتعدوا عن فيسبوك كانت إجاباتهم على أسئلة الاختبارات الإخبارية أسوأ، لكنهم كانوا أيضا أقل عرضة للوقوع في فخ المعلومات الخاطئة المنتشرة على نطاق واسع على فيسبوك، مما يشير إلى أن هذه المنصة يمكن أن تكون قناة مهمة لكل من الأخبار الحقيقية والكاذبة.

الناخبون والإعلام.. علاقة معقدة

تقول أغلبية الأميركيين، الديمقراطيين والجمهوريين والمستقلين، إنهم يريدون من المؤسسات الإخبارية تقديم معلومات حول قيم المرشحين ومواقفهم السياسية للمساعدة في اتخاذ قراراتهم الانتخابية، وفق استطلاع بيو.

هذا بشكل عام، لكن على أرض الواقع، فإن الوصول إلى الناخبين بشكل فعال يتطلب من وسائل الإعلام الأميركية أن تقدم لجمهورها مزيجا من الأخبار يساهم في جذبهم عبر التركيز على حاجاتهم واهتماماتهم.

وقد أظهرت دراسة حول استهلاك محتوى الفيديو عبر الإنترنت أن الأميركيين المستقلين الذين يميلون إلى الحزب الديمقراطي يفضلون أخبار التكنولوجيا والرسوم المتحركة، بينما يميل المستقلون القريبون من الحزب الجمهوري إلى أخبار الأعمال والرياضة.

تشير النتائج إلى أن التغطية الفعّالة للانتخابات وجذب الجمهور، يعتمد على مدى المزج بين تلك المكونات وأخبار الانتخابات بشكل ابتكاري. إضافة إلى أن إعلانات الانتخابات يجب أن تستهدف الجمهور المناسب كي تكون فعّالة ومؤثرة.

تختلف مواقف الناخبين الأميركيين مع طريقة التعاطي مع مصادر الأخبار المتعلقة بالانتخابات

لكن هناك تحديا يظهر في انتخابات 2024، إذ أن تقليل غوغل لملفات تعريف الارتباط (cookies) قد يعقّد قدرة المعلِنين ووسائل الإعلام على الوصول إلى الجمهور المناسب.

وعمدت غوغل إلى تقليل أو إيقاف ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية بهدف تحقيق التوازن بين خصوصية المستخدم ومصالح المعلِنين والناشرين، وهو جزء من تجربة تصفح ويب أكثر شفافية وتتمحور حول المستخدم، والتي تمكّن الأفراد من التحكم بشكل أكبر في هوياتهم عبر الإنترنت.

في المحصلة، ينظر خبراء الإعلام والانتخابات والإعلانات السياسية بقلق إلى التحولات التي جرت في الآونة الأخيرة على صعيد تكنولوجيا الاتصال ومنصات التواصل الاجتماعي، ومدى تأثيرها على شكل الانتخابات الرئاسية التقليدي الذي تشهده الولايات المتحدة كل أربع سنوات.

لكن المؤكد أن هناك تحديات كبيرة في طريقة استهلاك الناخبين أخبار الانتخابات، خاصة في ظل التدفق الكبير للمعلومات المضلّلة والحملات الخارجية التي تسعى للتشويش على آراء المواطن الأميركي.

والأهم أن التعامل مع "إرهاق الأخبار" و"تجنب الأخبار"  يحتاج إلى جهد يتجاوز حدود مهنة الإعلام، وقد يصل إلى الحاجة لفهم سيكولوجية استهلاك الناخبين للأخبار وتفاعلهم معها في عصر تكنولوجيا الاتصال المتقدمة، والذكاء الاصطناعي الذي أبهر العالم.

مقالات مشابهة

  • واشنطن تفرض عقوبات جديدة على شخصية و4 كيانات لدورهم في دعم صناعة المسيرات الإيرانية
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف صناعة الطائرات المسيرة
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة مرتبطة بصناعة الطائرات المسيرة الإيرانية
  • ما سبب تعطل خدمة أخبار غوغل بشكل مفاجئ اليوم؟
  • واشنطن تفرض عقوبات جديدة مرتبطة بصناعة الطائرات المسيرة الإيرانية
  • إسرائيل تفرض قيودا على القنصلية الإسبانية في القدس والأخيرة ترفضها
  • أردوغان: مناورات إفيس 2024 العسكرية تشهد تجربة 33 منظومة جديدة
  • إضافة الحوالات الواردة من الخارج لحظيا.. «الأهلي المصري» يطلق خدمة جديدة لجميع العملاء
  • خطوات استيراد سيارة من الخارج.. اعرف الأوراق المطلوبة
  • انتخابات الرئاسة 2024.. الأخبار أرهقت الأميركيين