حظك اليوم برج العذراء الجمعة 31-5-2024 مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
يمتاز مواليد برج العذراء بالنظام والدقة والذكاء الحاد، ويسعون دائما إلى الكمال والتفكير التحليلي والتركيز على التفاصيل الصغيرة، ويتمتعون بالمثابرة والانضباط والتفاني في عملهم، والتفوق، لكنهم اليوم يواجهون مشاكل مالية ومتعلقة بالحب.
ومن مشاهير برج العذراء، الفنان كاظم الساهر وحسين الجسمي والسيدة جيهان السادات، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج العذراء الجمعة 31-5-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
تخبرك الأفلاك يا برج العذراء أنه قد يحاول أحد كبار السن التقليل من إنجازاتك اليوم، لذا حافظ على علاقة جيدة مع أعضاء الفريق، وسوف يكون الطلاب محظوظين للحصول على تصريح للانتقال إلى الخارج.
حظك اليوم برج العذراء على الصعيد العاطفيوعلى الصعيد العاطفي تخبرك الأفلاك يا برج العذراء أن حياتك العاطفية ستكون سعيدة اليوم أثناء قضاء المزيد من الوقت معًا، فكن مستمعًا صبورًا ولا تدخل في مواضيع غير سارة، وسيقدر شريكك إنجازاتك اليوم وسيقف إلى جانبك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج العذراء برج العذراء حظك اليوم الأبراج الفلك الحظ برج العذراء
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.