توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف على حقيقة الأمر منوعات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، توقف نواة الأرض عن الدوران دراسة تنذر بكارثة تعرف على حقيقة الأمر،في خبر هزّ مواقع التواصل الاجتماعي، تم تداول معلومات تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف على حقيقة الأمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في خبر هزّ مواقع التواصل الاجتماعي، تم تداول معلومات تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران، وتبعات ذلك على المناخ العالمي ومستوى البحر، مما يمكن أن يؤثر حتى في اتجاه دوران الأرض.
ولكن تؤكد الجمعية الفلكية بجدة أن هذه المعلومات غير صحيحة وتعتبر مجرد إشاعات، ووفقًا لتقرير نشرته صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي، يُزعم أن دراسة علمية نُشرت في مجلة "Nature Geoscience" تفيد بتوقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران.
وأن ذلك سيؤدي إلى تغير المناخ العالمي وانخفاض طول اليوم وارتفاع مستوى البحر، بالإضافة إلى إمكانية انعكاس اتجاه دوران الأرض.
ومع ذلك، يؤكد خبراء الفلك والجيوفيزياء في الجمعية الفلكية بجدة أن هذه المعلومات غير صحيحة وتفتقر إلى أي أساس علمي. لا يوجد أي دليل أو دراسة علمية حتى الآن تثبت توقف نواة الأرض الداخلية عن الدوران.
حقيقة توقف نواة الأرضوتشدد الجمعية الفلكية على أهمية الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة عند نقل المعلومات العلمية، وعدم الانسياق وراء الشائعات والأخبار غير المؤكدة، حيث يمكن أن تسبب هذه الأخبار الكاذبة القلق والارتباك لدى الناس.
النواة الداخلية للأرض لم تتوقف عن الدوران: دراسة علمية توضح الحقائق
جدة - في تصحيح للمعلومات التي تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يؤكد العلماء أن الادعاء بتوقف النواة الداخلية للأرض عن الدوران غير صحيح. على الرغم من ذلك، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن النواة الداخلية قد تباطأت في دورانها.
تحليل دراسة نشرت في مجلة "Nature Geoscience" في عام 2023 يشير إلى أن دوران النواة الداخلية ربما يكون قد تباطأ بنسبة 0.1 درجة سنويًا خلال الستين عامًا الماضية، وقد يكون لهذا التباطؤ آثارًا متنوعة مثل تقصير طفيف في طول اليوم وضعف في المجال المغناطيسي للأرض. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن النواة الداخلية لا تزال تدور، ولم يتم تحديد إذا ما كانت ستتوقف عن الدوران تمامًا أو في أي وقت قد يحدث ذلك.
تجدر الإشارة إلى أن الدراسة التي تمت استشهادها في المعلومات المنشورة لم تجد أي أدلة تدعم فرضية توقف النواة الداخلية عن الدوران، بل أكدت أن دورانها يبقى "محفوظًا" مع مرور الزمن، وهذا يعني أنه لا يتباطأ ولا يتسارع.
وبناءً على المعلومات الحالية المتوفرة، فإن نواة الأرض الداخلية ما زالت تدور كالمعتاد، ولا توجد تغيرات تذكر في حركتها. وتستمر الدراسات والأبحاث العلمية في هذا المجال لفهم عمليات الأرض الداخلية بشكل أفضل وتوفير المزيد من المعرفة العلمية.
ويدعو الخبراء والمختصون إلى الحذر والتروي قبل نشر أي معلومة علمية غير مؤكدة، والتأكد من صحة المصادر والبحوث قبل نقلها وتداولها، حتى لا تتسبب هذه الشائعات في نشر البلبلة والارتباك بين الناس.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقف نواة الأرض عن الدوران.. دراسة تنذر بكارثة- تعرف على حقيقة الأمر وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التواصل الاجتماعی إلى أن
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يحذر من حفريات وانفاق تنذر بقرب هدم المسجد الاقصى
وأكد السيد القائد في خطاب له اليوم الخميس أن كيان العدو الصهيوني مستمر في اعتداءاته بكل أشكالها، لافتاً إلى أن هناك عدد كبير من المستوطنات التي يريد إنشاءها في الضفة الغربية المحتلة بهدف تعزيز سيطرته.
وأضاف أن العدو يواصل كل أشكال الاعتداءات في الضفة من قتل واختطاف وسرقة ونهب، ولا يزال المستوطنون الصهاينة يهاجمون منازل العائلات الفلسطينية ويشعلون النار فيها ويحرقون المحاصيل الزراعية.
وعرج السيد القائد على ذكرى احتلال اليهود الصهاينة للقدس، واصفاً إياها بأنها “من أسوأ ذكريات أمتنا الإسلامية”، مشدداً على أنه كان من المفترض بالأمة أن تلفت نظرها لهذه الذكرى وإلى مسؤوليتها من جديد، وأن تدرك خطورة التفريط بمقدساتها.
وحذر من أن اقتحامات العدو شبه اليومية تهدف إلى طمس هوية المسجد الأقصى الإسلامية، داعياً الأمة بأن تقيم وضعيتها والمخاطر المتزايدة على المسجد الأقصى مع استمرار كيان العدو الصهيوني في خطواته العدائية الرامية إلى تدميره في نهاية المطاف.
ووتابع بالقول: “كيان العدو الصهيوني لا يخفي هدف تدمير المسجد الأقصى، وهو “هدف معلن والخطوات لتحقيقه مكشوفة وواضحة”، موضحاً أن ما يقوم به كيان العدو الصهيوني من اقتحامات شبه يومية بشكل متصاعد هو محاولة لـ “تطبيع وضع المسجد الأقصى بالطابع اليهودي”.
وكشف عن الحفريات والأنفاق تحت المسجد الأقصى وفي محيطه، والتي تتم بشكل مدروس وتهدف في نهاية المطاف إلى هدم المسجد الأقصى.
وأشار إلى أن الأنفاق بلغت 27 نفقاً وحفرية، ويسعى العدو من خلالها إلى الوصول بالمسجد الأقصى إلى حالة الانهيار، حيث أصبح السور الجنوبي للمسجد الأقصى “معلقاً دون أساسات داعمة وحامية”.
وأكد السيد القائد أن العمل في الأنفاق مستمر منذ سنوات طويلة، وليس شيئاً جديداً، فقد بدأ التخطيط له في العام 2005، وافتتحه كيان العدو الصهيوني قبل 6 سنوات بمشاركة السفير الأمريكي آنذاك، مؤكداً أن ما يجري من استهداف للمسجد الأقصى “لا يتعلق برد فعل تجاه طوفان الأقصى، بل يأتي ضمن مسار طويل من الاستهداف”، وأن العدو يعمل على تهويد مدينة القدس بأشكال وأعمال كثيرة.
وانتقد السيد القائد الصمت التام للمسلمين في مقابل تحرك اليهود الصهاينة، الذين نفذوا أكبر الاقتحامات بالآلاف للمسجد الأقصى وساحاته، مشيراً إلى أن حجم الاقتحامات الصهيونية والطقوس في المسجد الأقصى يوضح أنهم يعملون على تهويده وطمس الهوية الإسلامية.
ونبه إلى خطورة المحبة والميل إلى اليهود الصهاينة والولاء لهم من قبل العرب، وأن ذلك حالة مرضية وإفلاس في الأخلاق وفي سلامة الفطرة”، مستشهداً بقوله تعالى:[هَا أَنتُمْ أُولَاءِ تُحِبُّونَهُمْ وَلَا يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ ۚ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ].
وأوضح أن من الخلل في سلامة الفطرة أن يرغب الإنسان بالعلاقة مع الصهاينة بما هم عليه من سوء وإجرام وطغيان وحقد ومكر.
ليست وليدة اللحظة
وأكد السيد القائد ان مأساة الشعب الفلسطيني ليست وليدة اللحظة، فهي تمتد على مدى 77 عاماً، مشدداً على ضرورة ألا تقتصر النظرة إلى هذه المعاناة على فترة زمنية قصيرة.
وتطرق السيد القائد إلى الجرائم المتكررة التي يرتكبها كيان العدو الصهيوني، ومنها استهداف أطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة، وتعمد استهداف النازحين في ساعات الليل، موضحاً أن العقلية اليهودية الصهيونية تسعى للتخلص من الشعب الفلسطيني من أرضه.
ووصف السيد القائد خطة توزيع المساعدات الصهيونية بأنها “أسلوب مخادع ومهزلة” وهدفها “هندسة التجويع” في قطاع غزة. مشدداً على أن كيان العدو الصهيوني يمنع دخول الأدوية والمساعدات، وأن كل مساعيه وجرائمه والإبادة الجماعية التي يرتكبها تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني في كل من غزة والضفة الغربية.
وأشار إلى أن العدو يسعى لإدخال مئات الآلاف من الفلسطينيين في مناطق ضيقة لانتظار كمية قليلة جداً من الطعام، وفق آلية توزيع “إجرامية”، في الوقت الذي يمنع فيه دخول آلاف الشاحنات المحملة بالمواد الغذائية التي تتعفن.
ووصف اقتحام منازل العائلات الفلسطينية وإضرام النيران فيها وحرق السهول والمزارع بأنه أحد أساليب قطعان المستوطنين، مؤكداً أن آلية توزيع المساعدات “مهزلة غير مقبولة دولياً”، وأن أي طرف دولي يقبل بها “يقبل بانتهاك كل المواثيق الدولية وكل حقوق الإنسان”.
واعتبر أن ما يسعى إليه كيان العدو الصهيوني من إدارة وهندسة الجوع والتحكم في عملية توزيع الغذاء “جريمة بحق الإنسانية”، منوهاً إلى أن كيان العدو الصهيوني يواصل استهداف القطاع الصحي في قطاع غزة، إلى جانب القتل والتجويع، ضمن هدف التهجير للشعب الفلسطيني والاحتلال التام للقطاع.
اعتداءات متواصلة في الضفة الغربية
وبالانتقال إلى الضفة الغربية،