عساف يدعو الحكومة لإصدار بلاغ عطلة جديد يشمل يوم عرفة
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
#سواليف
دعا أمين السر العام والناطق الإعلامي باسم حزب جبهة العمل الإسلامي، ثابت عساف، #الحكومة لإصدار #بلاغ_جديد بتعطيل الدوام خلال #يوم_ عرفة.
وقال عساف في منشور له عبر صفحته: “بعدما تعجلت رئاسة الوزراء باصدار بلاغ العطلة الرسمية وتبين ان يوم السبت سيكون يوم عرفة ان شاء الله تعالى، ولحرمة هذا اليوم ومكانته وما جرت عليه القرارات السابقة المتبعة، لا بد من اصدار بلاغ جديد لتعطيل الناس في هذا اليوم المبارك”.
وكانت الحكومة أصدرت بلاغا بتعطيل الدوام من الأحد وحتى الخميس بمناسبة عيد الأضحى المبارك، إلا أن الرؤية للهلال أثبتت أن العيد سيكون يوم الأحد وليس الاثنين كما كانت تشير التوقعات التي استندت عليها الحكومة في بلاغ العطلة.
مقالات ذات صلة والد جندي إسرائيلي قتيل عن نتنياهو: “لست غاضبا منه بل أحتقره” 2024/06/09المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحكومة يوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: الرد الإيرانى قد يشمل القواعد الأمريكية فى الدول العربية
علق السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، على الضربات الإسرائيلة ضد إيران قائلا:" ما يجري حاليًا يمثل تصعيدًا بالغ الخطورة،والعمليات العسكرية خرجت عن إطار قواعد الاشتباك التقليدية، لتصبح مفتوحة دون ضوابط واضحة، ما يهدد بإشعال المنطقة بالكامل".
وأضاف العرابي خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري مُقدم برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد"، أن المنطقة تعاني بالفعل توترات كبيرة، محذرًا من أن إيران لن تقف مكتوفة الأيدي، وقد ترد من خلال عمليات في مضيق هرمز أو عبر استهداف قواعد أمريكية في بعض الدول العربية، وهو ما ينذر بتطورات يصعب احتواؤها دبلوماسيًا في المدى المنظور.
خطة طويلة المدى لتقليم أظافر الأذرع الإيرانيةوأوضح العرابي أن ما يحدث لم يكن مفاجئًا بالكامل، بل جاء ضمن خطة طويلة المدى لتقليم أظافر الأذرع الإيرانية في الإقليم، تم تنفيذها على مراحل خلال الأشهر الماضية، وبدأت باغتيال عدد من القيادات كما حدث مع حزب الله، ثم امتدت إلى الداخل الإيراني نفسه.
وأكد أن إسرائيل نجحت في توجيه ضربة عسكرية مؤلمة لإيران، مشيرًا إلى أن ما يجري ليس مجرد مواجهة لمنشآت نووية، بل محاولة منهجية لإضعاف القدرات العسكرية الإيرانية، وإعادة طهران سنوات إلى الوراء على جميع المستويات، سواء العسكرية أو النووية أو الاقتصادية.