مجلس الأمن يعقد بعد غد جلسة إحاطة ومشاورات مغلقة بشأن اليمن
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
يعقد مجلس الأمن بعد غد الخميس، جلسة إحاطة مفتوحة، تعقبها مشاورات مغلقة بشأن اليمن.
ومن المتوقع، وفق بيان مجلس الأمن، أن يقدم مبعوث الأمم المتحدة الخاص لليمن هانز جروندبيرج ومدير قسم العمليات والدعوة بمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إديم ووسورنو إحاطة.
ويتلقى مجلس الأمن، يوم الجمعة القادم إحاطة عن تنفيذ القرار 2686 المؤرخ 14 يونيو 2023 بشأن التسامح والسلم والأمن الدوليين، وتقدم المستشارة الخاصة للأمين العام المعنية بمنع الإبادة الجماعية أليس ويريمو نديريتو إحاطة في هذا الشأن.
في غضون ذلك، تعقد سويسرا غدًا الأربعاء اجتماعا بشأن "المفقودون فى الصراعات المسلحة".
من جهة أخرى، يعقد مجلس الأمن يوم الجمعة المقبل جلسة إحاطة في إطار بند جدول الأعمال المعنون: "الأخطار التي تهدد السلام والأمن الدوليين".
ويواصل أعضاء مجلس الأمن، رصد الحالة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفي رسالة مؤرخة 8 مايو، دعت جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى عقد اجتماع للمجلس لمناقشة قصف مخيمين للمشردين داخليا في 3 مايو بالقرب من جوما بمقاطعة كيفو الشمالية، مما أسفر عن مقتل 35 شخصا على الأقل.
اقرأ أيضاًسلطنة عمان ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن وقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزّة
ترحيب دولي بقرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة
حركة فتح ترحب بقرار مجلس الأمن الداعي لوقف إطلاق النار في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليمن مجلس الأمن مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
النادي الثقافي ينظِّم جلسة حوارية حول “الأمن الثقافي ودوره في المحافظة على الهوية الوطنية”
العُمانية: نظّم النادي الثقافي اليوم بمقره في القرم جلسة حوارية حول “الأمن الثقافي ودوره في المحافظة على الهوية الوطنية” وذلك ضمن برنامج الطاولة المستديرة.
وقد ناقشت الجلسة الحوارية مفهوم الأمن الثقافي وأهميته في الحفاظ على الهوية الوطنية والتماسك الاجتماعي، وأهم الاستراتيجيات التي تتبعها المؤسسات المعنية لحفظ التراث ونقله للأجيال.
وتطرقت الجلسة إلى التحديات التي تواجه الهوية الثقافية في عصر التكنولوجيا، بمشاركة نخبة من المتحدثين والخبراء من مؤسسات حكومية معنية وشباب يمثلون المجتمع المحلي، حيث تم تناول العديد من المحاور، منها مفهوم الأمن الثقافي وأهميته في ظل العولمة وكيفية تأثيره على الهوية الوطنية والتماسك الاجتماعي إضافة إلى دور المؤسسات الثقافية في تعزيز الهوية الوطنية واستراتيجيات حفظ التراث ونقله للأجيال القادمة.
كما تم استعراض موضوع الإعلام والأمن الثقافي وتأثير الإعلام الرقمي والتقليدي في تشكيل الوعي الثقافي، إلى جانب استعراض دور التعليم والثقافة الوطنية والمناهج الدراسية لتعزيز الهوية الوطنية.
وناقشت الجلسة التحديات التي تواجه الهوية الثقافية وكيفية مواجهتها حيث تم التطرق إلى التشريعات والسياسات الثقافية في سلطنة عُمان ودور القوانين في حماية الثقافة والتراث ومدى تأثير العولمة على الموروث الثقافي العماني وكيفية تحقيق التوازن بين الانفتاح الثقافي وحماية الهوية الوطنية.
واختتمت الجلسة الحوارية بالحديث عن دور المجتمع في تعزيز الأمن الثقافي وكيفية تمكين الأفراد من المشاركة في الحفاظ على الهوية الوطنية.