الجزيرة:
2025-08-02@13:28:16 GMT

كيف يتعامل الوالدان مع كذب الأطفال؟

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

كيف يتعامل الوالدان مع كذب الأطفال؟

من الطبيعي أن يلجأ الأطفال للكذب بين الحين والآخر. لكن ماذا لو تكرر الكذب وأصبح عادة لدى الطفل؟ وكيف يتحقق الوالدان من الأسباب التي تدفع الصغار -المعروفين بعفويتهم وبراءتهم- للامتناع عن قول الحقيقة؟

يقول خبراء التربية إن لكذب الأطفال أسبابا عدة تختلف تبعا للمرحلة العمرية، فالطفل دون الرابعة قد يلجأ للكذب لعدم قدرته على وضع حدود فاصلة بين ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2قبل اختيار شريك الحياة.. هل يتجاذب الأضداد فعلا؟ أم إننا نميل لمن يشبهنا؟قبل اختيار شريك الحياة.. هل يتجاذب ...list 2 of 2عجوز تركية وزوجة ابنها تحترفان تصليح الأجهزة الكهربائية في ورشة بقونياعجوز تركية وزوجة ابنها تحترفان تصليح ...end of list

أما الطفل ما دون السادسة، فقد يكذب بطريقة مغايرة كأن يقوم مثلا بوضع كل ألعابه تحت السرير عندما يُطلب منه ترتيب غرفته.

لكن بعد بلوغ سن التعليم الأساسي، قد يكذب الطفل بشكل مقصود ليخلق مساحة حرية وخصوصية لنفسه.

لا يستطيع الأطفال الأقل من عمر 6 سنوات التمييز بين الخيال والواقع بشكل واضح (بيكسلز) لماذا يكذب الأطفال؟

لمعالجة هذه المشكلة، ينبغي على الوالدين أن يأخذا عمر الطفل، وظروف وأسباب الكذب، ومدى تكرار هذا السلوك في الاعتبار.

فعلى سبيل المثال، لا يستطيع العديد من الأطفال الصغار، الأقل من عمر 6 سنوات، التمييز بشكل واضح بين الخيال والواقع، وقد تكون "كذباتهم" مجرد تعبير عن خيالهم.

ومع ذلك، فإن الطفل الذي لا يتجاوز عمره 4 سنوات قادر تماما على الكذب عمدا لتجنب الوقوع في مشكلة أو الحصول على شيء يريده، وفق تقرير نشره موقع "فري ويل فاميلي".

وأشار التقرير إلى بعض الأسباب الشائعة للكذب عند الأطفال في سن المدرسة، وهي:

الانخراط في اللعب الخيالي. الخوف من العقاب. التفاخر أمام الأصدقاء، أو زملاء الدراسة لتعزيز مكانته وإثارة إعجابهم. تجنب القيام بمهام لا يرغبون في القيام به، مثل تنظيف الألعاب أو ترتيب غرفهم. الرغبة في عدم إحباط الوالدين عندما تكون التوقعات عالية جدا. الشعور بعدم الرضا عن شيء ما في حياتهم. محاولة لفت الانتباه. الأطفال قد يلجؤون إلى الكذب إذا عاشوا في بيئة صارمة أو مليئة بالتهديد (بيكسلز) كيف تكتشف كذب طفلك؟

يكذب معظم الأطفال في وقت أو آخر، وأحيانا يكون من الصعب اكتشاف كذبهم، إلا أن موقع "بيرانتس إركال" استعرض بعض العلامات التي تشير إلى أن طفلك يكذب:

تجنب/تغيير موضوع المحادثة: إذا أظهر طفلك شعورا بالارتياح لدى انتهاء محادثة حول موضوع معين.  تجنب الاتصال بالعين: عادة، يتجنب الأطفال الأكبر سنا النظر إليك أو التواصل البصري معك عندما يكذبون. نقل ارتكازه من ساق إلى أخرى أثناء التحدث معك: قد يكون علامة على أنه غير مرتاح، وربما لا يقدم رواية حقيقية. الإيماءات الجسدية: ظهور ردود الفعل الدفاعية مثل حركات اليد، أو لمس الوجه أو الأنف، أو حك الأذن، وكلها علامات خفية تدل على الكذب. شرح التفاصيل: عندما يقدم لك طفلك معلومات أكثر من المعتاد حول شيء ما. تأخير الإجابة: تكرار السؤال قبل الإجابة، أو تأخره بالإجابة قد يعني أن طفلك يحاول كسب بعض الوقت ليتوصل إلى إجابة مناسبة قد لا تعكس الحقيقة. رواية غير متناسقة: عندما تبدو نسخة طفلك من القصة غير متسقة وبها روابط مفقودة، قد تكون علامة كذب. تغير طريقة الكلام: أحيانا، عندما يتحدث طفلك بصوت منخفض أو مرتفع، قد يعني ذلك أنه يحاول الكذب. التعبيرات المقنعة: محاولة الكذب يمكن أن تؤدي إلى مشاعر الخوف أو الارتياح أو الغضب أو الألم.

يحافظ على مسافة: إذا حافظ طفلك على مسافة منك أو كان لديه كتاب أو وسادة مرسومة على صدره كحاجز، فمن المحتمل أن يكون ذلك دليلا غير لفظي آخر يثير الشك.

من المهم أن يمثل الوالدان قدوة للطفل وألا يكذبا أمامه (غيتي)

ماذا تفعل عندما يكذب طفلك؟

وللإجابة عن هذا السؤال، أوضحت أستاذة علم النفس كريستينا سوخوتسكي الألمانية أنه ينبغي على الوالدين تجنب العقاب القاسي للطفل بسبب كذبه، نظرا لأنه غالبا ما يؤدي إلى نتيجة عكسية.

وأوضحت أن نتائج دراسة كندية حديثة توصلت إلى أن الأطفال الذين عوقبوا في كثير من الأحيان بسبب سلوكهم، كذبوا في كثير من الأحيان وبشكل أكثر إقناعا من الأطفال الذين لم يتلقوا أي عقوبة بسبب الكذب.

ولا تنصح سوخوتسكي بالعقاب القاسي، وبدلا من ذلك، تؤكد أنه ينبغي على الوالدين التحدث مع الطفل بشكل واضح بشأن الكذب، مع التأكيد له على أن هذا السلوك خاطئ ومرفوض، والبحث عن السبب الحقيقي، الذي دفع الطفل إلى الكذب كالخوف من العقاب مثلا، إضافة إلى مراعاة ما يلي:

منح الطفل الثقة وتشجيعه على قول الحقيقة بغض النظر عن الموقف، الذي يمر به، مع مدحه ومكافأته عند قول الحقيقة. تشجيع الطفل على التحلي بالصدق من خلال قصص التي تظهر الأثر الإيجابي للصدق، وليس العواقب السلبية للكذب. ومن المهم أيضا أن يمثل الوالدان قدوة للطفل، وذلك من خلال عدم الكذب أمامه.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات اجتماعي

إقرأ أيضاً:

هذا ما نعنيه عندما نتحدث عن حق العودة

حماتي فاطمة لا تجيد القراءة والكتابة. لا تتكلم إلا العامية الفلسطينية ولا تقوى على المشي إلا لخطوات قليلة بسبب التهاب المفاصل الذي ينهك ركبتيها. ومع ذلك، بفضل التهجير المتكرر الذي يفرضه الجيش الإسرائيلي فإنها الآن، وهي في الثمانينيات من العمر، مرغمة على أن تجوب العالم. ففي أعقاب إقامة في القاهرة، تقيم الآن في الرياض بالمملكة العربية السعودية بتأشيرة دخول ينتهي سريانها عما قريب. فهي الآن تبحث عن وجهتها القادمة.

ولدت فاطمة في قرية تدعى إسدود، قريبة مما يعرف الآن بمدينة أشدود الإسرائيلية الجنوبية. كان عمرها قرابة خمس سنوات حينما حاصر الجيش الإسرائيلي القرية في أكتوبر من عام 1948. هربت حماتي مع أبويها وآلاف من جيرانهم إلى غزة. وبعد فترة قصيرة من احتلال إسدود، طرد الجيش الإسرائيلي الباقين من السكان وهدم القرية.

بعد الحرب، أصبحت حماتي المستقبلية واحدة من سبعمائة ألف لاجئ فلسطيني ممنوعين من الرجوع إلى وطنهم، في سياق تحقيق هدف الدولة الناشئة بإبقاء أغلبية يهودية في أكبر قدر ممكن من فلسطين التاريخية.

تعمل الحكومة الإسرائيلية حاليا على وضع خطط لتهجير مزيد من الفلسطينيين عنوة، فأغلبهم من أهل غزة، لكن منهم أيضا من ينتمون إلى الضفة الغربية. في مطلع يوليو، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس أمرا للجش بتجهيز «مدينة إنسانية» على أطلال مدينة رفح جنوبي غزة التي دمرها الجيش الإسرائيلي كلها تقريبا.

وهناك، في نهاية المطاف، سوف يتركز كل أهل غزة، حسبما أوضح، ولن يتاح لهم الرجوع إلى بيوتهم في أجزاء القطاع الأخرى.

وقال كاتس إن منظمات إنسانية دولية -لم تتحدد حتى الآن- سوف تتولى إدارة المنطقة. كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هو الآخر إنه يعمل مع الولايات المتحدة من أجل إيجاد بلاد أخرى لإعادة توطين النازحين من أهل غزة.

ولقد طرد الجيش الإسرائيلي بالفعل أغلبية كاسحة من سكان غزة الذين يتجاوز عددهم المليونين. برغم أن بعض الساسة الإسرائيليين ـ ومنهم وزير دفاع سابق ينتمي إلى حزب الليكود التابع لنتنياهو نفسه قد اعترضوا على تبني السلطات الإسرائيلية السافر لسياسات لا يمكن أن توصف بشيء أقل من التطهير العرقي.

وحق المرء في الرجوع إلى وطنه مصان بموجب القرار رقم 194 من الجمعية العامة للأمم المتحدة المعلن في ديسمبر من عام 1948 وكذلك بموجب العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الذي يحمي حقوق الشعوب في الرجوع إلى أراضيها حتى لو تغيرت السيادة فيها. وينطبق هذا الحق على نسل اللاجئين، شأن أبناء حماتي الأربعة، وأحفادها التسعة عشر وأبنائهم الأربعة والعشرين، إذا ما احتفظوا بقدر كاف من الصلات بالمنطقة التي تعد «بلدهم».

وعلى الموجودين داخل إسرائيل أو خارجها ممن يعارضون إرغام الفلسطينيين على الخروج من غزة اليوم أن يعارضوا أيضا التهجير القسري الجاري على اللاجئين الفلسطينيين من أمثال حماتي من بيوتهم في ما يعد الآن دولة إسرائيل، وأن يدعموا حقهم في العودة.

أنا يهودية إسرائيلية أمريكية. أعيش في إسرائيل والضفة الغربية منذ عام 1997. وفي الأوساط الصهيونية الأمريكية التي نشأت فيها، حذرنا كتاب وحاخامات ونظّار مدارس من أن احترام حق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين يقدَّر عددهم الآن بستة ملايين في أرجاء العالم سوف يعني نهاية إسرائيل بوصفها دولة ذات أغلبية يهودية.

وقد يكون هذا صحيحا. وقد تفقد إسرائيل عما قريب الأغلبية اليهودية على أي حال. فمنذ عام 1967، تسيطر الحكومة الإسرائيلية على فلسطين التاريخية من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط، وهي منطقة يقيم فيها الآن 7.4 مليون يهودي و7.4 مليون فلسطيني.

في طفولتي، كان الكبار في عائلتي يعلمونني أن اليهود لا يمكن أن يأمنوا ما لم تكن لنا السيطرة في إسرائيل. وقد استغرقت سنوات لأدرك أن هذا المنطق يستعمل لتسويغ لعبة الفائز الواحد التي ترتكب فيها السلطات الإسرائيلية انتهاكات في حق الفلسطينيين باسم منع الفلسطينيين من ارتكاب انتهاكات في حق اليهود الإسرائيليين.

وهذا هو المنطق الدموي نفسه الكامن وراء استغلال حكومة إسرائيل جرائم حماس في السابع من أكتوبر لعام 2023 في حق المدنيين الإسرائيليين لتبرير الجرائم المستمرة في حق المدنيين الفلسطينيين. والأفعال الإسرائيلية التي أعتقد - ومعي كثيرون - أنها تستعمل التهجير القسري والتجويع سلاحين للحرب والإبادة الجماعية في غزة هي أفعال صادمة ولكنها غير مستغربة، لأن الحفاظ على سيادة ديموغرافية يهودية يقتضي القهر المستمر للفلسطينيين.

لم ينته التهجير القسري لحماتي في عام 1948. فقد قضت بقية طفولتها في مخيم لاجئين بقطاع غزة ولم تستأنف قط التعليم الذي كانت قد بدأته في إسدود. وبدلا من إكمال دراستها تزوجت فاطمة وهي في الثالثة عشرة من العمر، فكانت عروسا طفلة، وكان الزوج لاجئا أيضا. هرب زوجها من غزة وحده حينما احتلت إسرائيل القطاع سنة 1967، وبعد سنوات قليلة، وهي أم عزباء لخمسة أطفال، تم تهجيرها قسريا للمرة الثانية: وهدمت الجرافات الإسرائيلية العسكرية بيتها، وذلك في ما يفترض من أجل تسهيل الطريق لحركة الدبابات عبر مخيم اللاجئين.

أقامت أسرتها بيتا جديدا على أرض حصلت عليها من السلطة الفلسطينية في التسعينيات. ثم حدث في الثالث عشر من أكتوبر سنة 2023 أن أصدر الجيش الإسرائيلي أمرا لها ولجميع المقيمين في شمال غزة بالرحيل. فلجأت إلى رفح لشهور، إلى أن وصل الجيش الإسرائيلي. وأرغمت الأسرة على الفرار مرة أخرى.

أبى أبناء فاطمة أن يتركوها ويرحلوا، وقد علموا أنها تفتقر إلى القدرة على الحركة بما قد يعرض الجميع للخطر، فدفعوها إلى الانضمام لقافلة أمريكية مغادرة إلى مصر وهي ميزة لم تتيسر لها إلا لأن ثاني أصغر أبنائها، وهو زوجي، مواطن أمريكي. ولحظة أن وصلت إلى مصر، أرادت مصر إرجاعها إلى غزة. كانت تبلغ من العمر اثنتين وثمانين سنة. غير خائفة من الموت، ولكنها خائفة من قضاء بقية حياها منفصلة عن عائلتها التي باتت مبعثرة في أرجاء غزة.

أسعف الحظ أبناءها الثلاثة المتبقين في غزة فرجعوا إلى أحد البيوت القليلة الباقية في مخيمهم ولم يدمرها الجيش الإسرائيلي، لكنهم يواجهون خطرا يوميا بصدور أمر بالإجلاء، أو ما هو أسوأ. ولا يزال أربعة وعشرون من أحفادها وأبنائهم لاجئين في القطاع، فبعضهم في خيام أو في بيوت أقارب لهم، وآخرون في مدرسة، أو في مكتب، أو في غرف مستأجرة. وأغلبهم بلا بيوت يرجعون إليها.

مر قرابة سبع وسبعين سنة منذ طرد حماتي للمرة الأولى. ومن الصعب أن نفرق قانونيا أو أخلاقيا بين الخطط الحالية لإخلاء غزة من الفلسطينيين وإنكار حق العودة على لاجئي 1948 الفلسطينيين.

وفي ضوء الدمار المادي والاجتماعي والاقتصادي الرهيب الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي بغزة، وفي ضوء إعاقة المساعدات الإنسانية واحتمالية استمرار العداوة حتى في حال توصل الأطراف إلى وقف لإطلاق النار، فإن كثيرا من الفلسطينيين في غزة سيريدون أن يقيموا بعيدا عن القطاع، ولو لفترة مؤقتة. لكن لهم حقا قانونيا في الرجوع إلى غزة الآن أو في المستقبل. وفي ظل القانون الدولي، فإن للاجئي 1948 ونسلهم في غزة، ممن يبلغ إجمالي عددهم 1.6 مليون نسمة، حق إعادة التوطين في الأرض التي سلبت منهم ومن عائلاهم قبل ثلاثة أرباع القرن، وأن يستفيدوا من الإسكان والبنية الأساسية والخدمات والمدارس والجامعات القائمة في الأرض التابعة الآن لإسرائيل والمحظورة عليهم بما يخالف القانون.

قد يصعب أن نتصور رجوع لاجئين فلسطينيين بعد كل هذه السنين وكل هذا العنف. لكن رجوعهم سوف يكون فرصة لتحويل نظام الحكم الإسرائيلي من دعم دولة قومية عرقية ترمي إلى الحفاظ على تفوق اليهود الإسرائيليين على الفلسطينيين إلى ديمقراطية تحترم الحقوق وتحمي المساواة والحرية والأمن لجميع المقيمين فيها.

ليس بوسع حماتي أن تقيم في المملكة العربية السعودية لأكثر مما أقامت، لكن إسرائيل لا تسمح لها بالسفر إلى غزة، فهي عاجزة عن الرجوع إلى بيتها الشاطئي الحبيب. وهي، في الوقت الراهن، لا تعرف إلى أين تذهب.

لقد زرت في الآونة الأخيرة بيت فاطمة في طفولتها، بإسدود على الساحل الجنوبي لإسرائيل. بات الآن مركز القرية القديمة متاخما لمصنع أسمنت ويستعمل مرعى للأبقار. ووجدت آثارا لمسجد مجهول، ووجدت بعض أجزاء من أقواسه المقببة البديعة سالمة، وبقايا لمدرستي البنين والبنات وقد باتت ركاما. التقطت صورا فوتوغرافية، وتناولت حجرا صغيرا من المسجد، حاولت أن أعقد شريطا حوله ليكون هدية لحماتي، التي لا دولة لها، ولا وطن.

مقالات مشابهة

  • هل يحظر القانون الجديد تشغيل الطفل في منشأة تعطل تعليمه؟
  • الأعلى للشئون الإسلامية يواجه الشائعات بتوعية الأطفال في بنها
  • مفارقة الشفافية.. هل تزيد ثقة الناس في العلم عبر الكذب؟
  • لأطفال أكثر سعادة.. 10 عادات نوم صحية
  • عُمان .. عندما تُعشق الشوكولاتة!
  • عندما يكون هناك «خداع بصري وتلوث صوتي»!
  • تسبب السمنة المبكرة.. احذري من تناول طفلك هذه المنتجات الغذائية
  • لعب مع الموت ونجا.. طفل هندي يقتل كوبرا بأسنانه!
  • عمرو الورداني يحذر من ترويج الشائعة: اختراع شيطاني ومن أوسع أبواب الكذب
  • هذا ما نعنيه عندما نتحدث عن حق العودة