عاجل - ”قبول“: تأكيد القبول الجامعي خلال 48 ساعة فقط.. و26 يوليو آخر فرصة
تاريخ النشر: 27th, June 2025 GMT
حدّدت وزارة التعليم يومي 13 و14 يوليو موعدًا نهائيًا لتأكيد القبول في مؤسسات التعليم العالي والكليات التقنية، مشيرة إلى أن الطلب يُلغى تلقائيًا في حال عدم تأكيد القبول خلال المهلة المحددة التي لا تتجاوز 48 ساعة، فيما تبدأ مرحلة ”الفرص الإضافية“ للمتأخرين وغير المقبولين من 17 وحتى 26 يوليو، كآخر فرصة سنوية للالتحاق.
ويأتي ذلك ضمن الجدول الزمني المعتمد للمنصة الوطنية الموحدة للقبول «قبول»، التي أطلقتها الوزارة كواجهة إلكترونية تجمع أكثر من 80 جهة تعليمية حكومية، في خطوة اعتبرتها تحولًا استراتيجيًا نحو توحيد وتبسيط إجراءات القبول، وضمان مبدأ العدالة والشفافية في توزيع المقاعد الدراسية.
أخبار متعلقة المملكة الأولى عالميًا في ترابط الطرق.. و18 معدة ذكية لرفع مستوى السلامةإمام الحرم: شكر النعم يحفظها ويكثرها .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”قبول“: تأكيد القبول الجامعي خلال 48 ساعة فقط.. و26 يوليو آخر فرصةفتح باب التقديمولفتت إلى فتح باب التقديم للطلاب والطالبات اعتبارًا من 28 مايو 2025، وتبدأ مرحلة تأكيد الرغبات في 29 يونيو، فيما يغلق التقديم نهائيًا في 10 يوليو 2025، وتُعتبر هذه الفترة الوحيدة السنوية لاستقبال طلبات القبول، إذ لا تُتاح فرصة ثانية في بداية الفصل الدراسي الثاني.
وأشارت إلى التزامها بالشفافية، إذ تُوضح أن التقديم عبر المنصة مجاني بالكامل، ويتم الدخول إليها عبر بوابة النفاذ الوطني الموحد «نفاذ»، الذي يربط بيانات المتقدم بالجهات الرسمية تلقائيًا، في خطوة تقلل الأخطاء وتسهل إجراءات التحقق.
وتُتيح المنصة التقديم لفئات متعددة تشمل السعوديين، أبناء المواطنات، الزوجات غير السعوديات ممن لديهن أبناء سعوديون، وأصحاب السجل المدني الذي يبدأ برقم «1»، فيما يُشترط إدخال 25 رغبة تخصصية على الأقل، بينها رغبة واحدة من برامج المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، ما يُسهم في رفع احتمالية القبول وتوسيع فرص المفاضلة.
وأكدت الوزارة أن التقديم عبر المنصة مجاني بالكامل، ويتم من خلال الدخول الموحد عبر «نفاذ»، دون الحاجة إلى رفع أي مستندات في معظم الحالات، حيث تعتمد المنصة على الربط المباشر مع الجهات الحكومية لاستخلاص البيانات الرسمية، بينما تُخصّص تذاكر دعم فني لحالات استثنائية مثل إثبات نسب الأم أو معادلة الشهادات الأجنبية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”قبول“: تأكيد القبول الجامعي خلال 48 ساعة فقط.. و26 يوليو آخر فرصةترتيب الرغباتويُمنح الطلبة أدوات ذكية تُمكنهم من ترتيب رغباتهم بناءً على إشارات لونية تظهر أمام كل تخصص، لتعكس احتمالية القبول بشكل لحظي، ما يُساعدهم في اتخاذ قرارات أكثر وعيًا. كما يُحتسب معيار المفاضلة استنادًا إلى الدرجة الموزونة التي تختلف نسبها بين الجامعات والتخصصات، وتشمل المعدل التراكمي في الثانوية ودرجات القدرات والتحصيلي.
وبحسب الوزارة، لا تتوفر فرصة ثانية للتقديم في بداية الفصل الدراسي الثاني، مما يجعل هذه الفترة السنوية ذات أهمية قصوى للطلبة الراغبين في مواصلة تعليمهم الجامعي. أما الطلبة غير السعوديين، فخصصت لهم منصة مستقلة هي «ادرس في السعودية» لتقديم الطلبات ومتابعتها إلكترونيًا، بما يشمل برامج المنح الدراسية والقبول في الجامعات.
ويُتوقع أن يستفيد من المنصة أكثر من نصف مليون طالب وطالبة هذا العام، في ضوء ما سجلته الأعوام السابقة، لتُشكّل «قبول» نقطة تحول رقمية في مسار التسجيل الجامعي، عبر تجربة موحدة تُزيل التعقيدات وتُحسن الكفاءة وتسهم في توجيه الطلبة نحو خياراتهم التعليمية الأنسب.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات الرياض القبول الجامعي قبول وزارة التعليم التعليم العالي الجامعات القبول في الجامعات تأکید القبول article img ratio
إقرأ أيضاً:
عاجل-حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب
أطلق المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، بالشراكة مع هيئة الصحة العامة ”وقاية“، حملة توعوية متكاملة بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بمخاطر المؤثرات العقلية، وانعكاساتها النفسية والجسدية على الأفراد، خصوصًا في فئة الشباب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الجهات المنظمة أن الحملة تأتي ضمن جهود وطنية لبناء بيئة صحية وآمنة، تركّز على حماية المراهقين والشباب من الوقوع في براثن الإدمان، وتفعيل دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في الوقاية المبكرة، ونشر ثقافة الصحة النفسية كوسيلة رئيسية للحد من انتشار هذه الآفة.
أخبار متعلقة بمشاركة 43 جهة.. 1906 مستفيدين من برامج هيئة رعاية ذوي الإعاقةبينها "خيرية".. حظر استخدام 91 اسمًا للجمعيات والمؤسسات الأهلية-عاجلعاجل: غدا.. موجة حر شديدة على الشرقية والحرارة تلامس 49 درجة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انخفاض طلب العلاج من إدمان المخدرات بنسبة 17,5٪ في الشرقيةبيانات إحصائية
كشف المركز عن بيانات إحصائية تشير إلى أن عدد متعاطي المؤثرات العقلية على مستوى العالم يُقدَّر بنحو 300 مليون شخص.
أما محليًا، فقد بينت الإحصائيات أن أكثر من 60% من المدمنين في المملكة تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا، ما يسلّط الضوء على حجم التحدي الذي تواجهه المؤسسات الصحية والتربوية.
وبيّنت الحملة أن المشكلات الأسرية تُعد من أبرز أسباب التعاطي، إذ أظهرت بيانات اللجنة الوطنية لمكافحة المؤثرات العقلية ”نبراس“ أن ثلث الحالات تقريبًا - بنسبة تصل إلى 33% - تعود إلى الخلافات داخل الأسرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب - مشاع إبداعيالرقابة الأسرية
أوضحت الإحصاءات أن غياب الرقابة الأسرية يشكل عاملًا حاسمًا، حيث ارتبطت 51% من حالات التعاطي بعدم متابعة الأبناء وطرق إنفاقهم.
ووفقًا للدراسات، فإن العوامل الاجتماعية والنفسية تؤثر بشكل ملحوظ، حيث ذكر 46% من المتعاطين أن سبب تعاطيهم يعود إلى الفشل المتكرر في الحياة، في حين أرجع 37% السبب إلى الضغوط المالية والتورط في الديون.الأكثر عُرضة
استهدفت الحملة أربع فئات رئيسية: فئة الشباب والمراهقين بوصفها الأكثر عرضة، والآباء والأمهات بهدف رفع الوعي الأسري، والمعلمين والمستشارين التربويين لتعزيز دور المؤسسات التعليمية في التوجيه والوقاية، إلى جانب العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي لدعم قدرتهم على الاكتشاف المبكر والتدخل العلاجي المناسب.
وشدد المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية على أن هذه المبادرة تمثل امتدادًا لنهج وطني يضع حماية الأفراد من خطر المخدرات في مقدمة الأولويات، من خلال التوعية الدقيقة، والدعم المؤسسي، وتمكين الأسرة والمدرسة من مواجهة التحديات النفسية والسلوكية المصاحبة لهذه الظاهرة.