كشفت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في السعودية عن تفاصيل خدمة أجير الحج والتأشيرات الموسمية، وذلك ضمن الجهود التي تبذلها الجهة الحكومية في تمكين والاستفادة من العمالة الموسمية للمنشآت والأفراد الذين يرغبون في العمل خلال موسم الحج 1445، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية «واس».

السعودية تكشف تفاصيل خدمة أجير الحج والتأشيرات الموسمية

وفيما يلي، يعرض «الوطن» أبرز التفاصيل التي أعلنت عنها السعودية فيما يخص خدمة أجير الحج والتأشيرات الموسمية التي أصدرتها لموسم الحج 2024، في السطور التالية

خدمة أجير الحج

وبحسب الوزارة، فأن خدمة أجير الحج، تتيح لأصحاب المنشآت إمكانية إصدار تصاريح عمل للمقيمين والمواطنين السعوديين للعمل بشكل مؤقت في بعض الوظائف التي ترتبط بموسم الحج الحالي.

وتتيح الوزارة للراغبين استعراضا للوظائف المتاحة والتقديم عليها، حسب رغبة المتقدم، موضحة أن تلك الخدمة تهدف للاستفادة القصوى من العمالة في المملكة السعودية، وتقليل الاعتماد على استقدام العمال من الخارج.  

وأضافت أن تلك الخدمة متاحة الكترونيًا عبر موقع الوزارة، موضحة أن عدد المنشآت المستفيدة من الخدمة 924 منشأة، وأصدرت 11,715 تصريح.

خدمة التأشيرات الموسمية

وأوضحت الوزارة أن الخدمة الثانية هي التأشيرت الموسمية وهي خدمة تتيح للمنشآت العاملة في موسم الحج في استقدام العمالة التي تحتاجها لخدمة ضيوف الرحمن، مضيفة أنها عملت منذ وقت مبكر على إصدار التأشيرات الموسمية للمنشآت بشروط سهلةٍ وميسرة.

وأضافت الوزارة أنها أصدرت نحو 42,853 تأشيرة عمل موسمية لعدد من المهن في مجالات متنوعة، كما تقوم اللجان الرقابية التابعة للوزارة بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة بالمتابعة المستمرة والتأكد من تطبيق المنشآت العاملة في ‫موسم الحج لاشتراطات وأحكام اللائحة التنظيمية لتأشيرات الأعمال المؤقتة الموسمية، وموافقتها للأنظمة والتعليمات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السعودية أجير الحج التاشيرات الموسمية موسم الحج 2024 الحج خدمات الحج وظائف

إقرأ أيضاً:

عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”

الثورة نت/وكالات أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، على “ضرورة أن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية، تعويضات لإيران عن الأضرار التي لحقت بها”. وقال عراقجي، في تصريحات لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إن “التعويضات الأمريكية يجب أن تكون قبل الدخول في مفاوضات نووية”، مشيرًا إلى “تبادل الرسائل مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، خلال الحرب وبعد انتهائها”. وأضاف أن “طهران لن توافق على العودة إلى الوضع المعتاد كما في السابق بعد القتال مع “إسرائيل” الذي دام 12 يوما”، متابعًا: “يجب عليهم أن يوضحوا لماذا هاجمونا في منتصف المفاوضات وأن يضمنوا عدم تكرار ذلك أثناء المفاوضات المقبلة”. وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن “طهران لا تزال تمتلك القدرة على تخصيب اليورانيوم”، مؤكدًا أنه “لا يمكن التوصل لاتفاق ما دام (الرئيس الأمريكي) دونالد ترامب، يطلب موافقتنا على وقف التخصيب”. وأوضح عراقجي أنه “يحتاج إلى إقناع القيادة العليا في إيران، بأن الطرف الآخر يأتي إلى المفاوضات بعزم حقيقي للتوصل إلى اتفاق يربح فيه الجميع”، مؤكدًا أن “الحرب عززت من المعارضة المتنامية للمفاوضات داخل دوائر الحكم في إيران”. وفي ليلة 13 يونيو الماضي، شنّ الكيان الإسرائيلي عدوانا سافرا على إيران حيث استهدف بغارات جوية المنشآت النووية السلمية وقادة عسكريين وعلماء فيزياء نووية بارزين، وقواعد جوية.وردت إيران بدورها، بهجمات خاصة على المنشآت العسكرية والحيوية في الأراضي المحتلة. وتبادل الطرفان الضربات لمدة 12 يومًا، وانضمت إليهما الولايات المتحدة، التي نفذت هجومًا لمرة واحدة على المنشآت النووية الإيرانية، ليلة 22 يونيو الماضي. بعد ذلك، شنّت طهران ضرباتٍ صاروخية على قاعدة “العديد” الأمريكية في قطر، مساء الـ23 من الشهر ذاته. ثم أعلن ترامب ، بعد 24 ساعة هدنة بين إيران و الكيان الإسرائيلي، لتنهي رسميًا حرب الأيام الـ12 يوما”.

مقالات مشابهة

  • انتهاء أزمة كولر مع الأهلي | اعرف التفاصيل
  • مليون شاب في الفاتيكان لسماع عظة البابا ليون الرابع عشر
  • رئيس جامعة الأزهر: الحج دين في رقبة المستطيع
  • هل يبدأ تطبيق قانون الإيجار القديم بعد مرور 30 يوم على إقراره؟.. اعرف التفاصيل
  • الصحة: تكثيف الحملات التفتيشية على المنشآت الطبية بالمحافظات السياحية
  • حرب إلكترونية بلا هوادة.. 600 هجوم أمريكي على المنشآت العسكرية الصينية
  • السياحة تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • «السياحة والآثار» تطلق مسابقة لتصوير القطع الأثرية التي تم انتشالها من مياه البحر المتوسط
  • السلع السياحية: بدء طباعة الكارنيهات الأمنية لـ عام 2026
  • عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”