“ترامب” أول رئيس تم إدانته بـ34 تهمة أساسها شراء صمت ممثلة إباحية
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
#سواليف
أدانت هيئة محلفين في نيويورك الرئيس السابق دونالد ترامب بكل التهم الـ34 الموجهة إليه في قضية دفع أموال خلافا للقانون لشراء صمت ممثلة أفلام إباحية.
وقال القاضي خوان ميرشان الذي يرأس محاكمة دونالد ترامب في نيويورك: “تلقينا مذكرة من هيئة المحلفين بأنهم وافقوا على حُكم” وطلبت هيئة المحلفين 30 دقيقة أخرى قبل أن تتمكن من إعلان قرارها وإدانة ترامب بكل التهم الـ34 الموجهة إليه.
وحدد القاضي يوم 11 يوليو موعدا للنطق بالعقوبة بحق ترامب.
مقالات ذات صلةوتأتي هذه الإدانة قبل خمسة أشهر فقط من الانتخابات الرئاسية التي يسعى من خلالها ترامب للعودة إلى البيت الأبيض.
وبذلك يصبح الملياردير الجمهوري أول رئيس أمريكي سابق يدان جنائيا، على الرغم من أن هذا الحكم لا يمنعه من مواصلة حملته الانتخابية.
ووجهت إلى ترامب 34 تهمة جنائية تتعلق بتزوير سجلات تجارية في ما يتعلق بتعويضاته لمحاميه السابق مايكل كوهين، بدفع مبلغ 130 ألف دولار للممثلة الإباحية ستورمي دانيلز في أكتوبر 2016 مقابل التزامها الصمت حيال لقاء جنسي مزعوم لها مع ترامب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
ما هي خطة “درع أبراهام” المشتركة بين الاحتلال والغرب ودول التطبيع؟
#سواليف
أطلق ما يعرف باسم #التحالف_الأمني_الإقليمي #خطة_سياسية أمنية جديدة تحت اسم خطة ” #درع_أبراهام ” بهدف إخراج #الاحتلال من #مأزق_الحرب في قطاع #غزة وعلى جبهات مختلفة.
وتأتي هذه الخطة في أعقاب معركة #طوفان_الأقصى التي انطلقت في السابع من أكتوبر 2023، وما يواجهه الاحتلال من حربٍ على جبهات مختلفة سياسية وعسكرية وصولًا إلى معركة الوعي.
ماذا تهدف الخطة؟
مقالات ذات صلة د.مصطفى العفوري عن امتحان الرياضيات للفرع العلمي / الورقة الأولى … امتحان فاشل 2025/06/26بحسب الموقع الإلكتروني للتحالف، تسعى الخطة إلى استغلال حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة لخلق تحول سياسي، وبناء نظام جديد عبر محاور رئيسية تشمل:
إنهاء #جبهة_غزة من خلال إعلان النصر على حماس واستعادة جميع الأسرى الأحياء والجثامين وإقامة حكومة انتقالية تكنوقراطية بدعم إقليمي ووقف شامل لإطلاق النار وانسحاب تدريجي لقوات الاحتلال مقابل عودة الأسرى، والتفاهم مع الولايات المتحدة على ضمان حرية التحرك الأمني في المستقبل لمنع عودة حماس وتفكيك البنى التحتية للمقاومة وإلغاء التداول النقدي في غزة وتطبيق رقابة مالية متقدمة يقود الغرب والدول العربية وعلى رأسها الإمارات والسعودية عملية إعادة إعمار شاملة مصحوبة بعملية اجتثاث فكر حماس تعليميًا ومجتمعيًا.
تطبيق اتفاق الجنوب اللبناني ودعم الجيش اللبناني وتقوية الحكومة اللبنانية وإضعاف حزب الله.
استغلال سقوط نظام الأسد لتثبيت قوى إقليمية تعمل على استقرار سوريا وتحويلها إلى حاجز أمام التمدد الإيراني مع استمرار العمليات العسكرية لمنع تهريب السلاح وتعزيز الدفاعات على الحدود وفتح قنوات اتصال مع تركيا لتحقيق استقرار مشترك.
تسريع مسار التطبيع مع السعودية وتوسيع اتفاقات أبراهام لتأسيس “درع أبراهام” ليكون تحالفا إقليميا أمنيا وسياسيا واقتصاديا بدعم من الولايات المتحدة والغرب لمحاربة المقاومة.
محاصرة إيران ومنعها من تحقيق مشروعها النووي عبر خطة حصار شاملة عسكرية وسياسية واقتصادية تعزل إيران وتقطع أذرعها بدعم كامل من الحلفاء العرب والغربيون.
إعلان الاحتلال التزامه بمسار تدريجي للانفصال عن الفلسطينيين خلال عقد من الزمن ضمن ترتيب إقليمي شامل دون التنازل عن حرية التحرك الأمني، ويشترط هذا المسار إصلاح السلطة الفلسطينية، وتأسيس قيادة فلسطينية جديدة ملتزمة بالاعتراف بالاحتلال كدولة قومية للشعب اليهودي ووقف رواتب الأسرى والتحشيد للمقاومة في المدارس والمساجد.
أعضاء التحالف
إلى جانب حكومات الدول الأعضاء في التحالف، يضم التخالف شركاء من القادة والخبراء العسكريين والسياسيين والأمنيين والاقتصاديين الإسرائيليين، بينهم ضباط كبار سابقون في جيش الاحتلال والمخابرات وقادة مؤسسات أكاديمية وخبراء تفاوض ومستشارون سابقون لرؤساء حكومات ومسؤولون رفيعو المستوى في وزارات الحرب والخارجية والمالية.
وتضم القائمة شخصيات مثل اللواء احتياط أودي ديكل المستشار السابق لملف المفاوضات مع الفلسطينيين، واللواء احتياط تمير هايمن الرئيس التنفيذي لمعهد دراسات الأمن القومي، والوزير السابق في دولة الاحتلال دان مريدور، واللواء احتياط داني ياتوم الرئيس السابق للموسا، واللواء احتياط يعقوب أور، واللواء احتياط كامل أبو ركون، واللواء احتياط عيران ليرمان، واللواء احتياط عاموس ملكا وغيرهم من العشرات من الشخصيات الأكاديمية والاقتصادية والتكنولوجية الإسرائيلية.