وفاة والدة ميشيل أوباما عن عمر 86 عاماً
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قالت ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما يوم الجمعة على موقع «اكس»: إن والدتها ماريون روبنسون توفيت عن عمر 86 عاماً.
وقالت ميشيل أوباما، التي كان زوجها باراك أوباما، أول رئيس أميركي منتخب من أصول أفريقية عام 2008 «والدتي ماريون روبنسون كانت صخرتي، كانت دائمة موجودة لتقديم كل ما كنت أحتاجه».
وتابعت، «لقد كانت هي نفس الدعم الثابت لعائلتنا بأكملها، ونحن نشعر بالحزن الشديد لإعلان وفاتها اليوم.» وكانت روبنسون قد رافقت أوباما وميشيل وابنتيهما ماليا وساشا عندما انتقلوا إلى البيت الأبيض في عام 2009 وساعدت في رعاية حفيدتيها، خلال فترة حكم أوباما التي استمرت ثمانية أعوام. المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ميشيل أوباما
إقرأ أيضاً:
باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء
أكد المبعوث توم باراك أن الخارجية الأميركية لن ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب حتى ترى ما سيحصل لاحقا من قبل إدارة الرئيس أحمد الشرع.
وأضاف باراك أمام مجموعة من الصحفيين في الخارجية الأميركية أن التدخل الإسرائيلي في سوريا "يعقّد الأمور لأنه لم يتم التوصل لتفاهم بعد بخصوص العلاقة بين سوريا وإسرائيل".
وتابع قائلا إن "إدارة الشرع تتعاون بشكل كامل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن مقتل مواطن أميركي بالسويداء"، مؤكدا "سنحاسب المسؤولين عن ذلك".
والأسبوع الماضي، قال باراك في منشور على حسابه في منصة إكس، إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب برفع العقوبات عن سوريا كان "خطوة مبدئية".
وأشار باراك إلى أن هذا القرار "أتاح للشعب السوري فرصة لتجاوز سنوات من المعاناة والفظائع التي لا تُصدق".
وأوضح أن المجتمع الدولي، الذي راقب بتفاؤل حذر سعيها للانتقال من إرث من الألم إلى مستقبل مُشرق، ساند الحكومة السورية الناشئة إلى حد كبير.
وتابع قائلا "إلا أن هذا الطموح الهش تطغى عليه الآن صدمة عميقة، إذ تُقوّض الأعمال الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتحاربة على الأرض سلطة الحكومة وتزعزع أي مظهر من مظاهر النظام".
وكشف باراك، الأسبوع الماضي، أنه نصح الرئيس الشرع، بمراجعة سياسته بما في ذلك إعادة هيكلة الجيش وتقليص نفوذ من وصفهم بـ"المتشددين"، بهدف تجنب انقسام البلاد وفقدان الدعم الدولي.
ووقتها قال باراك معلقا على أحداث السويداء الأخيرة، إن مسلحي تنظيم "داعش" ربما كانوا متنكرين بزي القوات الحكومية، خلال الاشتباكات في المحافظة الواقعة جنوب سوريا.
وأكد باراك، أن الجيش السوري لم يكن مسؤولا عن أعمال العنف الأخيرة في المدينة، مشيرا إلى أن القوات الحكومية لم تدخل إلى السويداء، بناء على تفاهم مع إسرائيل.
ولفت المبعوث الأميركي إلى أن العنف في السويداء ناتج عن صراع داخلي بين القبائل.