أعلنت وزارة الخارجية السريلانكية يوم الأحد، العثور على السفير الفرنسي لدى سريلانكا وجزر المالديف جان فرانسوا باكتيت مقتولا في مقر إقامته في كولومبو.

السفير حسام زكي: مشروع القرار الفرنسي المشروع مرحلة جديدة في تعامل مجلس الأمن مع القضية الفلسطينية السفير الفرنسي إريك شيفالير يزور جامعة إسلسكا

ولم تحدد الوزارة في بيانها سبب وفاة الدبلوماسي الفرنسي، في حين ذكرت صحيفة "ديلي ميرور" أن سبب وفاة باكتيت البالغ من العمر 53 عاما كان أزمة قلبية.

 

وقال المتحدث باسم الشرطة دي جي نيهال ثالدوا، إنه تم العثور على السفير ميتا في مقر إقامته هذا الصباح، وتبين أن السفير لم يخرج من غرفته اليوم، وعند فحصه وجد ميتا.

 

وتحقق شرطة ويليكادا في الحادث، ومن المقرر إجراء تشريح للجثة.

 

وزير الخارجية الاسبانى يصف هجوم مجازر الاحتلال بـ"إبادة جماعية حقيقية".

انتقد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس الأحد لمقطع فيديو نشره نظيره الإسرائيلي على أنغام الفلامينغو يدعي أن حركة "حماس ممتنة لإسبانيا، ووصفه بأنه "شائن ومثير للاشمئزاز".

 

ويقول مقطع الفيديو الذي نشره وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر منصة "‘كس" اليوم الأحد "حماس: شكرا إسبانيا".

 

ويظهر في الفيديو العلم الإسباني ثم رجل وامرأة يرقصان على أنغام موسيقى الفلامينغو، ويتخلل ذلك لقطات مصورة لمقاتلي "حماس" وأشخاص يفرون خلال هجوم السابع من أكتوبر.

 

وقال مانويل ألباريس في مؤتمر صحفي في بروكسل: "لن نقع في الاستفزازات. الفيديو شائن ومثير للاشمئزاز".

 

وأضاف: "إنها فضيحة لأن العالم كله، بما في ذلك زميلي في إسرائيل، يعلم أن إسبانيا أدانت تصرفات حماس منذ اللحظة الأولى ومن الفظيع استخدام أحد رموز الثقافة الإسبانية لغرض شائن كهذا".

 

 ومن جانبها وصفت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغاريتا روبليس السبت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بأنها "إبادة جماعية حقيقية".

 

وردت السفارة الإسرائيلية في مدريد على تعليقات روبليس في بيان نُشر السبت عبر موقع إكس، قالت فيه: "نأسف لأن روبليس تؤيد رواية حركة حماس الكاذبة التي لا أساس لها من الصحة، إسرائيل تقاتل في غزة وفقا للقانون الدولي، في حرب أطلقتها حماس في السابع من أكتوبر الماضي".

 

وكان رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز قد أعلن في وقت سابق أمام النواب الإسبان أن إسبانيا ستعترف بالدولة الفلسطينية" في الـ28 من مايو الجاري.

 

غانتس يطلب بتحقيق عاجل فى أحداث 7 أكتوبر والحرب في غزة

بالتزامن مع مجازر جيش الاحتلال فى رفح تقدم الوزير في حكومة الحرب الإسرائيلية بيني غانتس اليوم الأحد إلى سكرتارية الحكومة باقتراح إصدار قرار لتشكيل لجنة تحقيق رسمية تتولى التحقيق في أحداث 7 أكتوبر والحرب في غزة.

 

وكجزء من عمل لجنة التحقيق المذكورة، اقترح غانتس ـن تجري اللجنة التحقيق في جميع الأحداث التي سبقت الحرب، وكيفية صنع القرار على المستوى السياسي والعسكري، وكذلك التصرفات خلال الحرب نفسها.

 

وكان الجيش الإسرائيلي قد قال في وقت سابق إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تلقى 4 رسائل تحذيرية مختلفة من شعبة المخابرات بين شهري مارس ويوليو من العام الماضي 2023، تتعلق "بتصور الضرر الذي لحق بتماسك دولة إسرائيل أمام أعدائها وتهديدها وتأثير ذلك على إسرائيل وعلى جيش الدفاع على وجه الخصوص".

 

في حين نفى مكتب رئيس الوزراء ذلك، مشيرا إلى أن "الادعاء بأن نتنياهو تلقى تحذيرا من قسم الأبحاث في مجلس الامن القومي حول هجوم محتمل من قطاع غزة هو عكس الحقيقة".

 

وفي بداية مايو الجاري، طالب مكتب مراقب الدولة رئيس الوزراء نتنياهو ورئيس الأركان هرتسي هاليفي بالتعاون معه في التحقيق في أحداث 7 أكتوبر (عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها حركة "حماس").

 

وفي رسالة الإجابة التي أرسلها رئيس الأركان إلى مراقب الدولة، كتب يقول: "لم يشهد جيش الدفاع من قبل أن خضع للرقابة أثناء الحرب..إن مثل هذا التحقيق سيضر بالجهود العسكرية للجيش".

 

حماس تحمل الادارة الامريكية مسؤولية مجزرة رفح

 

حملت حركة "حماس" الإدارة الأمريكية ورئيسها جو بايدن بشكل خاص، المسؤولية الكاملة عن "المجرزة" التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي ليل الأحد في مدينة رفح.

 

وقالت الحركة في بيان: "في جريمة حرب مروعة، أقدم جيش الاحتلال الصهيوني المجرم على ارتكاب مجزرة بشعة بحق المواطنين النازحين في الخيام غرب مدينة رفح مساء اليوم وذلك في منطقة مكتظة بمئات الآلاف من النازحيين، وكان قد أعلن الجيش المجرم أنها منطقة آمنة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات المواطنين، معظمهم من النساء والأطفال، وذلك في تحد واستهتار تام وتجاهل لقرار محكمة العدل الدولية التي طالبته بوقف عدوانه على رفح".

 

وتابعت "حماس": "نحمل الإدارة الأمريكية والرئيس بايدن بشكل خاص المسؤولية الكاملة عن هذه المجزرة، والتي لم يكن للكيان الصهيوني أن يرتكبها لولا الدعم الأمريكي والضوء الأخضر له لاجتياح رفح، رغم اكتظاظها بالمواطنين النازحين".

 

وأضاف البيان: "نطالب بالتطبيق الفوري والعاجل لقرارات محكمة العدل الدولية، والضغط من أجل وقف هذه المجزرة وسفك دماء المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ".

 

وأكدت "حماس" أن "المجتمع الدولي والأمم المتحدة وكافة الجهات ذات العلاقة مطالبون بشكل عاجل بضرورة التحرك لوقف حرب الإبادة المتواصلة ضد شعبنا منذ أكثر من سبعة أشهر، وتوفير الحماية لشعبنا من آلة القتل والإرهاب الصهيونية التي تسعى لتهجير شعبنا وطمس قضيته الوطنية".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أعلنت وزارة الخارجية السريلانكية العثور على السفير الفرنسي سريلانكا وجزر المالديف مقر إقامته كولومبو رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

تفاؤل بتقدم - صحيفة تكشف آخر مستجدات مفاوضات غزة

قالت صحيفة " القدس العربي"، اليوم الاثنين 23 يونيو 2025، إنه "بعد اتصالات عديدة أجراها وسطاء التهدئة عن بعد مع كل من حركة " حماس " والحكومة الإسرائيلية، يعقد وفد قيادي من حركة "حماس" لقاءات في العاصمة المصرية القاهرة، لبحث سبل التغلب على العقبات التي تعترض التوصل إلى اتفاق تهدئة جديد، وفقا للمقترح الأمريكي الأخير، الذي يشمل تهدئة لمدة 60 يوما، يتخللها عقد صفقات تبادل أسرى".

وبحسب الصحيفة يدور الحديث عن شروع وفد حركة "حماس" القيادي بعقد لقاءات مع مسؤولين مصريين يشاركون في وساطة التهدئة، بهدف بحث آخر تطورات الملف.

وحسب المعلومات، فإن هناك ترتيبات واتصالات تُجرى لإرسال إسرائيل وفدها المفاوض إلى مصر أيضا، بخاصة بعد حدوث "تطورات" جديدة، قد تنجح في تجاوز نقاط الخلاف على شكل التهدئة المقبلة، وفي مقدمتها التوصل إلى حل حول صيغة تضمن وقف الحرب بشكل كامل.

ولم تعلن حركة "حماس" رسميا عن إرسال وفدها المفاوض إلى القاهرة، ولا عن أي تطورات جديدة في الملف، غير أن وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، ذكرت أن الحركة وافقت على صفقة تهدئة مع إسرائيل، وأن وفدها وصل القاهرة للتباحث من أجل تحديد جدول زمني لتنفيذ الصفقة.

ونقلت عن مصدرين مصريين مطلعين، أن "حماس" وافقت على صفقة تهدئة مع إسرائيل لمدة شهرين، تتضمن إطلاق سراح 10 أسرى أحياء من الإسرائيليين المحتجزين في غزة ، بالإضافة إلى جثامين ما يتراوح بين 10 إلى 16 محتجزًا، كمرحلة أولى، يليها الإفراج عن باقي الجثث.

وأشار المصدران إلى أنه سيتم خلال مدة الهدنة التباحث حول الانتقال إلى المرحلة الثانية، التي تتضمن وقفًا شاملاً للحرب، وأنه بمجرد الاتفاق على الانتقال للمرحلة الثانية، سيتم إطلاق سراح باقي المحتجزين الإسرائيليين.

وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن تمكنه بالتعاون مع جهاز "الشاباك" من استعادة جثث 3 أسرى إسرائيليين من قطاع غزة، وذلك في عملية خاصة نُفّذت ليل السبت داخل القطاع. وذكر أن قواته قامت بعملية تمكنت من خلالها من استعادة جثث كل من عوفرا كيدار، ويوناتان سمرانو، والرقيب أول شاي ليفينسون، الذين اختُطفوا من كيبوتس "بئيري" يوم السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023.

وحسب جيش الاحتلال، تمت العملية استنادًا إلى "معلومات استخباراتية دقيقة" جمعها "الشاباك" وفرع المخابرات في الجيش، بمشاركة قوات من القيادة الجنوبية وفرقة غزة، وأنه جرى التأكد من هويات القتلى من خلال عمليات فحص أجرتها شرطة إسرائيل قبل أن يتم إبلاغ عائلاتهم.

ونجحت "حماس" في إخفاء غالبية الأسرى الإسرائيليين، الأحياء والأموات، خلال الفترة الماضية، غير أن عملية استعادة الجثث، ومن قبلها إسرائيليين أسرى أحياء، تقلص فرص "حماس" في الضغط على إسرائيل، لصالح عقد صفقات تهدئة وتبادل أسرى في الفترة المقبلة.

وذكرت قناة "i24NEWS" أن هناك ثلاث قضايا على جدول المباحثات في القاهرة، وهي: إطلاق سراح الرهائن أنفسهم، حيث من المقرر إطلاق سراح ثمانية رهائن في اليوم الأول من وقف إطلاق النار، وفقًا للاتفاقيات الحالية، إضافة إلى قضية الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، وتتمثل القضية الثالثة بما سيحدث في نهاية وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا.

وقالت القناة إنه يجري البحث في إمكانية عودة إسرائيل إلى الحرب، أو أنها ستواصل المناقشات بشأن صفقة أخرى. وأضافت: "النقطة المثيرة للاهتمام هي أن حماس تناقش هذه القضية بينما تخوض إسرائيل حربًا مع إيران، وهي حرب لا تزال نتائجها غير واضحة".

وتجدر الإشارة إلى أن إسرائيل استأنفت حرب الإبادة على غزة يوم 18 من آذار / مارس الماضي، بعد رفضها خلال فترة التهدئة التي دامت 42 يوما، الانتقال إلى تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تشمل إتمام عمليات تبادل جديدة، مقابل موافقة إسرائيل على وقف الحرب كليًا عن القطاع.

وتلا ذلك تصعيد حربي إسرائيلي خطير صُوحب بفرض حصار مشدد على السكان، ضاعف من المأساة الإنسانية، وأدى إلى تفاقم الجوع، عملت من خلاله إسرائيل على فرض شروطها الخاصة بصفقة التهدئة.

وظل رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو يكرر خلال الفترة السابقة رفضه لتقديم أي تعهد بوقف الحرب، وقال في خضم تصعيد العدوان، إنه يريد تهدئة مؤقتة يُطلق فيها سراح الأسرى، ثم يستأنف الحرب، وربط التوقف الكامل بشروط، منها نزع سلاح "حماس" ونفي قادتها إلى خارج قطاع غزة.

وترفض الحركة هذه الشروط، وتطالب أن يكون هناك تعهد بوقف الحرب.

وأخيرًا، قدم الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف مقترحًا جديدًا وافقت على إطاره "حماس"، كما وافقت إسرائيل عليه، وتخللت الأسبوعين الماضيين اتصالات عن بُعد، أجراها الوسطاء بهدف التغلب على نقاط الخلاف، حيث تردد بوجود مقترحات تشمل تجاوز نقطة الخلاف حول إنهاء الحرب، من خلال تقديم الرئيس الأمريكي تعهدًا يضمن فيه عدم عودة إسرائيل لاستئناف الحرب، حال انتهت الفترة المقترحة ومدتها 60 يوما، على أن يجري الدخول في مفاوضات خلال هذه الفترة تشمل الترتيبات النهائية، وأن تشمل فترة التهدئة انسحاب جيش الاحتلال من المناطق التي احتلها داخل القطاع، والسماح بتدفق المساعدات للسكان.

وكان الوسيط الأمريكي بشارة بحبح، الذي يلتقي قيادات حركة "حماس"، قد كتب على صفحته على موقع "فيسبوك": "إلى أهالي غزة الكرام، أود إعلامكم أن مساعينا إلى إيجاد حل لوقف إطلاق النار في غزة ما تزال مستمرة، بغض النظر عن الوضع الحالي بين إيران وإسرائيل". وأضاف: "تم التوصل إلى تقدم في المباحثات بشأن وقف إطلاق النار بمساعدة الوسطاء المصريين والقطريين"، وختم تدوينته موجهًا حديثه لسكان قطاع غزة الذين يعانون جراء الحرب والحصار: "لا تيأسوا أبدًا".

كما أن "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، التي التقى وفدها القيادي برئاسة الأمين العام فهد سليمان مع وزير المخابرات المصرية حسن رشاد، الأسبوع الماضي، قد أكدت أنه تم خلال اللقاء تأكيد ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، والشروع فورًا بتأمين الاحتياجات المعيشية والصحية والإغاثية، على طريق لجنة إدارية تضطلع بمهام إدارة شؤون القطاع بجوانبها كافة، وتضمن مرجعية موحدة، تؤكد على وحدة المؤسسات وأراضي الدولة الفلسطينية، وتشرع فورًا بتنفيذ مخطط إعادة الإعمار.

وقالت إنّه أيضًا جرى التأكيد على ضرورة اتخاذ الإجراءات لتنظيم انتخابات شاملة، للمجلسين الوطني والتشريعي، والرئاسة، بسقف لا يتجاوز عامًا من الزمن، تأكيدًا على إعادة توحيد الحالة الفلسطينية في إطار مؤسساتها الرسمية، تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، كما جرى تأكيد ضرورة المسارعة لانعقاد الحوارات الوطنية الفلسطينية خلال الفترة القريبة المقبلة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين السويد: لا يمكننا أن نظل متفرجين على أوضاع غزة 114 منظمة دولية تطالب الاتحاد الأوروبي بتعليق الشراكة مع إسرائيل الصحة تنشر أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة الأكثر قراءة ارتفاع سعر صرف الدولار منظمات أممية : 2.1 مليون فلسطيني في غزة معرضون لخطر المجاعة الجيش الإسرائيلي يسحب الفرقة 98 من قطاع غزة نتنياهو: هجومنا على إيران لتحقيق هدفين عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • التحقيق مع نائب رئيس وزراء أوكرانيا بتهم فساد
  • إصابة شخصين في حريق سيارة بحدائق أكتوبر
  • رئيس وزراء قطر: بزشكيان أعرب عن أسفه لقصف قاعدة في قطر واتصالات مرتقبة بين حماس وإسرائيل
  • العثور على جثة رجل بمنزله في ظروف غامضة بدوار عبدة بجماعة سعادة :
  • تفاؤل بتقدم - صحيفة تكشف آخر مستجدات مفاوضات غزة
  • كاتب إسرائيلي: قرار نتنياهو بمهاجمة إيران لا يعفيه من كارثة السابع من أكتوبر
  • العثور على طفل حديث الولادة داخل مقابر الباجور بالمنوفية
  • إسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أكتوبر
  • إخماد حريق داخل شقة سكنية فى مدينة 6 أكتوبر دون إصابات
  • ظاهرة عصابة أبو شباب في غزة بعد 7 أكتوبر