استقرار ضخ المياه بصورتها الطبيعية لمناطق حدائق الأهرام
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة استقرار ضخ المياه في مناطق حدائق الأهرام حيث عادت الضغوط الى طبيعتها بعد انتهاء شركة مياه الشرب والصرف الصحى من أعمال تركيبات الطلمبة الجديدة وصيانة عدداً من خطوط المياه المغذية والتي ساهمت بشكل واضح فى تحسين ضغوطات المياه وانتظام ضخ المياه ووصولها للمناطق المرتفعة بالقطاع .
واشار اللواء أحمد راشد ان هناك تنسيق دوري مع شركة مياه الشرب والصرف الصحى لمتابعة انتظام الخدمة لمواطنى قطاع هضبة الاهرام الى جانب نشر فرق للمتابعة والرصد الميدانية للتعامل الفورى مع اى مشكلات تواجه الشبكات وخطوط المياه بالتعاون مع شركة مياه الشرب والصرف الصحي وذلك للتيسير على المواطنين وتحسين مستوي الخدمة المقدمة .
كما اكد محافظ الجيزة انه تم وضع عدداً من الحلول الجذرية العاجلة بالتعاون مع شركة مياه الشرب والصرف الصحى والجهات المعنية لمواجهة اى مشكلات مستقبلية نظراً للتوسع العمراني والكثافات السكانية الكبيرة بقطاع هضبة الاهرام .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة ضخ المياه حدائق الأهرام شركة مياه الشرب والصرف الصحي شرکة میاه الشرب والصرف
إقرأ أيضاً:
الموارد المائية:إيصال مياه الشرب أسبقية أولى
آخر تحديث: 23 يونيو 2025 - 11:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الموارد المائية، الاثنين، تنفيذ خطة من محورين لتقليل الضائعات المائية، فيما أشارت إلى إزالة أكثر من 10 آلاف بحيرة أسماك متجاوزة منذ 2022.وقال معاون مدير عام الهيئة العامة لتشغيل مشاريع الري في الوزارة غزوان السهلاني إن “وزارة الموارد المائية تواصل تنفيذ خطة شاملة لتقليل الضائعات في المياه، من خلال توزيع الحصص المتاحة ضمن الخطة الصيفية، وإزالة التجاوزات بمختلف أنواعها، بما في ذلك بحيرات الأسماك غير المرخصة”، مبينًا، أن “الوزارة وضعت خطة صيفية محكمة تعتمد على كميات المياه المتوفرة في خزاناتها، ويتم العمل على توزيعها بما يضمن العدالة والتوازن في إيصالها للمستفيدين، مع التشديد على تطبيق نظام المراشنة الصارم لتأمين المياه”.وأضاف، أن “الوزارة تنفذ حملات واسعة لإزالة التجاوزات منذ تاريخ 6 تشرين الثاني 2022، وحتى اليوم، حيث تم رفع أكثر من 10 آلاف بحيرة أسماك مخالفة، مع الاستمرار بمتابعة كل أشكال التعدي على الحصص المائية”، موضحًا، أن “الخطة الحالية لا تشمل ري الأراضي الزراعية الواسعة، بل تقتصر على تأمين المياه لمحطات الإسالة، وإرواء البساتين، وبعض المساحات الخضراء المحدودة الواقعة بينها”.وأكد السهلاني “وجود نقص كبير في واردات المياه الواردة إلى سد الموصل من نهر دجلة، وكذلك سد حديثة من نهر الفرات”، لافتًا إلى، أن “الإطلاقات المائية من سد الموصل إلى نهر دجلة تصل إلى ثلاثة أضعاف ما يرده من مياه، وكذلك الحال بالنسبة لسد حديثة الذي يطلق كميات تفوق ما يصله من نهر الفرات”.وتابع، أن “الكميات الواردة من تركيا عبر نهري دجلة والفرات أقل بكثير مما تم الاتفاق عليه، وهو ما يشكل تحديًا كبيرًا أمام تأمين الحصص المائية للعراق”، لافتًا إلى “استمرار الوزارة في استخدام كل الوسائل المتاحة لتقنين الاستهلاك وتحقيق العدالة في توزيع المياه، بما يضمن استمرار النشاط الزراعي وتأمين مياه الشرب في مختلف المحافظات”.