عائلات الأسرى بغزة: غالبية الإسرائيليين يدعمون وقف الحرب مقابل إعادة المحتجزين
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بيان عائلات المحتجزين في غزة، أن الاستمرار في هذه الحرب يمكن أن يؤدي إلى فشل إسرائيلي على جميع الجبهات، وعلى الحكومة معرفة ذلك، وفق ماجاء بقناة القاهرة الإخبارية، في نبا عاجل، منذ قليل.
وقال بيان عائلات المحتجزين في غزة، إن غالبية الإسرائيليين يدعمون وقف الحرب مقابل إعادة المحتجزين.
وطالبت عائلات المحتجزين حكومة نتنياهو: "يتعين علينا الآن وقف الحرب وإعادة الحرب وإعادة المحتجزين".
وأضاف عائلات المحتجزين، فشل الرؤية التي افترضت أنه يمكن تدمير حماس وفي الوقت ذاته إعادة المحتجزين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعادة المحتجزين المحتجزين في غزة فشل إسرائيل نتنياهو نبأ عاجل وقف الحرب عائلات المحتجزین
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.