سواليف:
2025-07-04@08:36:33 GMT

كندا تعتزم تقديم 5 آلاف تأشيرة لسكان غزة

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

#سواليف

أعلنت كندا، اليوم (الاثنين)، عزمها منح تأشيرات مؤقتة لخمسة آلاف من سكان قطاع غزة بموجب برنامج خاص بأقارب الكنديين، وذلك في خطوة استباقية في حال تمكنوا من المغادرة في المستقبل.

وذكرت وزارة الهجرة، في بيان، أن المعدل يمثل زيادة عن نحو ألف تأشيرة إقامة مؤقتة في إطار برنامج خاص لغزة أُعلن عنه في ديسمبر (كانون الأول)، مضيفة أن الكثيرين أبدوا اهتماماً.

وقال وزير الهجرة مارك ميلر: «رغم أن الخروج من غزة غير ممكن حالياً، قد يتغير الوضع في أي وقت. ومع زيادة الحد الأقصى، سنكون مستعدين لمساعدة المزيد من الناس مع تطور الوضع».

وذكر الوزير، في وقت سابق، أن مغادرة غزة أمر صعب للغاية ويتوقف على موافقة إسرائيل.

مقالات ذات صلة القسام لجيش الاحتلال: أحذية جنودنا لا تزال بارزة على وجوهكم / فيديو 2024/05/27

وقال مسؤولون، اليوم (الاثنين)، إن غارة جوية إسرائيلية تسببت في حريق هائل أدى إلى استشهاد 45 شخصاً في مخيم في مدينة رفح بقطاع غزة. وأثار الهجوم إدانات عالمية.

وأوضح ميلر أن كندا تشارك مع سلطات محلية أسماء سكان غزة الذين اجتازوا الفحص الأولي سعياً لخروجهم. وأشار الوزير إلى أهمية إسرائيل ومصر لجهود البرنامج الرامية إلى لمّ شمل الأسر في كندا.

وقال متحدث باسم ميلر إن بعض سكان غزة وصلوا إلى كندا في إطار البرنامج، دون أن يقدم إحصاء دقيقاً.

وقُتل ما يقرب من 36 ألف فلسطيني في الهجوم الإسرائيلي على غزة، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع، بينما نزح نحو 1.7 مليون شخص، أي أكثر من 75 في المائة من سكان غزة، وفقاً لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).

ولم يرد مكتب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو على طلب للتعليق على غارة رفح حتى الآن.

الشرق الأوسط

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سکان غزة

إقرأ أيضاً:

فصائل من “اتفاق جوبا’ تعتزم التقدم بمذكرة للجنة الوساطة الجنوبية.. ما فحواها؟

وكالات- متابعات تاق برس- قالت جريدة “الشروق” المصرية إن عددا من أطراف اتفاق “سلام جوبا” يعتزم التقدم بمذكرتين إلى مجلس السيادة السوداني ولجنة الوساطة الجنوبية للمطالبة بتدخل اللجنة لحلحة الأزمة الراهنة بشأن التباين الدائر حول تفسير البنود المتعلقة بالمشاركة في السلطة الانتقالية.

 

 

وكان كبير مفاوضى حركة تحرير السودان محمد بشير ابونمو قد أكد في وقت سابق أن الحركات التي تم إلحاقها باتفاق سلام جوبا لا تدخل ضمن نسبة (25%) من السلطة الانتقالية الواردة في الاتفاق، والتي تخص الحركات المسلحة الموقعة فعليا، وليست حصة عامة لجميع من انضم لاحقا أو شارك في مسارات أخرى مثل الشمال والوسط، التي خصصت لها حصص معينة من السلطة في الولايات، على حد تعبيره.

 

الأمر الذي أثار كثيرا من اللغط والغضب لدى الفصائل الأخرى والتي تم سابقا إلحاقها باتفاقية “سلام جوبا”.

 

في وقت تتمسك فيه حركة العدل والمساواة بقيادة جبريل إبراهيم، وحركة تحرير السودان بقيادة منى أركو مناوي بالحقائب الوزارية التي نصت عليها الاتفاقية وكانت تشغلها في الحكومة السابقة، وأبرزها وزارة المالية ووزارة المعادن.

 

وأوضحت مصادر للشروق أن الأطراف التي تعتزم القيام بتقديم المذكرتين هي “كيان الشمال بقيادة محمد سيد أحمد سر الختم ” الجاكومي” وحركة جيش تحرير السودان – قيادة مصطفى تمبور، وحركة جيش تحرير السودان – المجلس القيادي – قيادة علي حامد شاكوش، وحركة تحرير كوش – قيادة أسامة دهب، والجبهة الثالثة تمازج – قيادة عكاشة سليمان”.

 

وكان مقرر لجنة الوساطة الجنوبية، وزير الاستثمار بدولة جنوب السودان، الدكتور ضيو مطوك، قد أكد في تصريحات لـ “الشروق” في وقت سابق، أن لجنة الوساطة الجنوبية لا مانع لديها من التدخل لحلحلة الأزمة الراهنة بشأن اتفاق سلام جوبا، في حال طلبت السلطات السودانية ذلك.

 

من جانبه، قال الدكتور محمد زكريا الناطق الرسمي باسم حركة العدل والمساواة، إحدى الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام والتي كان يشغل رئيسها منصب وزير المالية، إن المرجعية في تفسير نصوص اتفاق جوبا ليست لجنة الوساطة بل الجهات العدلية المختصة بتفسير القوانين.

 

وأضاف زكريا في تصريحات لـ”الشروق” أن تدخل لجنة الوساطة أمر وارد في حالات بعينها مثل متابعة ومراقبة تنفيذ الاتفاقية وذلك وفق الآليات التي حددها الاتفاق.

 

وأكد زكريا أن أطراف اتفاق سلام جوبا في مرحلة حوار حول تجاوز التباينات في وجهات النظر، وتابع: “لم نصل إلى مرحلة تستدعي تدخل الوساطة أو الشهود والضامنين للاتفاق”.

وأشار إلى أن الحوار مستمر بين جميع الأطراف وكل جهة تسعى لإبراز وجهة نظرها، وذلك برعاية قيادة القوات المسلحة السودانية ورئيس الوزراء.

 

 

اتفاق “سلام جوبا” تم توقيعه عام 2020م بين الحكومة السودانية والحركات المسلحة، برعاية من دولة جنوب السودان، وبحضور عدد من الشهود الدوليين والإقليميين، من بينهم: مصر، قطر، الاتحاد الإفريقي، الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى دول الترويكا وجامعة الدول العربية، فيما كان لكل من دولتي تشاد والإمارات دور الضامن للاتفاق.

اتفاق سلام جوبالجنة الوساطة الجنوبية

مقالات مشابهة

  • حر خانق وأمطار مرتقبة.. تحذيرات عاجلة من الأرصاد لسكان اليمن
  • مدرب الهلال: واثقون من تقديم مباراة كبيرة أمام فلومينينسي
  • ترامب: أريد الأمان لسكان غزة.. لقد مروا بجحيم
  • قريبا.. إطلاق تأشيرة سياحية موحدة لـ6 دول عربية
  • العمانيون يشكلون 39 % فقط من سكان مسقط وارتفاع الوافدين بـ5 آلاف
  • مايكروسوفت تعتزم تسريح (4%) من موظفيها
  • المملكة تعتزم رفع عدد سفاراتها في أفريقيا باستثمارات تتجاوز 25 مليار دولار
  • بولندا تعتزم إعادة فرض القيود الحدودية مع ألمانيا وليتوانيا لمنع تدفق المهاجرين
  • فصائل من “اتفاق جوبا’ تعتزم التقدم بمذكرة للجنة الوساطة الجنوبية.. ما فحواها؟
  • بالأرقام.. أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة صدرت منذ بداية موسم 1447