بروتوكول بين جامعتي طنطا والسادات للتعاون في المجال الطبي
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
وقع الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا، اليوم، برتوكول تعاون مع الدكتورة شادن معاوية رئيس جامعة مدينة السادات، للتعاون المشترك بين الجامعتين في مجالات التعليم والتدريب والبحث العلمي، خاصةً في المجال الطبي والتدريب لطلاب كليات الطب في المستشفيات الجامعية المختلفة.
التعاون في مجال البحث العمليوذكر «زكي»، أن البروتوكول يأتي في إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية، بتعظيم الاستفادة من الإمكانات المتاحة وإقامة تعاون مشترك بين الجامعات، وإثراء العلمية التعليمية والبحث العلمي وتحقيق التعاون في مجال التدريب والتعليم الطبي المستمر لطلاب كلية الطب البشرى والتمريض، في المجالات التطبيقية والبحثية وتدريب الطلاب، وذلك لما تملكه الجامعة من إمكانيات مادية وبشرية هائلة، اضافةً إلى المنشآت العملية والطبية والمراكز البحثية والمستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة وأحدث المعامل والأجهزة الطبية، فضلا عن توافر الكوادر الطبية المتميزة لتحقيق الارتقاء بمستوى جودة الخدمات الصحية.
جاء ذلك على هامش انعقاد المجلس الأعلى للجامعات المنعقد اليوم برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبحضور الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، ورؤساء الجامعات الحكومية، وذلك بمقر جامعة كفر الشيخ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للجامعات جامعة طنطا كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
المغرب يفتح تحقيقا بهجوم سيبراني استهدف المجلس الأعلى للقضاء
الرباط - أعلنت النيابة العامة بالمغرب، الثلاثاء، فتح تحقيق بشأن هجوم سيبراني تعرض له الموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للسلطة القضائية.
وقالت النيابة العامة في بيان اطلعت عليه الاناضول إنها أمرت "بفتح بحث قضائي بخصوص ما تم تداوله ببعض مواقع التواصل الاجتماعي عن اختراق موقع المجلس الأعلى للسلطة القضائية ونشر وثيقتين إداريتين منسوبتين للمجلس".
وأوضح البيان أن التحقيق تقوم به "النيابة العامة للفرقة الوطنية للشرطة القضائية"، دون تفاصيل أخرى.
وبحسب تقارير إعلامية مغربية، تعرض موقع تابع لوزارة العدل لهجوم سيبراني أمس الاثنين، وتم نشر بيانات قضاة وموظفين.
وفي أبريل / نيسان تعرضت البلاد لهجوم سيبراني وصفه خبراء بأنه "الأكبر والأعنف" منذ سنوات، أسفر عن تسريب آلاف الوثائق السرية الخاصة بوزارة التشغيل والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بحسب تقارير إعلامية محلية.
وتضمنت الوثائق المسربة رواتب مسؤولين ومواطنين، فضلا عن حسابات بنكية ومعطيات خاصة بالتأمين الصحي لبعض الشخصيات وأماكن عملهم.
واتهم متحدث الحكومة مصطفى بايتاس، آنذاك "جهات معادية للبلاد" بالوقوف وراء الهجوم السيبراني، ووصفه بـ"الفعل الإجرامي".