خالد بن محمد بن زايد: الإمارات فقدت أحد رجالاتها الأوفياء بوفاة سعيد العتيبة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
قدم سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، واجب العزاء في وفاة المغفور له بإذن الله سعيد بن أحمد بن خلف العتيبة، خلال زيارة سموّه مجلس الدكتور مانع سعيد بن أحمد العتيبة في منطقة المنهل في أبوظبي.
وأعرب سموّه، عن خالص تعازيه وصادق مواساته إلى أسرة وأبناء الفقيد، داعياً المولى عزّ وجلّ أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه وأن يسكنه فسيح جناته ويُلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
وأشاد سموّه بمناقب الراحل، وإسهاماته الوطنية والمجتمعية، مؤكّداً سموّه أن دولة الإمارات فقدت أحد رجالاتها الأوفياء، الذي خدم وطنه بكل إخلاص وتفان، وكانت له بصمات في رحلته الطويلة مع الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه” في مختلف المهام التي شغلها.
حضر مجلس العزاء، سمو الشيخ سرور بن محمد آل نهيان، ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، والشيخ محمد بن سرور بن محمد آل نهيان، والشيخ أحمد بن حمدان بن محمد آل نهيان.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عرض مسرحية «حاجة تخوف» بأسيوط في هذا الموعد
يستعد المخرج الكبير خالد جلال لعرض مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، يوم الجمعة 4 يوليو، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.