المملكة تُشارك في الدورة الثالثة للاجتماع الوزاري للجنة المفاوضات لنظام الأفضليات التجارية في منظمة التعاون الإسلامي
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
المناطق_واس
شارك وفد المملكة برئاسة وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية فريد بن سعيد العسلي، نيابةً عن معالي وزير التجارة رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، في الدورة الثالثة للاجتماع الوزاري للجنة المفاوضات التجارية لنظام الأفضليات التجارية في إطار منظمة التعاون الإسلامي، المُقام في مدينة إسطنبول التركية.
أخبار قد تهمك قائد المركز الوطني للعمليات الأمنية المكلف يتفقد مركز العمليات الأمنية الموحدة 911 بمنطقة مكة المكرمة 12 يونيو 2024 - 12:41 مساءً جامعة أم القرى تفعّل مبادرة “سقيا ضيوف الرحمن” خلال موسم حج هذا العام 12 يونيو 2024 - 12:37 مساءً
وأكَّدت المملكة من خلال مشاركتها، على التزامها بالحوار المشترك الفعّال والمساهمة مع الدول الأعضاء لتعزيز التعاون التجاري فيما بينها، والمنصوص عليها في إعلانات وقرارات مؤتمرات القمة الإسلامية، ومجلس وزراء الخارجية، والدورات الوزارية للكومسيك؛ سعيًا منها لتحقيق ما يصبو إليه من أهداف لتحقيق هدف التجارة البينية لمنظمة التعاون الإسلامي بنسبة 25%، والمنصوص عليه في برنامج عمل منظمة التعاون الإسلامي 2025.
وأشادت المملكة بالعمل الجاد الذي قام به مكتب تنسيق الكومسيك، والمركز الإسلامي لتنمية التجارة باعتبارهما الأمناء المشاركين للجنة التفاوض التجاري TNC.
وتأتي مشاركة المملكة إيمانًا منها بأهمية تعزيز نظام الأفضليات التجارية بين دول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الذي يعد ركيزة من ركائز مشاريع اللجنة الدائمة للتعاون الاقتصادي والتجاري التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي “الكومسيك”، ويعمل على تحفيز وتعزيز التجارة البينية بين الدول الأعضاء، وبحث الفرص والدور المحوري الذي قد يلعبه النظام للمساهمة في زيادة حجم التجارة البينية بينها خاصةً وأنه يشكل نواة رئيسة لإقامة شراكات تجارية شاملة بين دول المنظمة.
يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وتعزيز تواجدها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عددٍ من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 12 يونيو 2024 - 12:44 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد12 يونيو 2024 - 12:15 مساءً“سدايا” تسخّر التقنيات لدعم سفر الحجاج من كوت ديفوار ضمن مبادرة طريق مكة أبرز المواد12 يونيو 2024 - 12:12 مساءًالكويت: تشكيل فريق من المطافئ والطب الشرعي للتعرف على الوفيات والمصابين في حريق مبنى المنقف أبرز المواد12 يونيو 2024 - 12:08 مساءً“الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة جازان أبرز المواد12 يونيو 2024 - 11:20 صباحًاالوزير الجاسر يُدشِّن تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة لأول مرة في موسم الحج أبرز المواد12 يونيو 2024 - 11:14 صباحًاالكويت: أكثر من 30 حالة وفاة وعشرات الإصابات في حريق بمنطقة المنقف12 يونيو 2024 - 12:15 مساءً“سدايا” تسخّر التقنيات لدعم سفر الحجاج من كوت ديفوار ضمن مبادرة طريق مكة12 يونيو 2024 - 12:12 مساءًالكويت: تشكيل فريق من المطافئ والطب الشرعي للتعرف على الوفيات والمصابين في حريق مبنى المنقف12 يونيو 2024 - 12:08 مساءً“الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة جازان12 يونيو 2024 - 11:20 صباحًاالوزير الجاسر يُدشِّن تجربة التاكسي الجوي ذاتي القيادة لأول مرة في موسم الحج12 يونيو 2024 - 11:14 صباحًاالكويت: أكثر من 30 حالة وفاة وعشرات الإصابات في حريق بمنطقة المنقف قائد المركز الوطني للعمليات الأمنية المكلف يتفقد مركز العمليات الأمنية الموحدة 911 بمنطقة مكة المكرمة قائد المركز الوطني للعمليات الأمنية المكلف يتفقد مركز العمليات الأمنية الموحدة 911 بمنطقة مكة المكرمة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منظمة التعاون الإسلامی أبرز المواد12 یونیو 2024 فی حریق
إقرأ أيضاً:
سوريا تعود لنظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع
قال محافظ مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصرية إن بلاده ستعود إلى الربط الكامل بنظام سويفت للمدفوعات الدولية "في غضون أسابيع"، ما يُعيد ربط البلاد بالاقتصاد العالمي بعد 14 عامًا من الحرب والعقوبات التي جعلتها دولة منبوذة.
وتُعدّ عودة سويفت أول إنجاز رئيسي في الإصلاحات التحررية التي تُجريها الحكومة السورية الجديدة للاقتصاد السوري، ومؤشرًا على أن السلطات الجديدة تتحرك بسرعة لجذب التجارة والاستثمار الدوليين بعد رفع الولايات المتحدة العقوبات الشهر الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الصين تحكم قبضتها على المعادن النادرة وتربك التصنيع العالميlist 2 of 2يونيو يبدأ باختبار الأسواق.. العملات والذهب تحت ضغط البياناتend of list خارطة طريقوقدّم حصرية، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، خارطة طريق لإعادة هيكلة النظام المالي والسياسة النقدية في سوريا من أجل إعادة بناء الاقتصاد المُنهك، ويأمل في استعادة الاستثمار الأجنبي، وإزالة العوائق أمام التجارة وإصلاح القطاع المصرفي.
وقال حصرية: "نهدف إلى تعزيز صورة البلاد كمركز مالي بالنظر إلى الاستثمار الأجنبي المباشر المتوقع في إعادة الإعمار والبنية التحتية – وهذا أمر بالغ الأهمية.. لا يزال ثمة عمل كثير ينتظرنا".
وانقطعت سوريا عن الأسواق العالمية منذ عام 2011، عندما قمع الرئيس المخلوع بشار الأسد انتفاضة شعبية بعنف، ومع سقوط النظام في ديسمبر/ كانون الأول الماضي كان الاقتصاد في حالة انهيار، وخزائن الدولة مستنزفة.
إعلانوتلقت سوريا دعما قويا الشهر الماضي عندما رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب العقوبات بشكل غير متوقع، وفي حين أن هذه الخطوة كانت موضع ترحيب، قال حصرية، الذي تولى منصبه الجديد في أبريل/ نيسان الماضي، "لا تزال ثمة حاجة إلى تغيير شامل في السياسات.. حتى الآن، لم نشهد سوى إصدار تراخيص ورفع عقوبات انتقائي. يجب أن يكون التنفيذ شاملاً، لا ارتجالياً".
ويعمل حصرية، وهو تكنوقراط ومستشار مخضرم ساهم في صياغة العديد من قوانين المالية السورية في عهد الأسد، مع وزارة المالية على "خطة استقرار مدتها من 6 إلى 12 شهراً"، وتتضمن الخطة إصلاح القوانين المصرفية والبنك المركزي، وإصلاح شامل للضمان الاجتماعي وتمويل الإسكان لتشجيع السوريين في الشتات على الاستثمار في البلاد، من بين مبادرات أخرى.
يُعد القطاع المصرفي أساسياً لإعادة الإعمار، بعد أن انهار على نطاق واسع بسبب الحرب، والأزمة المالية التي ضربت لبنان عام 2019، وسياسات عهد الأسد العقابية، ويريد حصرية إنهاء إرث نظام الأسد التدخلي، واستعادة قدرات الإقراض والشفافية والثقة.
قال: "كان البنك المركزي يُدير النظام المالي بدقة متناهية، ويُفرط في تنظيم الإقراض، ويُقيّد عمليات سحب الودائع.. نهدف إلى إصلاح القطاع من خلال إعادة الرسملة، وإلغاء القيود التنظيمية، وإعادة ترسيخ دوره كوسيط مالي بين الأسر والشركات".
التجارة الخارجيةوأضاف أن عودة نظام سويفت ستُسهم في تشجيع التجارة الخارجية، وخفض تكاليف الاستيراد، وتسهيل الصادرات. كما ستُسهم في جلب العملات الأجنبية التي تشتد الحاجة إليها إلى البلاد، وتعزيز جهود مكافحة غسل الأموال، وتخفيف الاعتماد على الشبكات المالية غير الرسمية في التجارة عبر الحدود.
وقال حصرية: "الخطة هي أن تُمرر جميع التجارة الخارجية الآن عبر القطاع المصرفي الرسمي"، مما يُلغي دور الصرافين الذين كانوا يتقاضون 40 سنتًا عن كل دولار يدخل إلى سوريا. وأوضح أن البنوك والبنك المركزي مُنحت رموز سويفت، وأن "الخطوة المتبقية هي استئناف البنوك المراسلة معالجة التحويلات".
إعلانوأضاف أن الاستثمار الأجنبي سيُدعم كذلك بالضمانات. وفي حين يحظى القطاع المصرفي العام بدعم كامل من الحكومة، يتطلع حصرية إلى إنشاء مؤسسة حكومية لضمان ودائع البنوك الخاصة.
وقبل سقوط نظام الأسد، فقدت الليرة السورية حوالي 90% من قيمتها مقابل الدولار، وقد ارتفعت قيمتها منذ ذلك الحين، لكنها لا تزال متقلبة، مع وجود فروق بين سعري السوق الرسمية والسوق الموازية، وصرح حصرية بأنه يهدف إلى توحيد أسعار الصرف، وأنه "ينتقل نحو تعويم مُدار" لليرة.
التحدي الأكبرمع الدمار الذي لحق بمعظم أنحاء البلاد، وتكاليف إعادة الإعمار التي تُقدر بمئات المليارات من الدولارات، يُمثل إصلاح الاقتصاد التحدي الأكبر الذي يواجهه الرئيس السوري أحمد الشرع، وقد بدأت سوريا محادثات مع صندوق النقد الدولي، الذي أرسل وفدًا إلى سوريا الأسبوع الماضي، والبنك الدولي، وتسعى للحصول على مساعدة من دول المنطقة.
سوّت السعودية وقطر ديون سوريا المستحقة للبنك الدولي والبالغة 15.5 مليون دولار الشهر الماضي، والتزمتا بدفع رواتب القطاع العام لثلاثة أشهر على الأقل، كما وقّعت سوريا اتفاقيات أولية مع شركات إماراتية وسعودية وقطرية لمشاريع كبرى في البنية التحتية والطاقة.
وأضاف حصرية أن قادة البلاد قرروا عدم الاقتراض، لكن البنك المركزي ووزارة المالية يبحثان إمكانية إصدار سوريا، ولأول مرة، صكوكًا.
كما حصلت سوريا على منح، منها 146 مليون دولار من البنك الدولي لقطاع الكهرباء في البلاد، و80 مليون دولار من السويد لإعادة تأهيل مدارسها ومستشفياتها.