عادل الغضبان: بورسعيد أول محافظة خالية من العشوائيات
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عادل الغضبان بورسعيد أول محافظة خالية من العشوائيات، قال اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، إن المحافظة بدأت برفع كفاءة المناطق الأكثر احتياجا وبينها حي الزهور والضواحي.وتابع الغضبان خلال .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عادل الغضبان: بورسعيد أول محافظة خالية من العشوائيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، إن المحافظة بدأت برفع كفاءة المناطق الأكثر احتياجا وبينها حي الزهور والضواحي.
وتابع الغضبان خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة» على قناة صدى البلد «كنت من مواطني بورسعيد الذين هاجروا وقت الحرب عام 1969، حينها كنت في الصف الثاني الابتدائي وانتقلنا للمعيشة في روكسي بمصر الجديدة، حينها انتقلنا في أتوبيس جميع ركابه من المهجرين»، مضيفا «إحنا النهاردة في نعمة، ونحمد ربنا على نعمة الاستقرار والأمن وبناء البلد».
وأضاف محافظ بورسعيد «من أهم المشكلات التي نواجهها مشكلة الوعي، لكن في الوقت ذاته نتواصل مع الشباب ونستقي أفكار التطوير منهم»، معلقا «أنا بورسعيدي، وموجود في الشارع علطول، كوني من أبناء المحافظة فهذا أمر لا يؤثر سلبا»، مشيرا إلى أن من أهم الملفات التي نجح فيها تحويل بورسعيد من بلد تجاري لصناعي، إضافة إلى القضاء على كافة العشوائيات لتصبح بورسعيد أول محافظة خالية من العشوائيات منذ عام 2018.
وأشار إلى أن تكلفة التخلص من العشوائيات وصلت إلى 2 مليار جنيه.
37.228.136.74
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عادل الغضبان: بورسعيد أول محافظة خالية من العشوائيات وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عادل الغضبان
إقرأ أيضاً:
المنظمة العالمية للصحة الحيوانية: المملكة خالية من طاعون الخيل الأفريقي
الرياض
أعلنت المنظمة العالمية للصحة الحيوانية، اليوم الخميس، خلو المملكة من مرض “طاعون الخيل الأفريقي”، وذلك خلال انعقاد أعمال اجتماعات الدورة ال 92 للجمعية العمومية للمنظمة التي انطلقت الأحد الماضي في العاصمة الفرنسية باريس وامتدت خمسة أيام.
وجاء الإعلان الرسمي من المنظمة خلال الاجتماعات بمشاركة وفد المملكة وبحضور ممثلين من الدول الأعضاء البالغ عددهم 182 دولة.
وأكد الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” المهندس أيمن بن سعد الغامدي أن هذا الإعلان يعد تتويجاً للجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة من أجل الحفاظ على الثروة الحيوانية وتنميتها.
وأوضح الغامدي أن نجاح المملكة في خلوها من هذا المرض يعكس كفاءة برنامج التحكم والسيطرة على هذا المرض، الذي يُصنف أحد أخطر الأمراض التي تهدد سلامة وصحة الخيل في العالم من جهة، ويعكس من جهة أخرى الثقة التي تحظى بها المملكة وإجراءاتها ومؤسساتها من قبل المنظمات الدولية في ما يتصل بجودة النظام الصحي البيطري في السيطرة على العديد من الأمراض الحيوانية المصنفة ذات المخاطر العالية.
وأشار الغامدي إلى أن هذا الإعلان سيسهم في دعم جهود إنجاح المنافسات الدولية والمحلية للفروسية التي تستضيفها المملكة ومن أبرزها كأس السعودية لسباق الخيل، وكأس خادم الحرمين الشريفين للفروسية، مبيناً أن هذا الإنجاز على مستوى الصحة الحيوانية يأتي تأكيداً على ما تحظى به المملكة من مكانة موثوقة وهي وجهة عالمية آمنة صحياً لرياضات الفروسية، ويعزز مشاركة الخيل المحلية في الفعاليات الدولية خارج المملكة، ويعكس نجاح منظومة البيئة والمياه والزراعة في حماية الثروة الحيوانية بالمملكة.
من جانبه، أعرب رئيس قطاع الصحة الحيوانية بمركز وقاء الدكتور سند الحربي، ممثل المملكة لدى المنظمة، أثناء تسلمه شهادة خلو المملكة من مرض طاعون الخيل الأفريقي، عن سعادته بهذا الإنجاز، مشيراً إلى أن إعلان خلو المملكة جاء بعد إجراءات متواصلة قام بها المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء”، ومنها تصنيفه لهذا المرض بأنه من ضمن الأمراض ذات الأولوية بالمملكة.
وقال الحربي أن المركز تابع وفق إجراءات وخطط موضوعة تطوير برامج الرصد الوبائي للأمراض الحيوانية، وتأهيل القدرات الوطنية في التأهب والاستجابة للأوبئة، وتطوير قدرات المختبرات التابعة لمركز “وقاء” للتشخيص المبكر والدقيق لأي حالات اشتباه بأحد الأمراض الوبائية، إضافة إلى تحديث وتطوير خطط الطوارئ والأدلة القياسية للتعامل مع جميع الأمراض الحيوانية ومنها “طاعون الخيل الأفريقي”، وفق المعايير واللوائح الدولية ذات العلاقة بصحة الحيوان.