شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محمد كروم الجماعة الإسلامية فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي، قال محمد كروم، الباحث في الحركات الإسلامية، وأحد المنشقين عن الجماعة الإسلامية، إن الجماعة فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي والذي كان شيخا .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد كروم: الجماعة الإسلامية فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

محمد كروم: الجماعة الإسلامية فكرت في اغتيال الشيخ...

قال محمد كروم، الباحث في الحركات الإسلامية، وأحد المنشقين عن الجماعة الإسلامية، إن الجماعة فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي والذي كان شيخا للأزهر حينها، وكانت الفكرة من شباب الجماعة بالزاوية الحمراء، لأن المحكمة أحالت قضية فرج فودة إليه وأفتى بإعدام المتهمين.

وأضاف «كروم»، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد» على قناة «إكسترا نيوز»، أنه كُتب على أوراق القضية أنه لا مانع شرعا من إعدام المتهم، ففكر أعضاء الجماعة حينها في اغتياله لأنهم يرونه ضالا وأعطى مبررا للدولة بإعدامه.

مقتل فرج فودة

وأكد أن مقتل فرج فودة نبه الأجهزة الأمنية لوجود خلايا وعناصر من الجماعة الإسلامية في هذا الوقت لم تعرف عنها شيء، وألقي القبض على 200 فرد من الزاوية الحمراء.

التفكير في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي

وأوضح أن الجماعة فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي وكان هدفا سهلا لهم لعدم وجود حراسة قوية عليه، لكنهم تراجعوا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد كروم: الجماعة الإسلامية فكرت في اغتيال الشيخ محمد سيد طنطاوي وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد کروم

إقرأ أيضاً:

ذكرى ميلاد الشيخ مصطفى إسماعيل.. قارئ الملوك وسلطان القراء

تحل علينا اليوم الثلاثاء الموافق 17 يونيو ، ذكرى ميلاد نجم ساطع في فضاء التلاوة القرآنية، القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل، الذي لم يكن صوته مجرد نغم عابر، بل أداة ساحرة تقود القلوب إلى حُب القرآن، تستقطب السامعين من كل الفئات والثقافات، فارتبط اسمه بثلاثيةٍ فريدة: جمال الصوت، وعمق الأداء، وقدرة فائقة على مخاطبة الوجدان.


وُلِد لشيخ مصطفى إسماعيل في قرية ميت غزال بمحافظة الغربية في الـ 17 من يونيو عام 1905م، وحفظ القرآن في كُتَّاب الشيخ عبد الرحمن أبو العينين، ثم تتلمذ في المعهد الأحمدي الأزهري بطنطا، وهناك نبغت موهبته الفطرية، فنصحه أساتذته بالتفرغ للتلاوة، مُدركين تفرد أدائه.


وكانت لحظة التحول الفاصلة في الثالث والعشرين من فبراير 1945، عندما أخذَه الشيخ محمد الصيفي في احتفال المولد النبوي الشريف، ليقرأ ببث مباشر على الإذاعة المصرية، دون أن يكون مسجلًا فيها، ثقة في عبقريته، ليكون ذلك البث المباشر شهادة ميلاد لشهرته العريضة.


لم يكد صوته يصدح حتى بلغ القصر الملكي، فاستدعاه الملك فاروق ليكون قارئ القصر الخاص، وخصيصًا في ليالي القدر الرمضانية، حتى اشتُهر بـ"قارئ الملوك".. والأعجب أنه ظل صوتًا عابرًا للعصور، فحافظ على مكانته المتميزة كالمقرئ المفضل ليس فقط للملك، بل لكل الرؤساء الذين عاصروه، وكان أول قارئ يُقبل في الإذاعة دون اختبار، تقديرًا لموهبته الاستثنائية.


وامتلك الشيخ مصطفى إسماعيل خامةً صوتيةً نادرة "طبقة التينور"، التي تجمع بين القوة والنقاء، فمكَّنته من التحليق في طبقات الجواب بثباتٍ مدهش، وتجاوز إلى أبعادٍ أدائيةٍ مبهرة، فهو سيد الارتجال، له قدرة فذة على الارتجال من وحي الآيات وروح المناسبة، حتى شهد له موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب بأنه المقرئ الوحيد الذي يصعب توقع نقلاته المقامية، معتبراً ذلك "عبقرية يتدفق منها الابتكار"، وكانت كوكب الشرق أم كلثوم والموسيقار محمد عبد الوهاب من أشد المعجبين بتلاوته، وقال عنه الموسيقار عمار الشريعي: "لديه إعجاز في فنون الأداء، فيصنع ما لا نستطيعه نحن الموسيقيون، ولديه إمكانيات غير مكررة".


برع في "تطويع المقامات لخدمة المعنى القرآني"، حيث تتماهى تلاوته مع المعاني بدرجة عالية من الخشوع والإيمان، وهو من أبرز أساتذة فن الوقف والابتداء، مما أعطى تلاوته سلاسة ووضوحاً تنم عن فهم عميق لكتاب الله.


آمن الشيخ مصطفى إسماعيل بأن "القرآن أُنزل للناس"، فكان يشترط حضور الجمهور في استديوهات التسجيل لتنبعث الروحانية من تلاوته، وسافر بدعواتٍ إلى العديد من الدول العربية والإسلامية، وقرأ في أعرق مساجدها، بما في ذلك المسجد الأقصى المبارك، ليصبح رمزاً عالمياً لفن التلاوة المجوَّد.


وحصد أرفع الأوسمة مثل وسام الاستحقاق من مصر وسوريا، ووسام الأرز من لبنان، كما حصل على وسام من الرئيس جمال عبد الناصر في عيد العلم عام 1965.


يظل الشيخ مصطفى إسماعيل أحد أعظم قرّاء القرآن في تاريخ الأمة، بصوته الجميل وأدائه المؤثر الذي دخل القلوب ولامس الأرواح.. لم يكن مجرد مقرئ، بل مدرسة فريدة في التلاوة.. رغم رحيله في 26 ديسمبر عام 1978، ما زالت تلاواته تُتلى وتُبكِي وتُلهِم، وستبقى خالدة في ذاكرة محبي القرآن الكريم.
 

طباعة شارك نجم ساطع في فضاء التلاوة القرآنية القارئ الشيخ مصطفى إسماعيل القصر الملكي ليالي القدر الرمضانية

مقالات مشابهة

  • ذكرى ميلاد الشيخ مصطفى إسماعيل.. قارئ الملوك وسلطان القراء
  • فاروق حسني: طنطاوي شخص في منتهى البساطة والعادلي وزير جدع ملو هدومه
  • الأوقاف تحيي ذكرى وفاة الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي
  • الشيخ: بيان النصر خطير واستغرابي من الجمعان لا يقل عن فحوى البلاغات.. فيديو
  • الحوثيون يعترفون بمصرع قيادات عليا جراء الغارات الإسرائيلية ويعلنون «جميعنا مشاريع شهاده»
  • إسرائيل تعلن اغتيال 4 مسؤولي استخبارات إيرانيين بغارة في طهران
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة 20 متهما ببث مقاطع مفبركة عن مصر
  • مصدر حوثي يُعلّق على تقارير حول مقتل الغماري: لدينا ألف قائد بديل
  • محمد الشيخ: الضغوط تلتهم موهبة سعود عبد الحميد.. فيديو
  • غارات مركزة واغتيالات محتملة.. إسرائيل تخترق الحوثي وتدخل خط تصفية القيادات