هل شاهد ابن سفاح التجمع جرائمه؟.. مفاجأة مدوية في اعترافاته
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُواصل "البوابة نيوز" نشر نص أقوال واعترافات "كريم.م.س" والمُلقب بـ سفاح التجمع، والمتهم في القضية رقم 296 لسنة 2024 إداري الجنوب ثان بورسعيد، بإنهاء حياة فتيات ليل عقب ممارسة الرذيلة معهن والتلذذ بتعذيبهن والتمثيل بجثث الضحايا وجماع الجثث.
هل شاهد ابن سفاح التجمع جرائمه؟..مفاجأة مدوية في اعترافاته أمام جهات التحقيق قدمت ابنتي له لممارسة الرذيلة.. مفاجآت جديدة في اعترافات "قوادة" شريكة سفاح التجمع سر الـ 15 مكالمة.. ننشر تفاصيل لحظة القبض على سفاح التجمع
وأدلى سفاح التجمع أمام جهات التحقيق ماذا حدث مع ضحيته "أميرة" وكيف تعرف عليها قبل أن ينتقل إلى كيفية انهاء حياتها، قائلا: "عرفت واحدة اسمها أميرة، وكانت جاتلي مرتين البيت، وعملت معاها علاقة وكانت على طول بتكلمني، وفكرت إني أجيب أميرة وأديها قرصين (كوتبيكس) ولما جسمها يهدى أقتلها وأعمل معاها زي رحمة - الضحية التي تسبقها - وفعلاً جات وعملت معاها علاقة وطلبت مني حباية تأخدها معاها وأديتها واحدة حطتها في شنطتها".
وأضاف سفاح التجمع في اعترافاته: "كنت كل شوية أمسك كرافتة حاططها على الكنبة وأحطها بين إيديا وكنت عامل علاقة على الكنبة، ومكنتش عايز أسيب الكرافتة من إيدي لغاية لما خلصنا، ولما خلصنا رحت قايم على ميعاد مدرسة ابني وديته ورجعت، وكانت هي نايمة على السرير ودخلت جنب منها على السرير وربطت الكرافتة حوالين رقبتها لحد لما ماتت وسلمت روحها".
وتابع: "ساعتها خدتها وربطت رقبتها في كرافتة تانية وربطتها في باب الحمام في نفس المكان اللي كنت حاطط فيه رحمة، وعملت معاها علاقة أكثر من مرة، وصورت كذا فيديو لغاية لما زهقت، ورحت وأخدها وحطيتها في نفس الشنطة بتاعة رحمة وطلعت بيها على طريق بورسعيد ورميتها على الطريق ورميت هدومها بعدها بشوية".
وأكمل سفاح التجمع: "نزلت بورسعيد اجيب ايس وخدت منها 5 جرام برضه، ورجعت البيت وقعدت مع ابني وتاني يوم الحكومة جت قبضت عليا وده كل اللي حصل.
وأمرت النيابة العامة بإحالة سفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات إلى محكمة الجنايات المختصة، لمعاقبته فيما نُسب إليه من وقائع القتل المقترن بإحراز الجواهر المخدرة وتقديمها للتعاطي والاتجار بالبشر، وذلك في القضية رقم 3962 لسنة 2024 جنايات قسم القطامية والسابق قيدها برقم 296 لسنة 2024 إداري الجنوب ثان بور سعيد.
ما زالت حية وحامل منه.. إحدى ضحايا سفاح التجمع تفجر مفاجأة مدوية وشم عدد ضحاياه على جسده.. سفاح التجمع يفجر مفاجأة جديدة أمام جهات التحقيقالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سفاح التجمع اعترافات سفاح التجمع التجمع بورسعيد زوجة سفاح التجمع سفاح التجمع الخامس شريكة سفاح التجمع اخبار سفاح التجمع أقوال سفاح التجمع هروب سفاح التجمع كريم سفاح التجمع ضحايا سفاح التجمع سفاح التجمع
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف مفاجآت مدوية في أزمة نقل أسهم "دار التربية"
كشف المحامي محمد إصلاح، المستشار القانوني للدكتورة نوال الدجوي، عن تفاصيل مثيرة في النزاع الدائر داخل العائلة حول ملكية أسهم شركة "دار التربية للخدمات التعليمية"، مشيرًا إلى أن الأزمة تفجرت بعد اكتشاف مفاجئ بنقل أسهم تقدر قيمتها السوقية بأكثر من 2.5 مليار جنيه دون علم الدكتورة نوال.
العائلة قبل الانفجار انسجام دام لعقودوأوضح إصلاح أن العائلة كانت تعيش في انسجام تام حتى عام 2021، حيث كانت الدكتورة نوال تقيم برفقة أحفادها، بينما كانت ابنتها الدكتورة منى الدجوي تُدير مدارس دار التربية من مقرها في الزمالك، مشيرًا إلى أن الأمور بدأت في التغير بعد إصابة صحية مفاجئة تعرضت لها نوال مطلع عام 2023، مما دفعها للانتقال إلى جانب ابنتها لتلقي الرعاية.
نوال حافظت على هيكل الملكية منذ 1958وأكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تُدخل أي تغييرات على هيكل ملكية مؤسساتها منذ تأسيسها في عام 1958، حتى بعد وفاة نجلها شريف عام 2015، واللواء وجيه الديجوي في 2017، حيث قامت بشراء الأسهم المتبقية من الورثة لتجنب دخول أطراف خارجية.
عملية بيع بمليارات دون علمها
وأشار إلى أن الأزمة بدأت حين علمت نوال بأن هناك ملفًا ضريبيًا يبحث في نقل أسهم ضخمة من حصتها إلى كل من أحمد الديجوي وشخص يُدعى إيهاب، بقيمة اسمية 189 مليون جنيه وقيمة فعلية تتجاوز 2.5 مليار جنيه. وعند مراجعتها للبورصة، اكتشفت أن الصفقة تمت بالفعل، دون علمها أو توقيعها، مما دفعها لتقديم بلاغ رسمي إلى هيئة الرقابة المالية.
انتهت التحقيقات بإحالة شركة السمسرة المعنية إلى النيابة العامة بعد ثبوت وجود شبهات قوية حول عملية النقل، حسب ما أكد المحامي.
واختتم إصلاح تصريحاته قائلًا: "الثابت أن بداية الشر الحقيقي كانت عندما علمت الدكتورة نوال أن هناك محاولة استئثار بحصتها الكبرى في المؤسسة من قبل الراحل أحمد الديجوي، وهو ما لم تقبله على الإطلاق."