شركة صينية بالقاهرة تطلب موظفين.. الرواتب تصل إلى 22 ألف جنيه
تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT
كشف موقع توظيف مصر التابع لوزارة التضامن حاجة شركة ميلوت الصينية بالقاهرة، إلى مجموعة من العمال حديثي التخرج الحاصلين على المؤهلات المتوسطة، للعمل لديها في مجال المبيعات «telesales»، وذلك مقابل الحصول على رواتب وحوافز تصل إلى 22 ألف جنيه.
شروط الوظيفةوهناك عدد من الشروط التي يجب أن تتوفر في المتقدمين على هذه الوظيفة وهي كالتالي:
- مستوي الخبرة: حديث التخرج بخبرة لا تزيد على 3 سنوات.
- اللغة الإنجليزية: جيد.
- السن المطلوب: من 18 إلى 30 سنة.
- الحاسب الآلي: أساسيات.
- المؤهل المطلوب: ثانوية فنية نظام 3 سنوات.
- مايكروسوفت أوفيس: أساسيات.
- راتب أساسي يتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف جنيه.
- حوافز إضافية تتراوح بين 6 آلاف و12 ألف جنيه.
- تأمينات صحية واجتماعية.
التقدم للوظيفةويمكنك التقديم على هذه الوظيفة عن الطريق التواصل مع الشركة مباشرة عبر الرقم: 01022367863، أو عن طريق الدخول على موقع توظيف مصر من هنـــــــــا، ثم قراءة تفاصيل الوظيفة والشروط بعناية، وبعد ذلك قم بالضغط على «تقدم للوظيفة»، وأدخل البيانات المطلوبة بعد تسجيل الدخول على الموقع إذا لم تكن مسجلا عليه من قبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف شاغرة وظائف خالية وظائف برواتب مجزية وظيفة
إقرأ أيضاً:
جلسة أساسيات ريادة الأعمال الثقافية تسلط الضوء على بناء اقتصاد إبداعي متجذر في الهوية العُمانية
"العُمانية": أقامت وزارة الثقافة والرياضة والشباب اليوم جلسة حوارية بعنوان "أساسيات ريادة الأعمال الثقافية"، ضمن برنامج حوار المعرفة بهدف إبراز أساسيات ريادة الأعمال الثقافية كمسارٍ محوري بالتنمية المستدامة، وقوة دافعة لبناء اقتصادٍ إبداعي متجذر في البيئة العمانية.
تأتي هذه الفعالية التي نظمها المنتدى الأدبي بمقره بمسقط، تأكيدًا على أهمية تحويل الرصيد الثقافي العُماني الثري والمتنوع إلى مشروعات ريادية ذات أثر اقتصادي واجتماعي، تسهم في تمكين الشباب العُماني وتوفير فرص مهنية جديدة، مع الحفاظ على الأصالة الثقافية المتجذرة في النسيج الاجتماعي. وقد ركّزت على عدد من المحاور الجوهرية، أبرزها: الفرص الاستراتيجية المتاحة في قطاع ريادة الأعمال الثقافية، وتحويل العناصر الثقافية إلى منتجات وخدمات قابلة للتسويق، ودور التكنولوجيا والمنصات الرقمية في الترويج للمنتج الثقافي، واستراتيجيات التمويل الإبداعي للمشروعات الثقافية، والتحديات البنيوية التي تواجه هذا القطاع، خاصة فيما يتعلق بالتسويق، والتمويل، وبناء المهارات الإدارية لدى الشباب العاملين في المجال الثقافي.
تحدث في الجلسة التي أدارها الكاتب محمد بن سيف الرحبي، الدكتور سعيد بن محمد السيابي، الأكاديمي والباحث في قضايا الثقافة والإعلام، حيث قدم قراءات وتحليلات فكرية حول الدور المتنامي لريادة الأعمال الثقافية في بناء اقتصاد قائم على الإبداع والهوية، واستعرض تجارب محلية ودولية ناجحة في هذا المجال الحيوي.
كما ناقشت الجلسة كيفية تفعيل الشراكات بين القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني، لبناء بيئة تمكينية تعزز من استدامة هذا القطاع وتمكّنه من المساهمة الفاعلة في الاقتصاد الوطني.
وتم التطرق إلى الحلول لإيجاد الفرص وتمكين الشباب للانضمام إلى دورات تدريبية وحلقات عمل متخصصة في ريادة الأعمال. والعمل على توفير المؤسسات المحلية وتشجيع المستثمرين بالقطاع وإعداد البرامج والدورات التدريبية التي تركز على المهارات الأساسية والبرامج والمبادرات الحكومية التي تدعم ريادة الأعمال، والبرامج التمويلية التي تساعد في توفير الموارد اللازمة لتطوير المشروعات، وتقديم حوافز للقطاع الخاص وتشجيع الابتكار لدعم المشروعات الثقافية المبتكرة التي تتبنى تقنيات جديدة أو نماذج عمل مبتكرة، مما يسهم في جذب مزيد من الاستثمارات وإنشاء منصات للتواصل بين جميع الأطراف المعنية لتسهيل تبادل المعلومات والتنسيق بين المشروعات وتسليط الضوء على الفوائد الثقافية والاقتصادية في نشر الوعي حول الدور الذي يمكن أن تلعبه الثقافة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مما يزيد من دعم القطاعين العام والخاص.