رابطة الأندية تحدد موعد نهاية الدوري الممتاز
تاريخ النشر: 16th, June 2024 GMT
قررت رابطة الأندية المصرية المحترفة 16 أغسطس المقبل موعداً نهائياً لانتهاء مسابقة الدورى الممتاز للموسم الجارى 2023 - 2024.
وكشف مسئولو رابطة الأندية أن الموسم المقبل سيكون انتقالياً بسبب ضغط المنافسات للأندية والمنتخب الوطنى، والنظام الأنسب هو نظام الدورى البلجيكى، حيث الأقرب للعدالة فى ظل عدد المباريات القليل، ولكن هذا متوقف على موافقة الأندية.
وأكد مسئولو الرابطة إلى أن بطولة الدورى المصرى الممتاز سوف تنتهى منتصف شهر أغسطس المقبل رغم جميع المؤجلات.
من ناحية أخرى، أعلن اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة لكرة القدم عن انعقاد الاجتماع السنوي لاتحاد الروابط العالمية فى القاهرة، مصر يومي 10 و11 أكتوبر 2024.
وسيجمع هذا الحدث قادة وممثلي روابط كرة القدم المحترفة في جميع أنحاء العالم، ما يوفر منصة فريدة للحوار والتعاون وتبادل أفضل الخبرات. وسيشارك الحضور في سلسلة من المناقشات رفيعة المستوى حول القضايا الرئيسية التي تؤثر على الرياضة، بما في ذلك تطوير كرة القدم المحلية والحوكمة واللوائح.
وجاء اختيار القاهرة كمدينة مستضيفة الاجتماع، للتأثير المتزايد لرابطة الأندية المصرية المحترفة في عالم كرة القدم والتزامها بتعزيز الشراكات الدولية.
يعد الاجتماع السنوي 2024 فرصة رائعة لتسليط الضوء على تراث مصر الغني وثقافتها الرياضية الديناميكية. يتطلع اتحاد الروابط العالمية ورابطة الأندية المصرية المحترفة إلى الترحيب بضيوفهم المميزين في حدث ينتظر أن يكون ملهمًا ومؤثرًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الممتاز الدوري المصري مسابقة الدوري المصري الممتاز الأندیة المصریة المحترفة
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا تحدد موعد انتخابات 2026 وسط تحديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات في إثيوبيا أن الانتخابات العامة ستجرى في الأول من يونيو/حزيران 2026، في خطوة تأتي وسط ظروف داخلية معقدة وتحديات أمنية متواصلة.
وقالت رئيسة المفوضية، ميلاتورك هايليو، لوسائل إعلام محلية إن المفوضية أنجزت "أنشطة تنظيمية شملت فتح مكاتب فرعية وضمان جاهزية مراكز الاقتراع"، مضيفة أن الأحزاب السياسية تلقت تدريبات لعرض برامجها على الجمهور.
وتواجه عملية تنظيم الانتخابات عقبات كبيرة، إذ لا تزال البلاد تتعافى من الحرب التي اندلعت بين جبهة تحرير شعب تيغراي والقوات الفدرالية بين عامي 2020 و2022 في إقليم تيغراي، والتي أودت بحياة مئات الآلاف من الأشخاص.
وتشير تقديرات إلى أن نحو مليون مواطن ما زالوا يعيشون في حالة نزوح.
كما تشهد مناطق أوروميا وأمهرة أعمال عنف متكررة، مما يثير مخاوف بشأن قدرة السلطات على ضمان أجواء آمنة وشفافة للعملية الانتخابية.
وكان رئيس الوزراء آبي أحمد أكد في كلمة أمام البرلمان يوم 28 أكتوبر/تشرين الأول، أن "الحكومة تمتلك القدرة والإرادة اللازمة لإجراء هذه الانتخابات"، مشددا على أنها ستكون "الأكثر تنظيما في تاريخ البلاد".
تأتي هذه الانتخابات في وقت تسعى فيه الحكومة لإعادة بناء الثقة بين المكونات السياسية والاجتماعية، وسط ضغوط داخلية وخارجية لضمان مسار ديمقراطي مستقر.
ويرى مراقبون أن نجاحها سيعتمد على قدرة السلطات على معالجة التوترات الأمنية، وتوفير بيئة سياسية تسمح بمشاركة واسعة للأحزاب والمواطنين.