شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن البرهان سوبرمان وهو بالتالي جدير بحكم السودان لأنه تفوق على الجميع فلماذا لا يحكم؟، الثابت والمؤكد في علاقة البرهان مع سفهاء قحت أنه طردهم من السلطة بعد أن كانوا شركاء لهم فيها النصيب الأكبر بموجب اتفاق كورنثيا؛ كانوا على وشك .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البرهان سوبرمان وهو بالتالي جدير بحكم السودان لأنه تفوق على الجميع.

. فلماذا لا يحكم؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البرهان سوبرمان وهو بالتالي جدير بحكم السودان لأنه...

الثابت والمؤكد في علاقة البرهان مع سفهاء قحت أنه طردهم من السلطة بعد أن كانوا شركاء لهم فيها النصيب الأكبر بموجب اتفاق كورنثيا؛ كانوا على وشك استلام رئاسة المجلس السيادي بموجب الوثيقة، فحولهم إلى معتقلين ومطاريد.

بعد ذلك رفعوا شعار اللاءات الثلاثة ولكنهم بلعوه ثم وقعوا الاتفاق الإطاري. صحيح البرهان وقع الاتفاق ولكنه لم يذهب فيه إلى النهاية، ولم يسلمهم السلطة كما أرادوا، على الرغم من السفارات وفولكر والدعم السريع.

هناك كذبة رددها وصدقها القحاتة تقول بأن الانقلاب (إنقلاب 25 أكتوبر) فشل وعجز عن تشكيل حكومة ولذلك عاد ووقع معهم الاتفاق الإطاري. ولكن الحقيقة هي أن الدعم السريع كان هو المشكلة والعقبة أمام تشكيل اي حكومة او المضي أي خطوة للأمام، وهدف الجيش من الاتفاق الإطاري ومن الحوار مع قحت هو حل مشكلة الدعم السريع بالدمج، وهو ما صرح به البرهان حين قال الفيصل بيننا وبينهم في الاتفاق الإطاري قضية دمج الدعم السريع. وذلك لم يكن موقف البرهان لوحده ولكنه موقف الجيش.

واقع تعامل البرهان مع قحت في الماضي يقول بأن البرهان ليس لديه ما يعطيه لهم ولا هم في موقع يجعله يسعى للتقرب إليهم؛ فقد أطاح بحكومتهم حينما كانوا يحكمون بوثيقة دستورية وبشرعية ثورة، فما الذي يريده منهم وقد أُصيبوا بالجرب السياسي ونفر منهم حتى الأقلية القليلة من شباب الثورة التي كانت معهم. إذا كان البرهان يطمع في الكرسي فلماذا يجازف بإغضاب مؤسسة الجيش والكتلة الشعبية الكبيرة الداعمة للجيش والمعادية لقحت وللدعم السريع؟ ما الذي يمكن أن يقدمه تحالف قحت-المليشيا لشخص يريد أن يحكم؟ لاشيء سوى السخط الشعبي.

ثم إن فرضية أن البرهان يتلاعب بمؤسسة مثل مؤسسة الجيش ويريد أن يمشي عكس إرادتها وعكس إراداة التيار الشعبي الجارف المساند للجيش في حرب الكرامة، هذه فرضية تتناقض مع الصورة التي تُروج عن البرهان كشخص ضعيف ومتردد. لا يمكن لشخص ضعيف أن يفكر في معاندة الإرادة الوطنية ومصادمتها على هذا النحو الفج والمستفز بالعمل على إعادة تحالف قحت-المليشيا المغضوب عليه من مؤسسة الجيش قبل الشعب السوداني. هذا تفكير لا يتسق مع صفات شخص ضعيف ومتردد.

فكرة فرملة جيش كامل وبلد كامل من أجل مصلحة شخصية على الرغم من أنها فكرة دنيئة إلا أنها تتطلب عزيمة جبارة للمضي فيها في ظل ظروف الحرب والمعطيات السياسية الراهنة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البرهان سوبرمان وهو بالتالي جدير بحكم السودان لأنه تفوق على الجميع.. فلماذا لا يحكم؟ وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين

أكد مسؤولون أميركيون أمس الاثنين أن الجيش الأميركي يعمل على استبدال قاذفات أخرى بقاذفات من طراز "بي-2" في قاعدة بمنطقة المحيطين الهندي والهادي، عقب اتفاق الولايات المتحدة والحوثيين على وقف الهجمات.

وأفاد مسؤولون -لوكالة رويترز- بأن قاذفات "بي-2" التي تعد أغلى أنواع الطائرات العسكرية على الإطلاق، يجري استبدالها بقاذفات "بي-52" الإستراتيجية البعيدة المدى.

وفي مارس/آذار الماضي، أرسلت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) ما يصل إلى 6 قاذفات من طراز "بي-2" إلى قاعدة عسكرية أميركية بريطانية على جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي.

ويعد موقع القاعدة العسكرية مثاليا لمباشرة نشاط عسكري بالشرق الأوسط، وذلك في ظل حملة قصف أميركية في اليمن وتصاعد التوتر مع إيران.

ويقول خبراء إن هذا يجعل قاذفات "بي-2″، التي تتميز بتقنية التخفي من أجهزة الرادار والمجهزة لحمل أثقل القنابل الأميركية والأسلحة النووية، في وضع يسمح لها بأن تنشط في الشرق الأوسط.

يأتي ذلك في ظل إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي التوصل إلى اتفاق لوقف قصف الحوثيين في اليمن، وكانت قاذفات "بي-2" تستخدم في ضربات ضدهم.

كذلك شهد يوم الأحد اختتام محادثات جديدة بين إيران والولايات المتحدة ترمي لتسوية خلافات بشأن البرنامج النووي لطهران، وهناك خطط لإجراء مزيد من المفاوضات.

إعلان

وقال مسؤولون إيرانيون إن طهران مستعدة للتفاوض على بعض القيود على أنشطتها النووية مقابل رفع العقوبات، لكن إنهاء برنامج تخصيب اليورانيوم أو تسليم مخزونها من اليورانيوم المخصب من ضمن ما وصفها المسؤولون بأنها "خطوط إيران الحمر التي لا يمكن تخطيها" في المحادثات.

وجاءت الجولة الرابعة من المحادثات قبيل زيارة ترامب المقرر أن تبدأ اليوم الثلاثاء للشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • علومات عن توافقات بين جوبا ومليشيا الدعم السريع المتمردة حول أبيي
  • ما بين البرهان وطارق بن زياد
  • شاهد.. الفنانة إنصاف مدني تثير ضحكات الجمهور بعد مطالبتها البرهان بــ(ختان) النساء المتخصصات في الإساءة على السوشيال ميديا وتهاجم المليشيا: (انعل أبو الدعم السريع وأبو حميدتي وأبو الحرب)
  • مسؤول حكومي سابق يكشف علاقة الإمارات بالنحاس المسروق من السودان.. برفقة حراسة مشددة من قيادات الدعم السريع
  • الدعم السريع تعلق بشأن مفاوضات سرية مع الجيش وتلميحات عن قرب المنامة 2
  • الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين
  • 3 نقاط تفوق حققتها حماس من صفقة ألكسندر مع أميركا
  • وفاة جندي بالدعم السريع بعد تعرضه لنوبة هلع أثناء قصف الجيش لمطار نيالا
  • الجيش وكل مقاتلي معركة الكرامة يجب أن يصلوا سريعا بوابة مواقع مليشيا الدعم السريع
  • الجيش السوداني يُصّعد هجماته الجوية على مواقع مهمة لقوات الدعم السريع