نجحت الأجهزة الأمنية في القبض على المتهمة وزوجها بإجبار بعض الأطفال على التسول واستجداء المارة بالمنوفية.
رصدت الأجهزة الأمنية ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، بشأن قيام إحدى السيدات بإجبار بعض الأطفال على التسول واستجداء المارة بالشوارع بالمنوفية.
وبالفحص تبين قيام عاطل، له معلومات جنائية، وزوجته، بالتسول واستجداء المارة، باستخدام 5 أطفال أنجال الأول، وأمكن ضبطهما وبرفقتهما أحد الأطفال حال قيامهم بالتسول واستجداء المارة بدائرة قسم شرطة منوف بالمنوفية.
وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة المُشار إليها، وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًبسبب الفيديوهات المخلة.. تجديد حبس البلوجر هدير عبد الرازق
«السر الخفي لـ سلسلة جرائمه».. ظهور طليقة سفاح التجمع الخامس |صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
الداخلية
المنوفية
الفيسبوك
الأسبوع
أخبار الحوادث
حوادث الأسبوع
حوادث
التسول
إجبار الأطفال
واستجداء المارة
إقرأ أيضاً:
لقاء قبلي في لحج يندد بتقاعس الأجهزة الأمنية في ضبط قتلة الشاب “راضي عليان” ويتهمها بالتواطؤ
الجديد برس| خاص| شهدت منطقة الخداد بمديرية تبن،
محافظة لحج، لقاءً قبليًا ومجتمعيًا موسعًا، أمس الجمعة، ضم عددًا من مشايخ وأعيان ووجهاء مديريتي الحوطة وتبن، نددوا خلاله بما وصفوه بـ”التقاعس الخطير” من قبل الأجهزة الأمنية في تنفيذ أوامر
النيابة العامة والقبض على قاتل الشاب راضي أحمد عوض عليان، الذي قُتل في فبراير ٢٠٢٤م على يد أحد أفراد نقطة الحسيني الأمنية التابعة لفصائل المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا. وطالب المشاركون في اللقاء بتنفيذ أوامر النيابة العامة بالقبض على المتهم “علي عمر”، وإيداع قائد نقطة الحسيني “صلاح الوجيه” السجن بتهمة تهريب المتهم وعرقلة سير العدالة، محذرين من أن المماطلة في تنفيذ
العدالة قد تؤدي إلى تداعيات مجتمعية خطيرة تهدد السلم الأهلي. وأكد الحاضرون رفضهم التام للصمت والتواطؤ الرسمي، معتبرين ذلك انتهاكًا فاضحًا لحقوق الضحية وأسرته، ومساسًا بكرامة المجتمع المحلي، داعين إلى تحريك أدوات العدالة الفورية ومحاسبة كل المتورطين في الجريمة دون استثناء. ويأتي هذا اللقاء في وقت تشهد فيه محافظة لحج، كغيرها من المحافظات الجنوبية اليمنية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، تصاعدًا في وتيرة الانفلات الأمني وتكرارًا لحالات القتل والانتهاكات من قبل نقاط أمنية تتبع الانتقالي الجنوبي، وسط صمت مريب من قبل الجهات المعنية. وأثارت قضية مقتل الشاب راضي عليان ردود فعل غاضبة في الأوساط المجتمعية والحقوقية، وسط اتهامات مباشرة لفصائل الانتقالي بـ”حماية القتلة”، ومطالبات متصاعدة بتدخل عاجل من النيابة العامة والمنظمات الحقوقية لوقف التعديات وإعادة الاعتبار لأهالي الضحايا وضمان محاكمة عادلة للمتهمين.