تعرف على فوائد فيتامين E للبشرة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
يشتهر فيتامين E بخصائصه المضادة للأكسدة و التي تعزز شباب البشرة من خلال تجدد الخلايا.
كما أنه يعد أحد الفيتامينات الموصى باستخدامها للبشرة ويعود ذلك إلى خصائصه التي تحمي البشرة من الجفاف.
فوائد فيتامين E
يتمتع فيتامين e بخصائص ترطيب استثنائية، يعمل كمرطب لأنه يحفظ الرطوبة في الجلد ويمنع فقدان الماء عبر البشرة، مما يؤدي إلى بشرة أكثر نعومة وامتلاءًا كما أنه يُحسن مرونة الجلد.
فيتامين E يخترق حاجز البشرة يعمل على تهدئة البشرة الحساسة فيتامين e يعد مهدئ للبشرة، مما يجعله مفيدًا للبشرة الحساسة أوالمتهيجة. يساعد أيضًا على تقليل الاحمرار والالتهاب والانزعاج الناجم عن الأمراض الجلدية المختلفة، مثل الأكزيما أو الوردية.
كما أن زيت فيتامين e مناسب لجميع أنواع البشرة بداية من البشرة الحساسة إلى المختلطة
التئام الجروح إحدى الخصائص الرائعة لفيتامين e هي قدرته على التئام الجروح وتقليل الندبات. إنه يسرع عملية الشفاء الطبيعية للبشرة من خلال تعزيز إصلاح الأنسجة وتجديدها.
يعمل فيتامين e على تحسين إنتاج الكولاجين، مما يمنحكِ بشرة صحية ونضرة. فيتامين e يقلل أيضًا من ظهور ندبات حب الشباب
تعزيز وظيفة حاجز البشرة حاجز البشرة أمر ضروري للحفاظ على بشرة صحية ومتوازنة.
يساهم فيتامين e في تقوية حاجز الجلد، مما يساعد على منع فقدان الرطوبة وحماية البشرة من العوامل الخارجية الضارة. تقوية حاجز الجلد، يضمن بقاء بشرتكِ مرطبة ومرنة. كما أنه يساعد على تقليل مخاطر الحساسية والجفاف مما يعزز بشرة أكثر نضارة.
يمكن تناول الفيتامين كمصدر مضاد للالتهابات يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، سواء كنتِ تعاني من الاحمرار أو الالتهاب أو الحساسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فوائد فيتامين E فيتامين E الرطوبة البشرة الخلايا الجفاف الكولاجين فیتامین e
إقرأ أيضاً:
علاج الأرق.. تمرين تنفسي بسيط يساعد على النوم وتهدئة الأعصاب
سواء كانت ليلة الأرق عابرة أو كنت تعاني من قلة النوم بشكل متكرر، تبرز تقنية بسيطة لا تتطلب مجهودا بدنيا كبيرا بوصفها وسيلة للمساعدة على النوم بسرعة.
وتعد طريقة "4-7-8" تمرينا تنفسيا تعود جذوره إلى تقاليد اليوغا القديمة، وتهدف إلى تهدئة الجسد والعقل، بما يسهم في تسهيل الدخول في النوم.
وقال الدكتور ديفيد ب. دينغز لمجلة "فوغ" إن "النوم ليس نشاطا اختياريا"، موضحا أن أبحاثه تناولت الآثار الجسدية والنفسية لقلة النوم، حيث يؤثر الحرمان منه سلبا في الجسم والوظائف الإدراكية والقدرة على التركيز.
من جهته، وصف الدكتور أندرو ويل، مؤسس ومدير مركز الطب التكاملي في جامعة أريزونا وصاحب طريقة 4-7-8، هذه التقنية بأنها "مهدئ طبيعي للجهاز العصبي"، وأوضح أنها تعمل عبر تنشيط الجهاز العصبي اللاودي المسؤول عن الراحة والهضم، مقابل تثبيط الجهاز العصبي الودي المرتبط باستجابة الإجهاد أو ما يعرف بحالات الكر والفر.
ولا يقتصر أثر هذا النوع من التنفس العميق والإيقاعي على تسريع النوم فحسب، بل يسهم أيضا في تقليل القلق، والمساعدة على التحكم في الرغبة الشديدة بتناول الطعام والغضب، إضافة إلى دعم الأداء السليم لعمليات حيوية مثل الهضم، ومع معاناة كثيرين من الإجهاد المزمن، يبرز إدماج مثل هذه التقنيات ضمن الروتين اليومي بوصفه أمرا مفيدا.
ويمكن تطبيق طريقة "4-7-8" في منتصف الليل للمساعدة على النوم، أو في أي وقت من اليوم عند الرغبة في الشعور بمزيد من الاسترخاء، وبغض النظر عن توقيت استخدامها، ينصح الدكتور ويل بممارستها بانتظام وثبات، ويفضل مرتين يوميا، لتحقيق نتائج طويلة الأمد قد تُحدث تغييرا في نمط الحياة.
وتقوم الطريقة على استنشاق الهواء عبر الأنف لمدة أربع ثوان، ثم حبس النفس سبع ثوان، يعقب ذلك الزفير لمدة ثماني ثوان مع إصدار صوت "ووش" عبر الشفتين المضمومتين، وتُكرر هذه الخطوات حتى أربع مرات، مرتين يوميا.