ضبط مستريحة الذهب والفضة بتهمة النصب على المواطنين بالقاهرة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تمكنت أجهزة الأمن من ضبط إحدى السيدات بالقاهرة لقيامها بالنصب والإحتيال على المواطنين من خلال تلقى مبالغ مالية منهم بزعم توظيفها لهم فى مجال التجارة الإلكترونية نظير عمولة من الأرباح.
فقد أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة قيام (إحدى السيدات) بإدارة شركة "كائنة بمحافظة القاهرة" تقوم من خلالها بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى النصب والإحتيال على المواطنين من خلال تلقى مبالغ مالية منهم بزعم إستثمارها وتوظيفها لهم فى مجال التجارة الإلكترونية فى البورصات العالمية (الذهب – الفضة) نظير عمولة من الأرباح والتى يتم تجميعها عبر أحد التطبيقات الإلكترونية وقيامها بإدارة صفحة على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" للترويج لنشاطها الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها، وبمواجهتها أقرت بنشاطها الإجرامى على النحو المُشار إليه.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نصب واحتيال سيدات القاهره التجارة الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
إحالة أوراق 4 متهمين إلى المفتى بتهمة قتل شخص بسبب الثأر
قررت محكمة جنايات ثالث مدينة نصر إحالة أوراق 4 متهمين إلى فضيلة مفتى الديار المصرية، وذلك لأخذ الرأي الشرعي فى اتهامهم بقتل شخص بسبب الثأر فى مدينة نصر.
صدر الحكم برئاسة المستشار محمد رشدى أبو النجا، وعضوية المستشارين أحمد ماهر الجندى، وأمير عادل رمزى، وأمانة سر طارق فتحى.
وكشف أمر الاحالة، في القضية رقم 5865 لسنة 2025 جنايات ثالث مدينة نصر، أن المتهمين "سلامة .ج" 18 سنة، عامل، و"سعد . خ" 23 سنة، عامل، و"محمد .ح" 28 سنة، عامل، و"عمار. ح" 27 سنة، عامل، في يوم 23 فبراير 2025، قتلوا عمدا المجني عليه "إسلام جمعة" مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على إزهاق روحه ، ولتنفيذ مبتغاهم الشيطاني، إستعانوا خسة بصديقه - المتهم الثالث - لاستدراجه تحيلاً إلى وحدة سكنية بضاحية عين شمس - نظير مبلغ مالي - حيثما مكان المتهمين الأول والثاني مترقبان وصوله لتنفيذ جريمتهم، وما أن وصل المجنى عليه رفقة المتهم الثالث حتى ناوله الأخير - غدّراً - عقاراً طبياً "مخدراً"، فخارت قواه وسقط مغشياً عليه، فتمكنوا بتلك الوسيلة من اصطحابه عنوة إلى محل الواقعة.
وأشار امر الإحالة إلى أن المتهم الرابع اصطحبهم بسيارته الى مكان الواقعة، واستجلبوا سلاحاً أبيضاً (سكيناً) ، ثم حملوه وتزودو به، وراحوا ينفذون ما دبروا بأن أسجوه أرضاً على ظهره وأحكم الثاني والثالث قيد حركته ليمكنوا الأول من نحر عنقه، فأحدثوا به اصابته الذبحية بمقدم العنق والتي أودت بحياته، ثم لاذوا بالفرار هرباً علي النحو المبين بالتحقيقات.