الأنبا بشارة يستقبل رفات القديس فرنسيس الأسيزي بكاتدرائية أم النعم الإلهية بأبو قرقاص
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل مساء أمس، الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبو قرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك، رفات القديس فرنسيس الأسيزي، وذلك بكاتدرائية أم النعم الإلهية، بأبو قرقاص.
حرص على المشاركة في استقبال الرفات المقدس عدد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، والشمامسة والشعب الإيبارشية، بالإضافة إلى محبي القديس فرنسيس الآسيزي.
تضمنت الزيارة الصلوات، والترانيم الروحية، والقراءات الكتابية، حيث عبر صاحب النيافة عن عمق فرحه، لاستقبال رفات القديس فرنسيس الآسيزي، كعلامة محبة من الله.
وأكد الأب المطران أن الرب استخدم القديس فرنسيس، ليرمّم الكنيسة، ويريد أن يستخدمنا اليوم، لنرمّم حياتنا من جديد على أساس المحبة، والسلام، والفرح، والإفخارستيا، والصلاة.
وشدد راعي الإيبارشية عن احتياجنا اليوم، لنكون شهودًا للمسيح على مثال القديس فرنسيس الآسيزي في سعيه لعيش الإنجيل، واتباع الرب.
تضمن اليوم أيضًا التطواف بالرفات المقدس، للتبرك منه، كما أهديت كاتدرائية أم النعم الإلهية، بأبوقرقاص، تمثالًا صغيرًا للقديس فرنسيس الأسيزي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا بشارة جودة رفات القديس فرنسيس الآسيزي القدیس فرنسیس
إقرأ أيضاً:
البحث عن السعادة.. الأنبا توما يترأس اليوم التكويني لأطفال الفوكولاري
نظمت حركة عمل مريم "الفوكولاري"، يومًا تكوينيًا للأطفال، برعاية وحضور نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، تحت عنوان "البحث عن السعادة" لأصحاب الفئة العمرية من التاسعة، وحتى الرابع عشر.
وترأس الأب المطران صلاة القداس الإلهي، حيث أجرى نيافته حوارًا مفتوحًا مع الأطفال، ذكرهم أنهم الكنيسة، وكل منا هو مثل شمعة، يجب أن تكون مضيئة دائمًا، بتجسيد كلمات يسوع في حياتنا، حتى تشع الكنيسة للجميع بنورها، وشهادة حياة أبنائها، من أجل مجد الله.
ينابيع الله وحضورهتضمن اللقاء الفقرات المتنوعة مثل: موضوع ينابيع الله وحضوره في حياتنا ( في الإفخارستيا، القريب، الله في وسطنا، في كلمات الإنجيل، الله في قلوبنا، وأيضًا حضور الله في الكنيسة).
تضمن اليوم أيضًا لقاءً عن التطويبات بعنوان رسنكون سعداء إذا كان عندنا الشجاعة أن نعيش عكس تيار العالم وطبقًا لتعاليم يسوع". ومن خلال الأنشطة المتنوعة، والألعاب الهادفة، والفن، لمس الأطفال أن السعادة الحقيقية يجدونها في حضور الله.