جورج وسوف| نزيف حاد وضعف الأنشطة الحيوية .. الحقيقة كاملة وراء الوعكة الصحية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أثيرت التساؤلات خلال الساعات الماضية حول تعرض سلطان الطرب جورج وسوف لأزمة صحية مفاجئة خلال الساعات القليلة الماضية، دخل على إثرها المستشفى سريعًا لمعرفة الأسباب وراء ذلك.
جاء الأقاويل أن جورج وسوف تعرض لنزيف الأنف بسبب ارتفاع حاد في ضغط الدم أدى إلى فقدانه للوعي وضعف عام في الوظائف الحيوية للجسم، ووضع تحت الملاحظة الشيدية في المستشفى بسبب خطورة ارتفاع ضغط الدم المستمر .
لكن جاء النفي القاطع من إدارة أعماله لجميع لتلك الشائعات، مؤكدين أنه بحالة صحية جيدة وينتظر جدول حفلاته الصيفية المقبلة بينها حفل صيف دبي في 28 من يونيو مع مغني الراب الشهير الشامي
كانت أحدث أغاني جورج وسوف من خلال “بيتكلم عليا”، التي سجلت أكثر من 30 مليون مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "بيتكلم عليّا من كلمات أمير طعيمة، ألحان زياد برجي، توزيع: توزيه زاهر ديب، وتقول كلماتها: "يتكلم عليا .. ويقول فيا و فيا .. و أنا عمري ما جبت سيرته غير بخير يلي ما عمريش جرحته .. سايبه يغلط براحته ..مع إني أقدر أقول حاجات كتير بيقول .. ما يقول .. ماهو كل يا قلبي ما نتألم .. بالوقت أنا وأنت هنتعلم علشان ما نكررش غلطنا ما يقول .. ع الحب اللي زمان جمعنا .. علي أشواقنا وعلي أوجاعنا كان وهم قابلناه في سكتنا ما يقول العشرة غالية غالية لو في ناس يئتمنوا هيبيع اسمه و غرامه .. ما هو ده أصله و تمامه .. طب ده اللي زيّه يا قلبي ما تلوموش خيرها يا قلبي في غيرها .. و اهي ذكرى هنفتكرها.. علشان لو يوم قابلته ما أكلموش أي دمعة حزن لالا لالا أي جرح فقلبي لالا لالا أي لحظة حيرة لالا حتى نار الغيرة لا هيبيع اسمه و غرامه .. ما هو
ده أصله و تمامه .. طب ده اللي زيّه يا قلبي ما تلوموش خيرها يا قلبي في غيرها .. و اهي ذكرى هنفتكرها.. علشان لو يوم قابلته ما اكلموش".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جورج وسوف جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
تقلبات حادة في مصر.. خبير: التغير المناخي وراء ارتفاع درجات الحرارة
أكد الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، أن التقلبات الحادة والسريعة في درجات الحرارة التي تشهدها مصر خلال يومين فقط تعود إلى عوامل متعددة، منها التغير المناخي العالمي والتأثيرات البشرية على البيئة.
وطمأن المواطنين ، بأن هذه الظواهر طبيعية نسبيًا مقارنة بالكوارث المناخية ، التي تواجهها دول أخرى حول العالم.
وقال شعلة، خلال لقائه مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير في برنامج «صباح البلد»، على قناة «صدى البلد»، إن مصر لا تزال في فصل الربيع رغم ارتفاع درجات الحرارة الشديد، وهو فصل معروف بتقلباته الجوية الحادة.
لكنه أشار إلى أن هذا العام يشهد ما يمكن وصفه بـ"التطرف المناخي"، حيث تصل درجات الحرارة إلى 43 درجة مئوية ثم تهبط فجأة إلى 31 درجة في اليوم التالي، بفارق يصل إلى 12 درجة في يوم واحد فقط.
موجات الحر وظاهرة النينيو وتأثيرها على نسبة الأكسجينوأوضح الدكتور شعلة، أن العام الماضي شهد موجات حر طويلة، بسبب ظاهرة النينيو التي أثرت بشكل مباشر على نسبة الأكسجين في الهواء نتيجة انخفاض الأكسجين القادم من البحار، والتي توفر حوالي 50% من الأكسجين الذي نتنفسه. وأكد أن هذا الانخفاض تسبب في شعور الكثيرين بالخنقة والاختناق خلال الصيف الماضي.
صعوبة التنبؤ بحالة الطقس والتقلبات اللحظيةوأشار خبير المناخ، إلى أن التغير المناخي أصبح شديد السرعة والتقلب، لدرجة أن التنبؤ بحالة الطقس خلال اليوم نفسه أصبح أمرًا صعبًا للغاية. وأضاف أن تطبيقات الطقس على الهواتف المحمولة تضطر إلى تحديث بياناتها أكثر من مرة يوميًا بسبب التغيرات اللحظية في الظروف الجوية، ما يعكس مدى عدم الاستقرار المناخي الذي نعيشه حاليًا.
مقارنة بين مصر والدول الكبرى في مواجهة الكوارث المناخيةطمأن الدكتور تحسين شعلة المواطنين قائلاً: "علينا أن نحمد الله أن مصر لا تواجه كوارث مناخية كالتي تحدث في دول مثل الولايات المتحدة أو البرازيل أو كندا أو أستراليا". وشرح أن الولايات المتحدة تشهد حوالي 1500 إعصار سنويًا، خاصة في منطقة تُعرف باسم "زقاق الأعاصير"، حيث تلتقي الرياح الباردة القادمة من كندا مع الدافئة من خليج المكسيك، مسببة أضرارًا واسعة وتدميرًا واسع النطاق.
وأضاف أن الآثار الاقتصادية لتلك الكوارث تتجاوز كثيرًا معاناة المصريين من ارتفاع درجات الحرارة المؤقت خلال يوم أو يومين، مشيرًا إلى أن مصر لا تزال في وضع أفضل نسبيًا مقارنة بهذه الدول من حيث الأضرار والمخاطر.