هكذا رد محرز على استبعاده من قائمة الجزائر
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
رد الدولي الجزائري رياض محرز، لاعب فريق الأهلي السعودي لكرة القدم، على قرار استبعاده من قبل المدرب الجديد لمنتخب بلاده، عن القائمة التي ستخوض مبارتي غينيا وأوغندا، في تصفيات كأس العالم 2026.
وقال محرز من خلال منشور على حسابه الرسمي عل منصة "X": "لم أتلق أي اتصال من المدرب ولا من الاتحاد الجزائري لكرة القدم".
وأضاف اللاعب: "لقد شعرت ببعض الانزعاج في ركبتي، لذلك اخترت الراحة خلال آخر مباراتين في البطولة، وذلك لكي أكون جاهزًا للمواجهتين المهمتين في كأس العالم 2026".
وأردف الدولي الجزائري: "أتمنى حظًا موفقًا للمنتخب في المباريات القادمة، كانت لدي رغبة كبيرة في حضور هذا المعسكر، وأحترم طبعا خيارات المدرب ولكني سأدرس هذا القرار".
وكان مدرب "الخضر"، فلاديمير بيتكوفيتش، قد تحدث في وقت سابق من يومه الخميس، خلال الندوة الصحفية، عن سبب غياب محرز، قائلا: "في شهر مارس، تحدثت مع محرز الذي طلب حينها عدم استدعائه، بسبب عدم جاهزيته، ثم قلت له إنه عندما يشعر أنه قادر على تقديم الإضافة يمكنه الاتصال بالمسؤولين".
وشهدت القائمة، عدة مفاجآت، أبرزها غياب رياض محرز وإسلام سليماني ويوسف بلايلي، علما أن المنتخب الجزائري، سيستقبل غينيا يوم 6 يونيو، ثم يحل ضيفا على أوغندا (10 يونيو).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الجزائري محرز استبعاده كأس العالم الجزائر كأس العالم كرة القدم استبعاد محرز رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تنفي إنشاء وحدات مرتزقة في الساحل وتؤكد التزام الجيش بالقانون الدولي
كذّبت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان صادر اليوم السبت، بشكل قاطع الأخبار المضللة والاتهامات الباطلة التي تتناول إنشاء الجزائر وحدات مرتزقة تنشط في منطقة الساحل.
واعتبرت الوزارة أن هذه الأخبار ما هي إلا افتراءات وسيناريوهات وهمية تهدف إلى المساس بسمعة الجيش الجزائري الشعبي وتشويه صورة الجزائر على المستويين الإقليمي والدولي، مؤكدة أن مثل هذه المعلومات زائفة وعارية عن الصحة تمامًا.
وأضافت أن هذه الحملات المضللة تُروّج لها مواقع إعلامية مأجورة تخدم أجندات معادية للجزائر وتسعى لضرب استقرارها وتشويه مؤسسات الدولة، مشيرة إلى أن الرأي العام بات قادرًا على تمييز زيف هذه الادعاءات.
وأوضحت وزارة الدفاع أن الجيش الوطني الشعبي يؤدي مهامه ضمن احترام تام للدستور والقوانين الوطنية، وبما يتوافق مع سياسة الجزائر ومبادئها الثابتة التي ترتكز على حسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتفضيل الحوار والمفاوضات في حل الأزمات.
وشدّدت الوزارة على أن الجزائر، التي تسعى دائمًا لتعزيز الأمن والسلم عبر مختلف المنابر الدولية والإقليمية، خصوصًا في منطقة الساحل، تبذل جهودًا دبلوماسية مضنية لاستعادة الاستقرار بالحلول السلمية، وتؤكد رفضها المطلق لأي منطق يعتمد على السلاح في المنطقة.