مناقشة متطلبات تأهيل وانشاء أسواق ونقاط جديدة لبيع الأسماك في الحديدة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
ناقش اجتماع بمحافظة الحديدة، اليوم، برئاسة محافظ المحافظة محمد عياش قحيم، الجوانب المتصلة بنشاط الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم نائب رئيس هيئة المصائد السمكية عبدالملك صبرة ومدراء عموم المصائد محمد الصلوي، والتخطيط محمد الطيب ومراكز الإنزال السمكي عزيز عطيني والشؤون القانونية ومكتب رئيس الهيئة حسن الحسني، ما تم تنفيذه من مشاريع صيانة وتأهيل وتطوير مراكز الإنزال السمكي بعدد من المناطق الساحلية بالمحافظة.
وتطرق الاجتماع إلى أبرز احتياجات ومتطلبات تأهيل وانشاء أسواق ونقاط جديدة لبيع الأسماك في عدد من المديريات.
وأكد المحافظ قحيم أهمية تحقيق نقلة نوعية في أداء الهيئة من خلال تنظيم وتطوير نشاط بيع الأسماك.. منوها بجهود رئاسة وموظفي الهيئة خلال العام الجاري.
ووجه قيادة الهيئة بالتنسيق مع مكتبي المالية والأشغال لوضع مقترحات وتصاميم لمواقع ونقاط بيع الأسماك، وكذا صيانة ميناء الاصطياد بالحديدة بما يخدم انسيابية وسهولة العمل وخدمة الصيادين.
فيما قدم نائب رئيس الهيئة، شرحا عن خطة الهيئة المتضمنة تفعيل النشاط السمكي من خلال إنشاء اسواق ونقاط بيع جديدة ثابتة ومتحركة في المحافظة والمديريات.. وأكد الحرص على مضاعفة الجهود لتحقيق نقلة نوعية في أداء الهيئة.
ونوه صبره بحرص وتعاون السلطة المحلية مع الهيئة بما يسهم في دعم الصيادين وتطوير القطاع السمكي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة بيع الأسماك
إقرأ أيضاً:
حملة اختطافات حوثية تطال إعلاميين في الحديدة
نفذت مليشيا الحوثي،صباح الجمعة، حملة مداهمات واختطافات استهدفت عدداً من الإعلاميين والمصورين في مدينة الحديدة، ضمن سلسلة اعتقالات تعسفية نفذها جهاز الأمن والمخابرات التابع للمليشيا، دون الإفصاح عن الأسباب او توجيه اتهامات.
وشملت قائمة المختطفين كلاً من:
وليد غالب (صحفي)
عبدالمجيد الزيلعي (ناشط إعلامي)
عبدالجبار زياد (مصور)
حسن زياد (صحفي)
عبدالعزيز النوم (مخرج)
عاصم محمد (كاتب)
مروة محمد راشد (طالبة إعلام)
وتجدر الإشارة إلى أن معظم المختطفين لا يُعرف عنهم انتقادهم العلني لسياسات المليشيات، وبعضهم أغلق حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي منذ سنوات، مما يثير تساؤلات حول دوافع هذه الاعتقالات.
وتأتي هذه الحملة في الحديدة بالتزامن مع عمليات اختطاف مشابهة شهدتها محافظات إب وصنعاء وعدد من المناطق الأخرى الخاضعة لسيطرة الجماعة الحوثية، في تصعيد جديد من قبل المليشيا ضد الأصوات المدنية والإعلامية.