ترمب: لست هنا للتفاوض باسم أوكرانيا بل لجمع الطرفين على طاولة الحوار
تاريخ النشر: 15th, August 2025 GMT
#سواليف
#كشف #الرئيس_الأمريكي #دونالد_ترمب عن رؤيته لعلاقته مع نظيره الروسي #فلاديمير_بوتين ومستقبل المفاوضات حول #الحرب #الروسية #الأوكرانية، مؤكداً وجود احترام متبادل بينهما.
وقال ترمب إن نظيره الروسي فلاديمير بوتين “رجل ذكي” ويمارس عمله منذ وقت طويل، مضيفاً: “وأنا أيضاً أقوم بهذا منذ وقت طويل. وها نحن هنا، نحن رئيسان.
وأكد ترمب أن بينهما “مستوى جيد من الاحترام المتبادل”، مشيراً إلى أنه لاحظ قدوم الكثير من رجال الأعمال من روسيا، معتبراً ذلك “أمراً جيداً” لأنهم “يريدون القيام بأعمال تجارية، لكنهم لن يقوموا بذلك حتى ننهي الحرب”.
مقالات ذات صلةوأضاف ترمب: “أعتقد أنهم يحاولون التفاوض. إنه يحاول تهيئة المسرح. في عقله، هذا يساعده على إبرام صفقة أفضل، لكنه في الواقع يضره. لكنه يعتقد أن استمرار القتل يمنحه قوة في التفاوض. ربما هذا جزء من طبيعة المنطقة، أو من تكوينه، من جيناته. لكنه يظن أن ذلك يمنحه قوة، بينما أرى أنه يضره، وسأتحدث معه حول هذا الأمر لاحقاً”.
وأوضح ترمب: “سيتم مناقشة هذه الأمور، لكن علي أن أترك لأوكرانيا اتخاذ هذا القرار، وأعتقد أنهم سيتخذون القرار المناسب. أنا لست هنا للتفاوض نيابة عن أوكرانيا، بل لجمعهم على طاولة واحدة. انظروا، فلاديمير بوتين كان يريد الاستيلاء على أوكرانيا بالكامل، ولو لم أكن رئيساً لكان يفعل ذلك الآن، لكنه لن يفعل”.
واختتم ترمب قائلاً: “أنا لا أفعل هذا من أجل صحتي، حسناً؟ لست بحاجة إليه. أود أن أركز على بلدنا، لكنني أقوم بذلك لإنقاذ الكثير من الأرواح”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فلاديمير بوتين الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
ياسمين رحمي: الخطوبة الطويلة تُرهق الطرفين وتتسبب في مشكلات
أوضحت الفنانة ياسمين رحمي رأيها في مدة الخطوبة، قائلة: "الخطوبة الطويلة تُرهق الطرفين وتتسبب في مشكلات متزايدة بمرور الوقت، والمدة المناسبة لا يجب أن تتجاوز ستة أشهر".
وأضافت الفنانة ياسمين رحمي خلال لقائها ببرنامج "ست ستات" المذاع عبر قناة dmc، أن طول مدة الخطوبة يجعل العلاقات أكثر حساسية بسبب الضغوط والتفاصيل اليومية، بينما تساعد المدة القصيرة في إبقاء المشاعر متجددة والقرارات واضحة.
وأكدت الفنانة ياسمين رحمي، أن الزواج مسئولية كبيرة، ومن الأفضل التفكير جيدًا قبل الإقدام عليه حتى لا ينتهي الأمر بالطلاق.