«علشان لو اللي قدامك بيمثل».. 10 علامات تشكف كذب المظاهر
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
خلال تعاملاتنا اليومية نتقابل مع أشخاص كثيرين بطباع مختلفة، منهم من يكون صادقًا وتلقائيًا في تعامله، ومنهم من يدعي المثالية واللطف، ولأن هذا النوع الأخير قد يخفي صفات غير حميدة ومُتعبة لمن حوله، فنستعرض في السطور التالية علامات تكشف التهذُّب الظاهري الكاذب.
10 علامات تكشف التهذب الظاهري الكاذبوبحسبما ورد على موقع «The Vessel»، فهناك 10 علامات تكشف التهذب الظاهري الكاذب؛ إذ أن فهم هؤلاء الأشخاص يقود إلى التعامل معهم بالطريقة الصحيحة، وهذه العلامات هي:
1- المجاملة اللئيمة:
يقدم هؤلاء الأشخاص مجاملات تبدو لطيفة ظاهريًا، لكنها تُخفي إهانة أو انتقادًا مُبطنًا، فعلى سبيل المثال، قد يمدح أحدهم قميصًا جديدًا ترتديه، لكنه يضيف بمهارة أنه يخفي الكرش الكبير ببراعة.
2. اللطف المنتقى:
لا يُظهر هؤلاء الأشخاص لطفًا حقيقيًا للجميع، بل يميزون في تعاملهم، وقد يكونون مهذبين للغاية في الأماكن العامة أو عندما يحتاجون إلى شيء ما، لكن سلوكهم يتغير بشكل كبير على انفراد أو بمجرد تلبية احتياجاتهم.
3. السلوكيات العدوانية السلبية:
يلجأ هؤلاء الأشخاص إلى تكتيكات غير مباشرة للتعبير عن مشاعرهم السلبية، مثل الملاحظات الساخرة أو المماطلة في المهام.
الانخراط في النميمة والنقد4. النقد اللاذع باستمرار:
يستخدم هؤلاء الأشخاص موهبة العثور على الأخطاء في كل شيء، وانتقاداتهم ليست بناءة، بل هدفها التقليل من شأن الآخرين.
5. الانخراط في النميمة:
لا يستطيع هؤلاء الأشخاص مقاومة مشاركة الشائعات، خاصة السلبية، كوسيلة لإحباط الآخرين مع الحفاظ على شخصيتهم المهذبة.
6. التقليل من نجاح الآخرين:
يحاول هؤلاء الأشخاص التقليل من أهمية إنجازات الآخرين أو تجاهلها تمامًا.
7. التشكيك في قيم الآخرين:
يحاولون تسليط الضوء على أخطاء الآخرين مع تجاهل إنجازاتهم، ما يشعر الآخرين بالصغر وعدم الأهمية.
8. اللطف المبالغ فيه:
قد يبدو لطفهم مبالغًا فيه وغير صادق، كما لو كانوا يحاولون جاهدين الحفاظ على صورتهم المحبوبة.
9. دور الضحية دائمًا:
يلعب هؤلاء الأشخاص دور الضحية دائمًا، حتى عندما يكونون على خطأ، للهروب من المساءلة والحصول على تعاطف الآخرين.
10. شعور بعدم الارتياح:
من المهم الوثوق بالحدس، فإذا كان هناك من يشعرنا بعدم الارتياح باستمرار، حتى لو كان مهذبًا ظاهريًا، فهذه علامة على أن هناك شيئا غير صحيح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دور الضحية النميمة هؤلاء الأشخاص
إقرأ أيضاً:
شريف إكرامي يفتح النار على هؤلاء بعد قرار لجنة التظلمات
علق شريف إكرامي، حارس مرمى فريق بيراميدز على قرار لجنة التظلمات بالاتحاد المصري لكرة القدم بشأن أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك.
وقررت لجنة التظلمات في اجتماعها أمس تأييد القرار الصادر من رابطة الأندية الخاص باعتماد نتيجة المباراة باعتبار نادي الزمالك فائزًا بنتيجة 3-0 فقط، وعدم خصم 3 نقاط من الأهلي، بخلاف النقاط الخاصة بالمباراة التي اعتبر فيها مهزومًا مع تحمل النادي الخسائر الناتجة عن ما حدث.
وكتب شريف إكرامي عبر حسابه على منصة إكس (تويتر سابقا): "قرار لا يحتاج خبير ليكشف عواره، ولا اللائحة محتاجة متخصص علشان يوضح ثغراتها. المشهد مكشوف والتجميل ما بقاش ينفع".
وأضاف: "ارتعاش اللوائح وتفصيل القرارات اصبح جزء أصيل من ثقافة المنظومة وسبب اساسي في تدهورها. عشان نقدر نبني منظومة تحترم نفسها وتتطور، ثبات القرار واستقلالية القواعد من أي عوامل خارجيه هو حجر الأساس".
وتابع: "وسط الارتباك ده، بيظهر نوع تاني من الخطر، بيظهر ناس بتقبل الظلم والتدليس لما يكون في مصلحتها وبتجتهد في اختراع مبررات عشان تمحي بيها شعورها بالذنب، وده للأسف بيكشف التناقض بين قيّمهم وأفعالهم،بس التبرير عمره ما بيمحي الحقيقة بالعكس ساعات بيعرّيها أكتر خصوصًا لما نكون قدام حالة تدليس واعي ومتعمد، وده أخطر من الكذب، لأنه بيغّلف الباطل بقناع المنطق ويوهمك أن الغلط صح".
وأوضح: “كالعادة، هيتحول الجدل من مناقشة قرار مشوّه لتبادل اتهامات، وتخوين، وتشويه كل صوت مختلف، وكأن المشكلة مش في القرار، لكن في اللي بينتقده. وعمومًا الكورة زيها زي الدنيا، قيم الناس الحقيقية بتبان فيها وقت الاختبار”.
وأتم: «في النهاية كامل احترامي لكل من اختار ضميره قبل انتمائه لان الحق ما بقاش بيتقال مش عشان الناس نسيته، بس عشان بقوا خايفين يدفعوا تمنه».