بمشاركة أكثر من 100 دور نشر.. حضرموت تستعد لاحتضان المعرض الدولي للكتاب باسم الأديب الكبير علي أحمد باكثير
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بمشاركة أكثر من 100 دور نشر حضرموت تستعد لاحتضان المعرض الدولي للكتاب باسم الأديب الكبير علي أحمد باكثير، تستعد محافظة حضرموت، شرقي اليمن، لاحتضان فعاليات المعرض الدولي للكتاب والتحضير لاستيعاب أكثر من 100 دور نشر محلية وعربية ودولية، وإشهاره بإسم .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بمشاركة أكثر من 100 دور نشر.
تستعد محافظة حضرموت، شرقي اليمن، لاحتضان فعاليات المعرض الدولي للكتاب والتحضير لاستيعاب أكثر من 100 دور نشر محلية وعربية ودولية، وإشهاره بإسم الأديب الحضرمي الكبير علي احمد باكثير. بحسب إعلام المحافظة .
وتدارس محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، مع رئيس الهيئة العامة للكتاب بالجمهورية يحيى الثلايا، ومدير فرع الهيئة بساحل حضرموت عبدالحكيم باقديم، وقيادة مؤسسة حضرموت للثقافة، التحضيرات الجارية لانعقاد المعرض بمدينة المكلا في شهر نوفمبرالمقبل، والجوانب المتعلقة بالتسهيلات والمتابعة والتواصل لجذب أكبر عدد من دور النشر للمشاركة في المعرض المتوقف منذ العام 2013 بسبب الأوضاع الحالية في البلد.
وأكد محافظ حضرموت أهمية المعرض بوصفه تظاهرة ثقافية دولية تنطلق من أهمية الكتاب في التوعية وتطوير المدارك، مشيرًا إلى أن هذه التظاهرة تأتي في سياق الزخم الثقافي والإعلامي والاقتصادي الذي تشهده مدينة المكلا ومحافظة حضرموت بشكل عام بفضل الأجواء المستقرة التي تنعم بها، واسنادها على الموروث الثقافي والحضاري لحضرموت، موجهًا بالتسهيلات اللازمة والعاجلة للبدء في التحضير للمعرض.
ويحتل المعرض الدولي للكتاب اهمية كبيرة، ويمثل تظاهرة ثقافية تجمع المواطن مع خير جليسه، وتتجاوز معارض الكتب كونها سوق ضخم ومؤقت للكتب لتشمل تنفيذ العديد من الفعاليات والأنشطة الثقافية المصاحبة، ويمثل فرصة للتبادل الثقافي بين الزوار لإعادة الاعتبار للكتاب وللثقافة بصفتها حركة توعوية وتنموية، الى جانب حضور الكثير من الأدباء والمفكرين، كما يمثل فرصة ناجحة لتدارس الوسائل الحديثة لتعميق التبادل الفكري والثقافي بين مختلف الدول.
ً34.222.106.23
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بمشاركة أكثر من 100 دور نشر.. حضرموت تستعد لاحتضان المعرض الدولي للكتاب باسم الأديب الكبير علي أحمد باكثير وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجغبير: مشاركة أردنية في المعرض الدولي للبناء في دمشق
صراحة نيوز ـ قال رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير، ان 25 شركة صناعية اردنية ستشارك في المعرض الدولي للبناء الذي سيقام في العاصمة السورية خلال الفترة 27 – 31 الشهر الحالي بتنظيم من غرفة صناعة عمان.
وأوضح الجغبير ان الشركات الصناعية المشاركة في المعرض تمثل قطاعات مرتبطة باعادة الاعمار، مثل البنية التحتية، مواد البناء، ولطاقة، إلى جانب الصناعات الهندسية التي يحظى فيها الأردن بقدرات تنافسية كبيرة.
واضاف الجغبير انه سيتم تنظيم وفد صناعي على هامش اعمال المعرض يضم ممثلين لشركات صناعية تعمل في عدة قطاعات صناعية، لبحث عقد شراكات تجارية واقامة صناعات تكاملية، حيث سيتضمن جدول الزيارة لعقد لقاءات عمل مع عدد من الوزارات والمؤسسات المعنية بالتبادل التجاري بين البلدين.
وأكد الجغبير أهمية تعزيز العلاقات الاقتصادية بين الأردن وسوريا، في ظل ما يربط الأردن بسوريا من مصالح مشتركة وروابط تاريخية، لافتًا إلى أن أي تخفيف في القيود المفروضة على حركة البضائع والتحويلات المالية سيُسهم في تسهيل تدفق السلع والخدمات، ويعزز البيئة الاستثمارية على جانبي الحدود.
وأعرب الجغبير عن أمله في عودة الصادرات الأردنية الى سوريا الى مستوياتها التاريخية في عام 2011، والتي كانت تزيد عن 181 مليون دينار، مع تفاؤله بتحسن الحركة التجارية خلال الفترة الأخيرة ووصول الصادرات الأردنية الى أكثر من 13 مليون دينار اول شهرين من العام الحالي بارتفاع بأكثر من 40% مقارنة مع نفس الفترة من العام 2024.
وشدد الجغبير على أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه القطاع الصناعي في هذه المرحلة، موضحًا أن الأردن يتمتع بموقع جغرافي يؤهله ليكون محطة لوجستية محورية لتوريد البضائع إلى سوريا ولبنان وحتى تركيا، وهو ما يعزز من مكانة الأردن كممر تجاري إقليمي، ويدعم عودة صادراته إلى أسواق الجوار عبر الأراضي السورية