عملية واسعة للعثور على المروحية التي تقل الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
بعد حادثة طائرة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بدأت فرق الإنقاذ التابعة للهلال الأحمر والقوات العسكرية وقوات الشرطة المساعدة في عملية واسعة النطاق للعثور على هذه المروحية.
وبحسب وكالة "تسنيم" للأنباء، يوجد على متن المروحية التي تقل الرئيس الإيراني محافظ أذربيجان الشرقية وهاشم وأمير عبد اللهيان، وزير الخارجية.
تعرض مروحية في قافلة تقل الرئيس الإيراني لحادث#اليوم #إيران https://t.co/YSyCPLkMaS— صحيفة اليوم (@alyaum) May 19, 2024حادث طائرة الرئيس الإيرانيوأشارت "تسنيم" إلى أن هناك آمال كبيرة في انتهاء هذا الحادث دون وقوع خسائر في الأرواح، بالنظر إلى الاتصال الهاتفي لأحد مرافقي الرئيس بالمركز بعد الحادث.
أخبار متعلقة التفاصيل الكاملة لحادث طائرة الرئيس الإيرانيتعرض مروحية في قافلة تقل الرئيس الإيراني لحادثوأوضحت أن المسؤولين، وبينهم محرابيان وبذرباش، وزيرا الطاقة والطرق، اللذان كانا على متن المروحيتين الأخريين، وصلا إلى وجهتهما بسلام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم تسنيم طائرة الرئيس الإيراني الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي إبراهيم رئيسي حادثة طائرة الرئيس الإيراني تقل الرئیس الإیرانی
إقرأ أيضاً:
تلوّث الهواء يكلّف الاقتصاد الإيراني 23 مليار دولار سنويًا
حذّر خبراء بيئيون في إيران من التداعيات المتزايدة لتلوّث الهواء في المدن الكبرى، مؤكدين أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عنه تتجاوز 23 مليار دولار سنويًا، إلى جانب تأثيراته الخطيرة على الصحة العامة وارتفاع معدلات الوفيات المبكرة.
وتشهد عدة مدن إيرانية خلال الأسابيع الأخيرة مستويات مرتفعة من التلوّث، دفعت المواطنين إلى التزام منازلهم أو استخدام الأقنعة الواقية عند الخروج، في ظل تحذيرات طبية من تفاقم المخاطر الصحية.
وكشف عباس شاهسوني، نائب رئيس مركز أبحاث تلوث الهواء في إيران، لـ"إرم نيوز"، أن التعرّض المفرط للجسيمات الدقيقة تسبب في 54 ألف حالة وفاة مبكرة خلال عام واحد، لافتًا إلى أن نحو 15% من إجمالي الوفيات في البلاد يرتبط بشكل مباشر بجودة الهواء المتردية. وأوضح أن الأطفال وكبار السن ومرضى السمنة يُعدّون الأكثر عرضة للتأثر بالمضاعفات الصحية.
وأشار شاهسوني إلى أن تأثيرات تلوّث الهواء لا تقتصر على الجوانب الصحية، بل تُحمّل الاقتصاد الوطني أعباءً مالية ضخمة، موضحًا أن تكلفة الوفيات الناتجة عن التلوّث تصل إلى 23 مليار دولار سنويًا، أي ما يعادل نحو 5% من الناتج المحلي الإجمالي الإيراني.
ويأتي هذا التحذير في وقت تتصاعد فيه الدعوات لإعادة تقييم سياسات إدارة جودة الهواء، وزيادة الاستثمارات في النقل العام والطاقة النظيفة، للتصدي لأزمة بيئية تُعدّ ثاني أكبر سبب للوفيات عالميًا بعد أمراض القلب.