منوعات، وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي لن تحتاج المبيدات بعد اليوم،الكثير يعانون من تواجد الحشرات داخل المنزل وخاصة في فصل الصيف، وتعتبر الصراصير من .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي.

. لن تحتاج المبيدات بعد اليوم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل...

الكثير يعانون من تواجد الحشرات داخل المنزل وخاصة في فصل الصيف، وتعتبر الصراصير من أمثر الحشرات انتشاراً.

وبكل تأكيد لا يحب الأشخاص تواجد الصراصير داخل منازلهم، نظراً لأنها تحمل بكتيريا يحتمل أن تكون خطرة ويمكن أن تلوث الطعام أيضاً.

وكون معظم الأشخاص يجدون صعوبة من التخلص من الصراصير المزعجة، حتى مع استخدام المبيدات الحشرية، سوف نستعرض في هذا المقال مجموعة من الطرق والنصائح التي سوف تجعلك لم ترى الصراصير داخل منزلك أبداً:

ـ حافظ على منزلك نظيفاً:

ربما يبدو هذا واضحاً، لكن من المهم الحفاظ على منزل نظيف إذا كنت تريد التخلص من الصراصير أو تجنب الحصول عليها على الإطلاق، حيث أن الصراصير تحب الطعام والأوساخ، ولهذا السبب يجب عليك التنظيف فوراً بعد الوجبات وإخراج القمامة بانتظام.

ـ مثبت الشعر:

إن قمت برش الصراصير بمثبت الشعر، فلن تتمكن من تحريك أرجلها وأجنحتها بعد الآن، لأنها ستلتصق ببعضها البعض. وسوف تختنق ببطء وتموت.

ـ اتركوا أوراق الغار:

قم بتفتيت بعض أوراق الغار ثم نثرها حول منزلك، وإذا كنت تعرف مكان عش الصراصير.

قم برش أوراق الغار هناك، على الأرجح سوف تستيقظ وتغادر للعثور على منزل جديد بدون رائحة أوراق الغار.

ـ التنظيف بالأمونيا:

في حال كنت لا تمانع في الرائحة، فيمكنك محاولة تنظيف أسطح العمل بالأمونيا، امزج كوبين من الأمونيا مع دلو من الماء واستخدمه كمحلول تنظيف، سوف تكره الصراصير ذلك.

ـ اصنع مصائد شرائط لاصقة:

قم بشراء بعض الأشرطة اللاصقة ذات النوعية الجيدة، وضع قطعاً منها حول المنزل مع توجيه الجانب اللاصق لأعلى، ولنتيجة مضمونة ضعها بالقرب من الفتحات التي تستخدمها الصراصير لدخول المنزل.

34.219.62.65



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصفة طبيعية سحرية لطرد الصراصير من البيت بشكل نهائي.. لن تحتاج المبيدات بعد اليوم وتم نقلها من مساحة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الكرة المصرية في مفترق طرق.. والجبلاية تحتاج ثورة تصحيح

لم يكن خروج المنتخب المصري من كأس العرب الأخيرة مجرد تعثر رياضي عابر، بل جاء ليضيف حلقة جديدة إلى سلسلة الإخفاقات التي تضرب كرة القدم المصرية منذ سنوات، بدءا من السقوط المدوي لمنتخب الشباب في كأس العالم، وصولا إلى الأداء المرتبك والنتائج المخزيه للمنتخبات الوطنية بمختلف فئاته، وآخرها فضيحة المنتخب الثاني بقيادة حلمي طولان فى كأس العرب.

الإقصاء من كأس العرب ليس مجرد نتيجة مخيبة، بل مؤشر إضافي على أزمة شاملة تطال المنظومة بأكملها من دون استثناء، بأداء باهت، غياب استقرار فني، تراجع مستوى الدوري المحلي، وضعف في إنتاج المواهب الشابة.

وازدادت حالة الإحباط بعد المشهد المقلق الذي فرضه خروج منتخب الشباب قبل أشهر، ما فجر موجة انتقادات واسعة تجاه أداء المنتخبات الوطنية وبرامج التطوير التي باتت شبه غائبة.

فالمنافسة لم تصبح فقط مع القارة الإفريقية، بل مع كرة عربية تتطور بسرعة فائقه، ومصر لم تعد تحتمل إخفاقا جديدا، فالمشهد العام يوحي بأن الكرة المصرية تقف اليوم في مفترق طرق وسط مخاوف جماهيرية متصاعدة من تكرار الصدمات في الاستحقاق القاري المقبل “كأس الأمم الإفريقية”، في ظل حالة عدم الثقة بقدرة المنتخب الحالي على استعادة أمجاد بطولات 2006 و2008 و2010 حين كان الفراعنة رقما صعبا في القارة السمراء.

ولا يخفى على القائمين على كرة القدم أو الجماهير أن المنتخب الأول تحت قيادة حسام حسن لم يصل بعد إلى مستوى الجاهزية الفنية أو الإدارية للمنافسة على اللقب القاري.

ورغم أن النقاش العام يتركز غالبا على اللاعبين والمدربين، إلا أن جوهر الأزمة يتجاوز ذلك بكثير، فالمنظومة الرياضية لم تعد قادرة على مواكبة التطور العالمي في كرة القدم، فيما تراجع الدوري المصري بفعل اضطراب جدول المباريات فى الدوري الممتاز ودروي الدرجة الثانية، والضعف البدني الواضح، وغياب التخطيط طويل المدى.

في الوقت الذي تعاني فيه الكرة المصرية من التراجع، تعيش الكرة المغربية طفرة مبهره، سواء في كأس العالم أو تتويجات قارية متتالية لأنديتها، بجانب صعود لافت للمستوى الفني في السعودية وقطر والإمارات.

النجاح المغربي لا يعود فقط إلى وفرة المحترفين في أوروبا، بل نتيجة مشروع بدأ قبل أكثر من عشر سنوات يعتمد على بنية تحتية حديثة، وأكاديميات لرعاية الموهوبين، واستقرار فني وإداري، بينما لا تزال الكرة المصرية عالقة في دائرة الأخطاء المتكررة.

النهضة المغربية أصبحت نموذجا يحتذى به بعد أن اقترنت بالتخطيط الطويل ومحاربة الفساد، وهو ما تفتقده الرياضة المصرية التي لا تزال بحاجة إلى إصلاحات جذرية تعيدها إلى موقع الريادة.

فالأزمة باتت هيكلية بسبب التغيرات المستمر في الأجهزة الفنية، وغياب رؤية طويلة المدى، المسئول عنها اتحاد الكرة الذى يدير المشهد بشكل غير احترافي بقرارات ارتجالية تربك المنتخبات في مختلف الأعمار، بجانب عدم الاهتمام ببرامج تطوير الناشئين وتراجع إنتاج المواهب القادرة على المنافسة الدولية.

وفي ظل هذا المناخ المضطرب يصبح من الصعب بناء مشروع كروي حقيقي، بينما يزداد الضغط على المنتخبات قبل الظهور في بطولات عالمية وقاريه، لينتهي بنا المطاف بالخروج صفر اليديدن من معظم البطولات طوال السنوات الماضية.

يؤكد خبراء الإعداد البدني أن الفارق بين اللاعب المصري ونظيره الإفريقي أو العربي لم يعد مهاريا بقدر ما هو بدني، فمع توقف الأندية عن الاستثمار في برامج اللياقة الحديثة تراجع الأداء البدني للاعبين بشكل واضح، وهو ما يظهر عند مواجهة منتخبات شمال إفريقيا الأكثر جاهزية وقوة.

بينما يرى خبراء التدريب أن الأزمة الأكبر تكمن في تراجع منظومة الناشئين، إذ تعتمد أغلب الأندية الكبرى على شراء اللاعبين بدل صناعة جيل جديد، وفي وقت تبني فيه الدول العربية وعلى رأسها المغرب مراكز تكوين تضاهي الأكاديميات الأوروبية، ما زالت قطاعات الناشئين المصرية تدار بأساليب تقليدية تفتقد للرؤية.

أكبر نجاحات الكرة المصرية في تاريخها جاءت حين كان هناك مشروع واضح واتحاد مستقر وأهداف طويلة المدى، أما اليوم فالمشهد مختلف تماما: لا رؤية، ولا تخطيط، ولا استمرارية، بل قرارات متلاحقة معظمها وفقا للأهواء والانتماء، وهو ما يعمق الفوضى داخل المنتخبات والأندية.

الأزمة الحالية أعمق من مجرد خروج من بطولة، فهي نتيجة غياب مشروع حقيقي يربط بين المنتخبات والأندية، وتبني معايير واضحة للتطوير الفني والبدني والإداري، وإذا أرادت الكرة المصرية أن تستعيد موقعها الطبيعي فعليها التخلي عن الحلول المؤقتة والبدء في بناء المنظومة من القاعدة إلى القمة.

مقالات مشابهة

  • متى تنتهي انتخابات مجلس النواب 2025 بشكل نهائي؟.. تعرف على آخر موعد
  • متبقيات المبيدات يستقبل مديرة المعامل بالهيئة الوطنية لسلامة الأغذية التونسية ‏
  • بيتكوفيتش: “عبادة؟ لا أملك قدرة سحرية لمعرفة المستقبل”
  • باسم سمرة بملابس قديمة فى وسط البلد بسبب «عين سحرية»| صور
  • برج الميزان حظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025… تحتاج اتزانك المعتاد
  • غاري نيفيل: لولا هذه الأسباب لطرد ليفربول محمد صلاح في نفس يوم تصريحاته
  • وصفة من كأس العرب 2025.. طريقة عمل المنسف الأردني والدولمة العراقي
  • الكرة المصرية في مفترق طرق.. والجبلاية تحتاج ثورة تصحيح
  • شوربة البروكلي بالكريمة.. وصفة مغذية تساعد على الدفء في الشتاء
  • كانيلوني اللحم المفروم الدايت| وصفة شهية وصحية