وصول الفوج الأول من حجاج جمهورية مصر العربية إلى مكة المكرمة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
المناطق_
استقبلت شركة مطوفي حجاج الدول العربية “أشرقت” ممثلة بذراعها “رحلات ومنافع” أمس، الفوج الأول من حجاج جمهورية مصر العربية القادمين لمكة المكرمة لأداء مناسك الحج.
ونظمت الشركة حفل استقبال، جرى خلاله تقديم سقيا ماء زمزم والهدايا والورود والقهوة السعودية والعبارات الترحيبية، حيث بلغ عدد الفوج الأول من حجاج جمهورية مصر العربية قرابة 1000 حاج من أصل 55 ألف حاج سيؤدون الفريضة لهذا العام.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة رحلات ومنافع أحمد تمار أن الشركة تسعي بجميع إمكاناتها إلى توفير أقصى درجات الراحة والتيسير خلال فترة أداء نسكهم بكل يسر وسهولة وفق توجيهات المملكة للعناية والاهتمام بقاصدي الحرمين الشريفين من الزوار والمعتمرين وضيوف الرحمن والحرص على تقديم أفضل وأرقى الخدمات والإمكانات لهم ليؤدوا مناسكهم وعباداتهم في أجواء إيمانية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مكة المكرمة الفوج الأول من حجاج
إقرأ أيضاً:
روسيا تُطلق أول خط جوي مباشر باتجاه بيونج يانج
موسكو- رويترز
أعلنت السلطات الروسية اليوم الأحد تدشين أول خط جوي مباشر بين موسكو وبيونج يانج، في خطوة تعكس تنامي العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية.
وستغادر أول رحلة جوية من مطار شيريميتيفو في موسكو مساء اليوم في تمام الساعة السابعة بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش)، بطائرة من طراز بوينغ 777 التابعة لشركة نوردويند إيرلاينز، وستستغرق الرحلة نحو 8 ساعات.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية أن التذاكر، التي بدأ سعرها من 44700 روبل (نحو 563 دولارا)، نفدت سريعا.
ومنحت هيئة الطيران المدني الروسية (روسافياتسيا) شركة نوردويند إيرلاينز إذنا بتسيير رحلات بين موسكو وبيونج يانج مرتين أسبوعيا، لكن وزارة النقل أوضحت أن الرحلات ستبدأ بمعدل رحلة واحدة شهريا في المرحلة الأولى، بهدف "بناء طلب مستقر".
وتُعد هذه الخدمة الجوية الجديدة الأولى من نوعها بين العاصمتين منذ منتصف التسعينيات، بعد استئناف الرحلات البرية بالقطارات الشهر الماضي، والتي تستغرق 10 أيام بين موسكو وبيونج يانج.
وكانت الرحلات الجوية الوحيدة القائمة سابقا بين البلدين تقتصر على رحلات شركة "إير كوريو" الكورية الشمالية إلى مدينة فلاديفوستوك الروسية.
ويأتي هذا التطور في ظل اتهامات غربية لكوريا الشمالية بتزويد روسيا بالسلاح، بما في ذلك المدفعية والصواريخ الباليستية، وهي مزاعم تنفيها موسكو وبيونج يانج.