عيد الأضحى 2024.. طريقة تنظيف الممبار والكرشة والكوارع
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
يعتبرتنظيف الممبار والكرشة والكوارع من أكثر الأمور المرهقة التي تواجه معظم السيدات وذلك لصعوبة تنظيفهم ورائحتهم النفاذة.
ويقدم موقع «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة تنظيف الممبار والكرشة والكوارع، وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــــا.
طريقة تنظيف الممبار.وضع الممبار في إناء عميق به ماء ساخن و خل.
ترك الممبار في المزيج حوالى 30 دقيقة.
قلب الممبار على ظهره ونقعه بالماء الساخن والخل مرة أخرى.
تنظيف ظهر الممبار بواسطة ظهر السكين حتى تتخلصين من طبقة الدهن.
بعد ذلك يتم غسله تحت الماء الجاري ويتم البدء بالطي حسب الرغبة.
وضع الكرشة في وعاء كبير به ماء لمدة 10 دقائق حتى يتم التخلص من جميع الشوائب على الكرشة.
ثم وضع الكرشة فى إناء آخر به ماء مغلى وتركها على النار لعدة دقائق، وتحريكها من وقت لآخر.
بعد ذلك كحت الكرشة بواسطة ظهر السكين حتى أن تصبح بيضاء اللون.
وضع الكوارع في المياه الساخنة مع وضع كربونات صوديوم
حك الكوارع بسكين حاد جيدا عكس نمو الشعر حتى تنظف تماماً
تقطيع الكوارع ثم وضعها في المياه المغلية وتركها لمدة خمسة دقائق.
بعد ذلك يتم غسلها بالمياه ثم يتم نقعها في الليمون والدقيق والخل.
اقرأ أيضاًممبار وفشة وكرشة.. أسهل طريقة لتنظيف «حلويات العجل والخروف»
أسعار أضاحي عيد الأضحى 2024.. جاموسي وبقري وخرفان
استعدادًا لعيد الأضحى 2024.. شروط الأضحية وكيفية تقسيمها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة تنظيف الكرشة تنظيف الكرشة تنظيف الممبار طريقة تنظيف الممبار
إقرأ أيضاً:
علماء يطورون جهازًا جديدًا للكشف المبكر عن الجلطات خلال دقائق
أعلن فريق من العلماء في جامعة هارفارد عن تطوير جهاز طبي مبتكر قادر على الكشف المبكر عن الجلطات الدموية في الجسم خلال دقائق معدودة، ما يمثل خطوة هامة في مجال الوقاية من المضاعفات القلبية والدماغية التي قد تكون مميتة إذا لم يتم التدخل في الوقت المناسب، وأوضح الباحثون أن الجهاز يعتمد على تقنية متقدمة للكشف عن مؤشرات التخثر في الدم بشكل سريع ودقيق، دون الحاجة إلى الاختبارات التقليدية التي تستغرق ساعات أو أيام.
وأشار الفريق إلى أن الجهاز الجديد يُعد ثوريًا خاصة في حالات الطوارئ، حيث يمكن استخدامه في المستشفيات، العيادات، وحتى في المنازل للمرضى المعرضين لمخاطر الجلطات، مثل كبار السن، مرضى السكري، وذوي التاريخ العائلي للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقال العلماء إن سرعة الكشف تمكّن الأطباء من اتخاذ القرارات العلاجية الفورية، ما يقلل من احتمالات حدوث الجلطة أو مضاعفاتها الخطيرة مثل السكتة الدماغية أو الاحتشاء القلبي.
وبحسب نتائج التجارب الأولية، فقد أظهر الجهاز دقة تصل إلى 95% في اكتشاف مؤشرات التجلط في عينات الدم، مع قدرة على تحديد مستوى الخطر لكل مريض، ما يتيح تقديم خطة علاجية شخصية، وأوضح الباحثون أن التقنية تعمل من خلال تحليل جزيئات الدم الحيوية والتغيرات الكيميائية التي تسبق تكون الجلطة، ما يجعل الجهاز أداة استباقية وليست مجرد أداة تشخيصية تقليدية.
وأكد الفريق أن هذا الابتكار قد يغير طريقة التعامل مع الجلطات على المستوى الطبي بشكل كامل، لأنه يقلل الحاجة للانتظار الطويل لإجراء التحاليل المعملية التقليدية، ويزيد من فرص التدخل المبكر، الذي يعتبر العامل الحاسم في تقليل مضاعفات هذه الحالات، كما أشاروا إلى أن الجهاز يمكن دمجه مع التطبيقات الذكية لمراقبة صحة المرضى عن بُعد، ما يتيح متابعة مستمرة لمؤشرات الدم وخطر الجلطات في الوقت الفعلي.
وأشار العلماء إلى أن المرحلة القادمة تشمل تحسين التصميم لتسهيل استخدام الجهاز من قبل أفراد غير مختصين، بالإضافة إلى إجراء دراسات أكبر للتحقق من فعاليته على نطاق أوسع. كما يأمل الفريق في أن يُستخدم الجهاز قريبًا ضمن بروتوكولات الرعاية الصحية الروتينية لتقليل وفيات الجلطات المفاجئة.
واختتم الباحثون بالإشارة إلى أن هذا الابتكار يمثل مثالًا حقيقيًا على قدرة التكنولوجيا الحديثة على إنقاذ حياة الإنسان، مؤكدين أن الكشف المبكر والتدخل السريع هما المفتاح للحفاظ على صحة القلب والدماغ وتقليل المضاعفات الناجمة عن الجلطات الدموية.