بوابة الوفد:
2025-06-27@09:39:39 GMT

حصاد نشاط وزارة السياحة والآثار في أسبوع

تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT

ترأس وزير السياحة والآثار، اجتماع مجلس إدارة هيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، بمشاركة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية افتراضيًا، حيث تم تقديم عرض عن أداء المتحف ونسبة الإيرادات خلال الفترة الماضية، وأعداد الزائرين به، وأبرز الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية والعلمية التي استضافها المتحف.

ميكالي يتمسك يإنضمام محمد صلاح للمنتخب الأولمبي في باريس 2024

كما تم الموافقة، من حيث المبدأ، على مقترح إقامة قاعة جديدة بالمتحف، تختص بفنون التحنيط في مصر القديمة، وهو ما يعد استكمالاً لفكرة سيناريو العرض المتحفي للمتحف ومع ما تمثله المومياوات من قيمة تاريخية وأثرية كبيرة.

افتتاح مسجد الطنبغا الماريداني بالدرب الأحمر بعد الانتهاء من ترميمه*

افتتح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وسفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة، ومدير مؤسسة الاغاخان، ونائب محافظ القاهرة، المرحلة الثانية والأخيرة من أعمال مشروع ترميم مسجد الطنبغا الماريداني بمنطقة الدرب الأحمر، وخلال الافتتاح تم عرض فيلم تسجيلي عن أعمال التطوير بمنطقة الدرب الأحمر وإنشاء حديقة الأزهر، وكذلك أعمال مشروع ترميم المسجد.

تمت أعمال ترميم المسجد تحت الإشراف الكامل من الوزارة ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، وبتمويل من الاتحاد الأوربي ومؤسسة الأغاخان للخدمات الثقافية، وبالتعاون مع وزارة الأوقاف.

المتحف القومي للحضارة المصرية يشارك في المهرجان الدولي للمتاحف بالعاصمة الروسية موسكو*

شارك المتحف القومي للحضارة المصرية، في فعاليات المهرجان الدولي للمتاحف Intermuseum2024 بموسكو تحت عنوان "المتاحف هي البشر"، حيث استعرض نائب الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف للشئون الأثرية، تاريخ إنشاء المتحف، ودوره كمنارة ثقافية وعلمية وفي حماية التراث المصري، وتوفير الخدمات والأنشطة الثقافية للزائرين.

كما عقد عدد من اللقاءات المهنية لبحث سبل تعزيز التعاون بين المتاحف الروسية والمتحف القومى للحضارة المصرية، وألقى محاضرة بالمتحف القومى بموسكو عن التأثير الاقتصادي والثقافى للمتحف القومى للحضارة المصرية، ودوره الرائد في تنمية المجتمع.

ورشة عمل مصرية صينية لتسجيل موقعين على قائمة التراث العالمي*

عُقدت ورشة عمل مشتركة من وزارة السياحة والآثار وممثلي دولة الصين، لبحث آليات التسجيل المشترك لمقياس النيل بجزيرة الروضة بالقاهرة ونقوش بايهيليانج الصينية على قائمة التراث العالمي لليونسكو، حيث تم تسجيل الأول على القائمة المبدئية لمواقع التراث العالمي لليونسكو منذ 2003، بينما تم تسجيل الأخير بهذه القائمة عام 2008.

وقد تم استعراض أهمية كل من مقاييس النيل في مصر وتطورها منذ العصور المصرية القديمة وحتى العصر الإسلامي، مع شرح تفصيلي لمقياس النيل بجزيرة الروضة، وكذلك نقوش بايهيليانج الصينية بما يؤهلهما للتسجيل على قائمة التراث العالمي لليونسكو.

500 ألف زائر لمعرض رمسيس وذهب الفراعنة بمتحف أستراليا خلال 6 أشهر*

أنهى معرض "رمسيس وذهب الفراعنة" رحلته في محطته الرابعة بمتحف أستراليا بسيدني، بعد النجاح الكبير الذي حققه خلال مدة عرضه منذ 17 نوفمبر  2023 وحتى 19 مايو 2024، حيث استقبل 500 ألف زائر من جميع الفئات العمرية والثقافات المختلفة محققًا بذلك رقمًا قياسياً لزائري المتحف.

ويؤكد هذا النجاح على أهمية المعارض الخارجية المؤقتة كونها سفيرًا لمصر وحضارتها، كما تساهم في الترويج للمقصد السياحي المصري لاسيما منتج السياحة الثقافية. وسوف ينتقل المعرض لمحطته الخامسة بمدينة كولون بألمانيا ليفتح أبوابه لاستقبال زائريه في يوليو القادم.

 

وشاركت الهيئة في المعرض بجناح تبلغ مساحته 100 م2، يضم عدد من الفنادق وشركات السياحة المصرية، وشركتي مصر للطيران وآير كايرو.

يأتي ذلك في إطار جهود الهيئة للاهتمام بالأسواق السياحية المستهدفة ولاسيما السوق السعودي، ثالث أكبر الأسواق السياحية المصدرة للسياحة لمصر، والتعاون بين البلدين لاستهداف الأسواق السياحية البعيدة، ودعم التعاون السياحي المصري السعودي على المستوي الرسمي والمهني.

السيمفونية التاسعة لبيتهوفن تدوي بالمتحف القومي للحضارة المصرية*

بمناسبة مرور 200 عام على انطلاق السيمفونية التاسعة "نشيد الفرح" للموسيقار العالمي لودفيج فان بيتهوفن، نظم المتحف القومي للحضارة المصرية، بالتعاون مع وفد بعثة الاتحاد الأوروبي بالقاهر، أمسية غنائية للسيمفونية.

واستهل الرئيس التنفيذى لهيئة المتحف كلمته، التي ألقاها نيابة عن الوزير، بالتأكيد على أن هذه الأمسية تساهم في إبراز دور المتحف كمؤسسة داعمة للفعاليات الثقافية والفنية، كما استعرض أبرز المؤشرات التي حققتها صناعة السياحة في مصر خلال الفترة الماضية. كما قدم هدية تذكارية إلى رئيس وفد الاتحاد الأوروبي بالقاهرة، بمناسبة انتهاء فترة عمله بالقاهرة.

دورة تدربية للعاملين بالمتحف القومي للحضارة المصرية عن صون وتوثيق التراث غير المادي*

نظم المتحف القومي للحضارة المصرية دورة تدريبية لعدد من الآثاريين ومتخصصي التراث والتوثيق الأثري من العاملين بالمتحف، بعنوان "اتفاقية اليونسكو لصون التراث الثقافي غير المادي 2003"، وذلك بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي بالقاهرة.

واستمر التدريب لمدة 18 يوم، تم خلالها تقديم مجموعة من المحاضرات وورش العمل المتخصصة، التي قدمها خبراء فى مجال التراث الثقافي غير المادي فى مصر.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير السياحة والآثار المتحف القومي للحضارة المصرية التخطيط والتنمية الاقتصادية المتحف الايرادات المتحف القومی للحضارة المصریة التراث العالمی

إقرأ أيضاً:

إنجازات وزارة السياحة خلال عام.. دفعة قوية نحو الاستدامة

في ظل التحديات الإقليمية والعالمية، تمكنت وزارة السياحة والآثار من تحقيق إنجازات ملموسة منذ 30 يونيو 2024، مما عزز مكانة مصر كوجهة سياحية عالمية رائدة.. فمن خلال استراتيجيات طموحة، استثمارات كبيرة في البنية التحتية، ومبادرات مبتكرة، سجلت الوزارة أرقامًا قياسية في أعداد السائحين والإيرادات، إلى جانب تطوير الخدمات وتعزيز الترويج الدولي.. يستعرض هذا التقرير أهم هذه الإنجازات، مبرزًا كيف أسهمت في تعزيز القطاع السياحي المصري، مع التركيز على الابتكار والاستدامة.


شهد عام 2024 طفرة غير مسبوقة في القطاع السياحي، حيث استقبلت مصر 15.7 مليون سائح بحلول نهاية العام، محققة بذلك أعلى معدل في تاريخها السياحي. هذا الإنجاز، الذي تحقق رغم التوترات الجيوسياسية في المنطقة، يعكس نجاح السياسات التي انتهجتها الوزارة في تنويع الأسواق المستهدفة وتعزيز الثقة في الوجهة المصرية، كما ارتفعت الإيرادات السياحية إلى 14.1 مليار دولار حتى نوفمبر 2024، بزيادة 7.8% مقارنة بعام 2023، مما يؤكد الدور الحيوي للسياحة في دعم الاقتصاد.


لم تتوقف الإنجازات عند الأرقام الكلية، بل امتدت إلى زيادة عدد الليالي السياحية التي بلغت 151.3 مليون ليلة في 2024، بزيادة 7.8% عن العام السابق.. حيث تعكس هذه الزيادة قدرة مصر على جذب السائحين لقضاء فترات أطول في الوجهات المتنوعة، سواء في المناطق الأثرية مثل الأقصر وأسوان، أو المنتجعات الساحلية في البحر الأحمر وجنوب سيناء.


وفي سياق الزخم السياحي الذي تشهده مصر، شكّلت زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى منطقة خان الخليلي بالقاهرة حدثًا رمزيًا لافتًا، يعكس تعاظم الاهتمام العالمي بالوجهات التراثية المصرية.. فقد حرص ماكرون، خلال زيارته الرسمية لمصر، على التجول في الأزقة التاريخية للحي العريق، والتفاعل مع الحرفيين وأصحاب المتاجر التقليدية، في مشهد جسّد الأصالة المصرية. 
وجاءت هذه الزيارة في توقيت دقيق يعزز جهود وزارة السياحة والآثار في الترويج للسياحة الثقافية، ويدعم رؤية الدولة في إبراز الهوية الحضارية لمصر كأحد أعمدة الجذب السياحي المستدام عالميًا.


وأدركت الوزارة أهمية البنية التحتية في تحسين تجربة السائحين، فكثفت جهودها لتطوير المنشآت السياحية والأثرية.. خلال عام 2024، تم إضافة 7200 غرفة فندقية جديدة، مما رفع الطاقة الاستيعابية للقطاع.. ولم تكتفِ الوزارة بذلك، بل وضعت خطة طموحة لإضافة 19 ألف غرفة إضافية خلال 2025، مما يعزز قدرة مصر على استقبال أعداد متزايدة من الزوار.


في سياق متصل، شهدت المواقع الأثرية تطويرًا كبيرًا، من بينها افتتاح مركز زوار قلعة قايتباي بالإسكندرية في يونيو 2025، حيث يوفر المركز خدمات متكاملة للزوار، بما في ذلك شاشات تفاعلية ومعلومات تاريخية، مما يعزز التجربة السياحية.. كما تم تشغيل ماكينات الخدمة الذاتية لشراء تذاكر زيارة منطقة سقارة الأثرية، وهي خطوة تهدف إلى تقليل الازدحام وتحسين كفاءة الخدمات.


ولضمان استمرار تدفق السائحين، مددت الوزارة برنامج تحفيز الطيران الدولي حتى 29 أكتوبر 2024، مع إدخال تعديلات لتشجيع شركات الطيران على زيادة رحلاتها إلى المدن السياحية المصرية.. هذا البرنامج، الذي يقدم دعمًا ماليًا للرحلات الدولية، ساهم في تعزيز الحركة السياحية من أسواق رئيسية مثل أوروبا وآسيا.


كما ركزت الوزارة على فتح أسواق جديدة، من خلال تنظيم ورش عمل ترويجية في دول مثل البرازيل، التي تشهد طلبًا متزايدًا على السياحة الثقافية.. وفي إطار تعزيز السياحة الأوروبية، تم التنسيق لتسيير رحلات جوية مباشرة من فرانكفورت إلى مرسى علم، مما يسهل الوصول إلى وجهات البحر الأحمر.


كما شهد القطاع السياحي خطوات تنظيمية هامة، أبرزها إجراء انتخابات مجالس إدارات الغرف السياحية الخمسة في 22 مايو 2024، تلاها انتخاب مجلس إدارة الاتحاد المصري للغرف السياحية في 29 يونيو 2024، وهي الانتخابات التي عززت التمثيل العادل للقطاع الخاص، وساهمت في تحسين التنسيق بين الوزارة والشركات السياحية.


وحرصت الوزارة على تقديم تسهيلات للسائحين، خاصة في المناطق الأثرية.. ففي خلال الفترة من يونيو إلى أغسطس 2024، تم منح تخفيض بنسبة 20% على تذاكر زيارة المتاحف والمواقع الأثرية في محافظات قنا والأقصر وأسوان، هذه التخفيضات شجعت السائحين المحليين والدوليين على استكشاف التراث الثقافي في صعيد مصر.


كما تم تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة الحركة السياحية خلال عيد الأضحى 2025، بهدف ضمان تقديم خدمات متميزة للزوار في جميع الوجهات، هذه الغرفة عملت على تنسيق الجهود بين الجهات المعنية، مما ساهم في تجنب أي تحديات لوجستية خلال الفترة المزدحمة.


وفي خطوة مبتكرة، اختارت الوزارة معبد دندرة بقنا كبوابة لتطوير السياحة الريفية.. إذ يهدف المشروع إلى إبراز الحرف اليدوية والمنتجات التراثية، ودمج القرى المحيطة بالمواقع الأثرية في التجربة السياحية، هذا النهج لا يعزز السياحة الثقافية فحسب، بل يدعم الاقتصادات المحلية ويحقق الاستدامة.


تأتي هذه المبادرة في إطار رؤية أوسع لتنويع المنتج السياحي، الذي يشمل السياحة الشاطئية، الثقافية، الرياضية، والآن الريفية.. وذلك من خلال الترويج للقرى المصرية كوجهات سياحية، تسعى الوزارة إلى جذب شريحة جديدة من السائحين الباحثين عن تجارب أصيلة.


ولمواكبة عصر التحول الرقمي، اعتمدت الوزارة استراتيجية تسويقية حديثة تستفيد من الذكاء الاصطناعي ومنصات التواصل الاجتماعي.. وتم إطلاق حملات ترويجية مستهدفة على منصات مثل إنستغرام وتيك توك، موجهة إلى الشباب والأسواق الناشئة.

 هذه الحملات ركزت على إبراز تنوع الوجهات المصرية، من الأهرامات إلى شواطئ الغردقة، مرورًا بالواحات الصحراوية.


كما استخدمت الوزارة تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك السائحين وتفضيلاتهم، مما ساعد في تصميم عروض سياحية مخصصة، هذا النهج عزز فعالية الحملات التسويقية، وساهم في جذب شرائح جديدة، خاصة من دول آسيا وأمريكا اللاتينية.


وعلى الرغم من هذه الإنجازات، واجه القطاع السياحي تحديات مثل التوترات الإقليمية التي أثرت على حركة السياحة من بعض الأسواق.. ومع ذلك، نجحت الوزارة في التكيف من خلال تنويع الأسواق وتعزيز السياحة الداخلية.. كما تستمر الجهود لتحسين جودة الخدمات في المطارات والفنادق، والتي تعد عنصرًا حاسمًا في تعزيز رضا السائحين.


تتطلع الوزارة في 2025 إلى تحقيق أهداف أكثر طموحًا، تشمل زيادة عدد السائحين إلى 18 مليون زائر، وتطوير المزيد من المواقع الأثرية مثل منطقة المنصورية بالقاهرة، كما تخطط لتعزيز السياحة البيئية من خلال مشروعات مثل محمية رأس محمد، التي تجمع بين السياحة والحفاظ على البيئة.


منذ يونيو 2024، أثبتت وزارة السياحة والآثار المصرية قدرتها على تحويل التحديات إلى فرص، محققة إنجازات غير مسبوقة في القطاع السياحي، من خلال الأرقام القياسية في أعداد السائحين والإيرادات، تطوير البنية التحتية، وتبني استراتيجيات تسويقية مبتكرة، أرست الوزارة أسسًا متينة للسياحة المستدامة.. هذه الإنجازات لا تعزز الاقتصاد المصري فحسب، بل تبرز مصر كوجهة سياحية عالمية تجمع بين التاريخ العريق والحداثة.

طباعة شارك التحديات الإقليمية والعالمية وزارة السياحة والآثار وجهة سياحية عالمية رائدة القطاع السياحي المصري

مقالات مشابهة

  • وزير السياحة والآثار يعتمد الضوابط المنظمة لتنفيذ رحلات العمرة لموسم 1447 هـ
  • «السياحة»: عودة جميع الحجاج بعد انتهاء موسم الحج بنجاح
  • السياحة والآثار: عودة جميع الحجاج المصريين بسلام
  • وزارة السياحة والآثار: عودة جميع حجاج السياحة المصريين بسلام إلى أرض الوطن بعد انتهاء موسم حج 1446هـ بنجاح مميز
  • إنجازات وزارة السياحة خلال عام.. دفعة قوية نحو الاستدامة
  • مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة: العالم سيواجه تباطؤا في النمو العالمي
  • نائب وزير السياحة والآثار تشارك في اجتماعات الأمم المتحدة
  • السياحة والآثار تشارك في اجتماعات هيئات اتفاقية الأمم المتحدة لتغير المناخ
  • نائب وزير السياحة والآثار تشارك في اجتماعات الهيئات الفرعية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية
  • وزير السياحة والآثار يلتقي بمحافظ قنا لبحث سبل التعاون المشترك للترويج للمقومات والمنتجات السياحية بالمحافظة