أحمد موسى: سيناء لن تكون إلا مصرية.. ونحن على أهبة الاستعداد
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر تملك خبرة كبيرة في ملف المفاوضات وتحقيق السلام، كما أن مصر لم تعرقل أو تغير أي بنود لأي مفاوضات للتوصل إلى الهدنة في غزة، عكس ما تم نشره في شبكة "سي إن إن" الأمريكية.
بعد إشارة سوناك إليه.. من هو زعيم حزب العمال كير ستارمر؟ موعد عيد الأضحى 2024 في السعودية وتحديد وقفة عرفة 80% من إجمالي مساعدات غزة مصريةوقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد"، إن مصر حتى شهر أبريل الماضي أدخلت أكثر من 80% من إجمالي المساعدات، وهناك أكثر من 400 شاحنة أمام المعبر لم يتم إدخالها بسبب غلق المعبر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ناحية الجانب الفلسطيني.
وأضاف أحمد موسى، مساء اليوم الأربعاء، أن الإخوان الإرهابيين متحالفين مع الصهاينة ضد مصر، مردفًا: "كل يوم نثبت وجهة نظرنا أن الإخوان الإرهابيين ضد مصر، المخابرات الأمريكية تحرك الإعلام الأمريكي لترويج الشائعات ضد مصر، دول شغالين بسكريبت ثابت من أجل الضغط على مصر".
وأكمل أحمد موسى: "وهو في حد كان قاعد وقت المفاوضات وطلع أدلى بتصريحات، مصر لم تغير أي بنود ولم تعرقل أي مفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة، دول شغالين ضد مصر وكلها معلومات مضللة".
مصر لن ترضخ لأي ضغوط أو ابتزاز من أمريكاوتابع أن مصر لن ترضخ لأي ضغوط أو ابتزاز من أمريكا أو غيرها، مؤكدًا أن سيناء لن تكون إلا مصرية.
وواصل قائلًا: "سلاح المهندسين بالجيش المصري طهر أكثر من 109 آلاف فدان من الألغام في سيناء"، مردفًا: "عايزين سيناء من أول طابا لحد رفح نملاها بشر ونعمرها ونبنيها، كما أن هناك 3 مناطق لوجستية يتم تدشينها حاليا".
وأوضح أحمد موسى، أنه لن يجبرنا أحد على فعل شيء لا نريده، والجيش المصري على أهبة الاستعداد ويملك العديد من الإمكانيات برا وبحرا وجوا، لدينا معاهدة سلام منذ 45 عاما كان خلفها الجيش المصري، ولكن الجيش المصري جاهز للتعامل مع أي محاولة لتهديد أمننا القومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أمريكا أحمد موسى الهدنة في غزة أحمد موسى ضد مصر
إقرأ أيضاً:
بنود مثيرة للجدل في عقد زواج إندريك من عارضة الأزياء غابرييلي ميراندا
وكالات
فاجأ مهاجم ريال مدريد، البرازيلي إندريك فيليبي، 18 عامًا، ، معجبيه بإعلانه المفاجئ عن زواجه بعارضة الأزياء غابرييلي ميراندا، 21 عامًا، وكان الاثنان قد أعلنا سابقًا عن علاقتهما العاطفية وخطوبتهما، ولكن لم يتوقع أحد أن يقررا الزواج بهذه السرعة.
وقبل بضعة أشهر، كشف إندريك وغابرييلي في البودكاست (Pod Delas) أن لديهما عقد شراكة أو ما يطلق عليه عقد “المواعدة بين الطرفين”.
وأثير جدل واسع بسبب هذا العقد، الذي ينص على غرامات مالية عند عدم الالتزام، وحال عدم دفعها بحلول نهاية الشهر ينفذ الطرف المخالف أي طلب للطرف الآخر.
ويعد من أكبر المفاجآت أن الزواج تم ببنود العقد القديم المثيرة للجدل نفسها مع بعض الإضافات.
وكشفت صحيفة “ماركا” بدورها عن بنود جديدة في العقد، إذ اتفقا على حظر أي نوع من الإدمان، ولا يمكنهما إحداث تغيير جذري في سلوكهما، ولا يمكنهما استخدام بعض الكلمات في رسائلهما النصية.
وذكرت تقارير سابقة، أن العقد رسمي وعليه توقيعها وتوقيعه والهويات الخاصة بهما، ومن بنوده أن قول كلمة “أنا أحبك” إلزامية في أي موقف، كذلك الحال بالنسبة للإمساك بالأيدي.
ويشمل العقد قائمة طويلة من الممنوعات، لعل أبرزها، هو الجدال والشجار أمام أي شخص، وحدوث أي تغييرات كبيرة في الشخصية أو السلوك، حتى إن النوم ممنوع هو والخروج حال كانا متشاجرين.