سمو ولي العهد يتلقى اتصالا من ولي عهد إمارة أبو ظبي للتهنئة بمناسبة تزكية سموه وليا للعهد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تلقى سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح حفظه الله اتصالا هاتفيا من أخيه سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد إمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة عبر سموه خلاله عن بالغ تهانيه وتقديره لسمو ولي العهد بمناسبة تزكية سموه وليا للعهد من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه متمنيا له دوام الصحة والعافية والتوفيق ولدولة الكويت وشعبها الشقيق المزيد من التنمية والتقدم والازدهار تحت ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه.
وقد شكر سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح حفظه الله أخاه سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد إمارة أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة على هذه البادرة الكريمة والمشاعر الأخوية الصادقة التي تجسد عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين سائلا المولى العلي القدير أن ينعم عليه بدوام الصحة والعافية وعلى شعب دولة الإمارات الشقيق بمزيد من التقدم والرفعة تحت ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
المصدر كونا الوسومالإمارات سمو ولي العهدالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الإمارات سمو ولي العهد سمو ولی العهد حفظه الله
إقرأ أيضاً:
مستقبل يلوح لرؤية طموح
تعيش بلادنا الغالية في هذه الأيام صورة من صور الوفاء والتلاحم بين الشعب والقيادة، وما نشاهده من هذه الصور الجميلة المشرقة التي تعبر عن الولاء والوفاء لولاة أمرنا تتمثل في عبارات الدعاء والثناء والإشادة بالإنجازات المتوالية المتواصلة لقائد التغيير والتطوير، عراب الرؤية الطموح، الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه في ذكرى البيعة الثامنة لتولية ولاية العهد لقائد بلادنا، وولي أمرنا ومشيد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه.
ثمان سنين للإنجازات محققين بفضل الله ثم بفضل الرؤية الطموحة والخطى المتزنة والمتسارعة، والعمل الدؤوب لقيادتنا الرشيدة فلا تزال بلادنا في الصدارة داخلياً وخارجياً بإنجازات تسارع الزمن وتصنع المستقبل الطموح الذي يشيده سواعد أبناء هذا الوطن العظيم بحكومته وشعبه.
ثمان سنين للإنجازات محققين إن أردت الحديث عن إنجازات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان حفظه الله وأعزه الخارجية؛ فمن أين أبدأ وماذا عساني أن أقول، فلكثرتها يصعب في هذه الإلماحة حصرها وعدها، فالمتتبع لإنجازات سموه أيده الله الخارجية يبصر أنه أمام شخصية قيادية فذّة، يصعب أن تتكرر، حتى أصبحت بلادنا الغالية ملاذاً لبعض الدول، وملجأً لإنهاء الأزمات، ووجهةً للاقتصاد والاستثمار، ومحطاً للتقدم والإزدهار، وعلامة للتكنولوجيا والابتكار، رغم ما تتميز به شخصية سموه حفظه الله من دبلوماسية ذكية، وسرعة في البديهة، وكاريزما عالية تميزه عن غيره من قادة العالم، مع ما يتحلى به من شجاعة في القرارات، ونظرة ثاقبة جعلت لشخصيته انتشاراً ومحبة واسعة في المحيط الإقليمي والعالمي، حتى غدت بلادنا في مصاف الدول المتقدمة والمتطورة.
ثمان سنين للإنجازات محققين ونحن نعيش في بلادنا في إنجازات متواصلة تهدف إلى الارتقاء ببلادنا وفق رؤية طموحة تشرق بالإنجازات لأبناء هذا الوطن الغالي، وفق خطط مرسومة تحقق التطلعات وتبني المستقبل على سواعد أبناء الوطن الغيورين، في حكومة تحقق العدالة وتحارب الفساد والمفسدين، فما نشاهده من إنجازات داخلية أمراً يدعو للفخر والاعتزاز، ويحفز على المشاركة في البناء والتطوير، فلم تقتصر الإنجازات على مجال دون آخر، بل هي إنجازات شمولية تضمنت عدة مجالات رئيسية في الشؤون الاقتصادية، والاجتماعية، والتنمية المستدامة، والبنية التحتية، وجودة الحياة، والترفيه، والرياضة، والتطوير المتسارع وفق نظرة ابتكارية بعيدة عن التقليد أو التعقيد، وشملت الإنجازات التطوير التنظيمي، والرقمنة، والتكنولوجيا، والمشاريع العملاقة، وغيرها من الإنجازات.
إن ما يدور في الخاطر ويكنّه الفؤاد لا يمكن أن يعبر عنه في هذا المقال، فالأمير محمد بن سلمان أصبح شخصية استثنائية في بلاده وكسب محبة شعبه، وفي العالم أجمع وكسب ثقة القادة.
حفظ الله ولاة أمرنا وبلادنا من كل سوء ومكروه، وزادها عزاً وتمكيناً وتوفيقاً إن ربي سميع مجيب.
أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.