أيام المجد والكرامة.. انطلاق الموسم السادس من برنامج «الشاهد» على إكسترا نيوز
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
تحت عنوان "30 يونيو أيام المجد والكرامة"، ينطلق الموسم السادس من برنامج "الشاهد"، تقديم الإعلامي الدكتور محمد الباز، على قناة إكسترا نيوز، في الحادية عشر مساء اليوم السبت الموافق 1 يونيو 2024.
ويوثق "الباز" في الموسم السادس من برنامج "الشاهد" شهادات مع من صنعوا أحداث ثورة 30 يونيو حتى تعرف الأجيال القادمة أن بمصر رجال حافظوا على العهد وصانوا الأمانة.
ويستضيف البرنامج في هذا الموسم نخبة من الشخصيات التي صنعت الحدث وشاركت في ثورة 30 يونيو التى غيرت مجرى التاريخ ووجه الوطن.
ويقدم الإعلامي الدكتور محمد الباز، رئيس مجلسي الإدارة والتحرير بجريدة الدستور الموسم السادس من برنامج الشاهد، يومياً على شاشة اكسترا نيوز في تمام الساعة الحادية عشر مساء.
ويعد برنامج "الشاهد" الذى يقدمه محمد الباز، على شاشة "إكسترا نيوز"، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز، ويرأس تحرير البرنامج الكاتب الصحفي حازم عادل ويخرجه أحمد داغر، إعداد كلا من هند مختار والبدري جلال ورضا داود
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: 30 يونيو محمد الباز ثورة يونيو الشاهد محمد الباز
إقرأ أيضاً:
حزب الاستقلال: فتح باب المشاورات حول الانتخابات حرص ملكي على توطيد المسار الديمقراطي
عقدت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، برئاسة الأمين العام نزار بركة، مساء الثلاثاء 29 يوليوز 2025، اجتماعا بمقر مفتشية الحزب بإقليم تطوان، خصص لمتابعة الخطاب الذي وجهه الملك محمد السادس إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على العرش.
وأكدت اللجنة، في بلاغ توصل به « اليوم24″، تنويهها بمضامين الخطاب الملكي وما حمله من رؤية “واعدة وخلاقة تؤطر لمقاربة متجددة للسياسات العمومية، قوامها تحقيق عدالة مجالية مندمجة تضع كرامة المواطن المغربي وتحسين ظروف عيشه في صلب الأولويات”.
وأشادت القيادة الاستقلالية بـ”سياسة اليد الممدودة تجاه الجزائر، التي يحرص الملك محمد السادس على تأكيدها باستمرار، انطلاقا من القيم المشتركة وروابط اللغة والدين والمصير المشترك”، معبرة عن “التعبئة الكاملة للحزب وراء جلالته لمواصلة الدفاع عن الوحدة الترابية واستثمار الزخم الدولي الداعم لمغربية الصحراء”.
كما أبرز البلاغ أن الحزب يعتبر دعوة الملك إلى “توفير الإطار المؤطر للانتخابات التشريعية بشكل استباقي وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين، حرصا ملكيا على توطيد المسار الديمقراطي وتطوير الممارسة السياسية بما يعزز الثقة في المؤسسات المنتخبة ويجدد النخب البرلمانية”.
وأكدت اللجنة التنفيذية أن الخطاب الملكي “جدد التأكيد على الانتقال إلى مقاربة تنموية مندمجة تقلص الفوارق المجالية والاجتماعية، وتدعم التشغيل والخدمات الأساسية، وتطلق مشاريع تأهيل ترابي شامل يضمن استفادة جميع المواطنين من ثمار التنمية”.