البريميرليج.. تشيلسى يبحث عن أمل المشاركة فى الدورى الأوروبى بتشكيل هجومى
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الأرجنتينى ماوريسيو بوكيتينو المدير الفنى لفريق تشيلسى، تشكيل فريقه الذى يواجه به نظيره بورنموث، وذلك بعد قليل على ملعب "ستامفورد بريدج"، ضمن منافسات الجولة الـ 38 والأخيرة من عمر مسابقة الدورى الإنجليزى الممتاز "البريميرليج".
وجاء تشكيل فريق تشيلسى كالتالى:
حراسة المرمى: دجورجي بيتروفيتش
خط الدفاع: مالو جوستو - تريفو تشالوبا - بينوا بادياشيل - مارك كوكوريا
خط الوسط: مويسيس كايسيدو - كونور كالاجير، نوني مادويكي - كول بالمر- ميهايلو مودريك
خط الهجوم: نيكولاس جاكسون
ويحتل تشيلسي المركز السابع في جدول ترتيب الدوري برصيد 57 نقطة، فيما يحل برايتون في المركز العاشر برصيد 48 نقطة، من 36 مباراة لكلا منهما.
ويتبقى أمل بسيط قد يقلب الموازين مرة أخرى، حيث يسعى تشيلسى محتل المركز السادس برصيد 60 نقطة، بفارق أهداف "13"، من المشاركة فى الدورى الأوروبى، على حساب توتنهام صاحب المركز الخامس برصيد 63 نقطة، بفارق اهداف "10".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تشكيل هجومى الدوري الإنجليزي تشيلسي الدوري الأوروبي
إقرأ أيضاً:
قرار عاجل من البرلمان الأوروبي بشأن الدعم المالي لمصر
مصر – اعتمد البرلمان الأوروبى امس الأربعاء القراءة النهائية لقرار منح مصر الشريحة الثانية من حزمة الدعم المالي الكلي المقدمة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 4 مليارات يورو.
وصوت لصالح القرار 386 عضوا من أصل 567 عضوا حضور في الجلسة، وهو ما يمثل أغلبية كبيرة تعكس تقدير ودعم مختلف المجموعات السياسية فى البرلمان الأوروبى للشراكة الاستراتيجية والشاملة مع مصر، و للدور الذى تضطلع به مصر فى دعم وتعزيز الاستقرار فى منطقة الجوار الجنوبى للاتحاد الأوروبى.
من جانبه، صرح السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبى، بأن تصويت البرلمان الأوروبى بالأغلبية لصالح حزمة الدعم المالى الثانية لمصر بقيمة ٤ مليار يورو، جاء بعد ما يقرب من تسعة أشهر من مداولات مكثفة شهدتها لجان التجارة الدولية والشئون الخارجية والميزانية، واتصالات علي مدار الساعة من الجانب المصرى مع أعضاء البرلمان وقيادات المجموعات السياسية لشرح مختلف جوانب العلاقات المصرية/الأوروببة، والمحاور الست للشراكة الاستراتيجية والشاملة، واستعراض الجهود المصرية لدعم الاستقرار والسلام فى كل من الشرق الأوسط وإفريقيا، والتأكيد علي المصالح المشتركة للطرفين فى تعزيز الشراكة القائمة بينهما.
يذكر أنه من المنتظر أن تشهد الأيام القليلة المُقبلة تصويت المجلس الأوروبي على القرار، تمهيدا للبدء في إجراءات صرف الشريحة الثانية التى من شأنها أن تعزز من قدرة الاقتصاد المصرى علي الصمود فى مواجهة التحديات الدولية والإقليمية المتزايدة، وتمكين الحكومة المصرية من تنفيذ برامجها التنموية والاقتصادية الطموحة.
المصدر : مصر تايمز