ميتا تحظر محتوى وسائل الإعلام على منصاتها في كندا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ميتا تحظر محتوى وسائل الإعلام على منصاتها في كندا، بدأت “ميتا” أمس الثلاثاء في منع وصول مستخدميها في كندا إلى المحتويات الإعلامية على فيسبوك وإنستغرام، التزاماً بقانون جديد يجبر عمالقة .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميتا تحظر محتوى وسائل الإعلام على منصاتها في كندا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بدأت “ميتا” -أمس الثلاثاء- في منع وصول مستخدميها في كندا إلى المحتويات الإعلامية على فيسبوك وإنستغرام، التزاماً بقانون جديد يجبر عمالقة التكنولوجيا الرقمية على الدفع للناشرين.
ونشر مستخدمون كثر في كندا على وسائل التواصل لقطات شاشة تظهر حسابات لوسائل إعلامية بات متعذرا الوصول إليها.
وقالت هيئة الإذاعة العامة الكندية إن محتويات شاركتها إذاعة “راديو كندا” على إحدى صفحاتها على فيسبوك حُجبت بعد دقائق من نشرها.
قانون واتفاقاتويُلزم قانون “سي-18” المجموعات الرقمية العملاقة بعقد اتفاقات منصفة مع وسائل الإعلام المحلية لاستخدام المحتوى الخاص بها على منصاتهم، تحت طائلة اللجوء إلى تحكيم ملزم.وقالت ريتشل كوران مديرة السياسة العامة لميتا في كندا “تشارك المنافذ الإخبارية طوعا محتواها على فيسبوك وإنستغرام لتوسع قاعدة قرائها ولتزيد صافي دخلها”.
وأضافت “على النقيض، نعلم أن الأشخاص الذين يستخدمون منصاتنا لا يأتون إلينا من أجل الأخبار”.
وبحسب تقرير برلماني نُشر في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قد يوفر التشريع للصحف الكندية إيرادات تقترب من 330 مليون دولار كندي (248 مليون دولار أميركي) سنويا.
أرباح وخططمن جانبها، تخطط غوغل لاعتماد إجراء مشابه عندما “يدخل القانون حيز التنفيذ”، أي خلال الأشهر القليلة المقبلة، في وقت تراقب فيه دول عدة باهتمام المواجهة بين أوتاوا وعمالقة الإنترنت.والتشريع الكندي مشابه لقانون أقرته أستراليا عام 2021 وأثار تهديدات من غوغل وفيسبوك بتقييد خدماتهما هناك.
ولكن كلتا الشركتين في نهاية المطاف أبرمتا اتفاقيات مع الشركات الإعلامية الأسترالية بعد إدخال تعديلات على التشريع.
وفيما يخص القانون الكندي، تحتج غوغل بأنه أشمل من القوانين السارية في أستراليا وأوروبا، إذ إنه يضع ثمنا لروابط المقالات الإخبارية المعروضة في نتائج البحث ويمكن أن ينطبق على المنافذ التي لا تنتج أخبارا.
الجزيرة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ميتا تحظر محتوى وسائل الإعلام على منصاتها في كندا وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على فیسبوک
إقرأ أيضاً:
حكومة بنغلادش تحظر أنشطة حزب رئيسة الوزراء السابقة رابطة عوامي
قررت الحكومة المؤقتة في بنغلاديش، بقيادة محمد يونس، السبت، حظر جميع أنشطة حزب "رابطة عوامي"، الذي تتزعمه رئيسة الوزراء السابقة شيخة حسينة واجد، وذلك بموجب قانون مكافحة الإرهاب.
وتأتي هذه الخطوة على خلفية الاحتجاجات الشعبية التي شهدتها البلاد العام الماضي.
وأوضح المستشار القانوني للحكومة المؤقتة آصف نظرول، في تصريحات صحفية، أن "مجلس الوزراء المؤقت، برئاسة محمد يونس، قرر حظر أنشطة حزب رابطة عوامي تمامًا، استنادًا إلى قانون مكافحة الإرهاب".
وبحسب الأمم المتحدة، قتل نحو 1,400 متظاهر في تموز/ يوليو 2024 عندما شنت حكومة الشيخة حسينة حملة قمع وحشية لإخماد احتجاجات شعبية.
وقد أصدرت سلطات دكا الجديدة مذكرة اعتقال ضدها بتهم ارتكاب "مذابح وقتل وجرائم ضد الإنسانية".
وأشار نظرول، إلى أن هذا القرار سيظل ساريًا حتى الانتهاء من محاكمة قيادات الحزب على خلفية مقتل مئات الطلاب والمتظاهرين خلال الاحتجاجات التي اندلعت في تموز/ يوليو وآب/ أغسطس 2024، احتجاجًا على نظام الحصص في الوظائف العامة.
وأضاف: "هذا القرار يأتي حفاظًا على الأمن القومي والسيادة، وضمانًا لحماية نشطاء حركة يوليو والمتقاضين والشهود في القضايا المرفوعة".
وكشف المستشار القانوني أيضًا عن أن الحكومة المؤقتة صادقت، في اجتماعها السبت، على تشريع جديد يتيح محاكمة قيادات كافة الأحزاب، بمن فيها رابطة عوامي، أمام المحكمة الجنائية الدولية، على خلفية الجرائم المرتكبة خلال احتجاجات العام الماضي.
ويأتي الحظر بعد يوم من احتشاد آلاف الأشخاص خارج مقر إقامة يونس للمطالبة بحظر الحزب.
والخميس، نجح محمد عبد الحميد، زعيم رابطة عوامي السابق الذي يخضع للتحقيق أيضا، بمغادرة البلاد.
وقال مسؤولون إن ثلاثة على الأقل من ضباط الشرطة المسؤولين عن الإشراف على قاعات الوصول والمغادرة في المطار تم فصلهم بسبب الإهمال في أعقاب مغادرة عبد الحميد.
وفي وقت سابق من آذار/ مارس الماضي، جمّدت السلطات البنغالية 124 حسابًا مصرفيًا وممتلكات تعود إلى شيخة حسينة واجد، وابنها ساجيب وازيد جوي، وابنتها صائمة وازيد، وشقيقتها الشيخة ريحانة.
خلفية الأحداث
وفي تموز/ يوليو 2024، بدأت موجة احتجاجات اجتاحت البلاد، بعدما أقرت السلطات قرارًا يمنح امتيازات وظيفية في القطاع العام لأبناء المشاركين في حرب الاستقلال عام 1971، ما أثار غضب الطلاب الذين اعتبروا ذلك تمييزًا غير عادل.
ورغم إعلان المحكمة العليا تخفيض نسبة هذه الحصص في نهاية تموز/ يوليو، استمرت المظاهرات، وخرج الطلاب هذه المرة مطالبين بالعدالة للضحايا الذين سقطوا خلال المواجهات مع قوات الأمن.
ووفق مصادر محلية، أسفرت الاحتجاجات وأعمال العنف عن مقتل مئات الأشخاص واعتقال الآلاف، وسط تصعيد سياسي غير مسبوق شهدته البلاد.
وفي ذروة الأزمة، غادرت رئيسة الوزراء شيخة حسينة مقر إقامتها الرسمي على متن مروحية عسكرية إلى الهند، بينما اقتحم المتظاهرون مقر رئاسة الوزراء في العاصمة دكا.
وفي 8 آب/ أغسطس الماضي، أدّى الحائز على جائزة نوبل للسلام محمد يونس، اليمين رئيسًا للحكومة المؤقتة، وسط ترحيب دولي مشوب بالحذر.