#سواليف
تشير الدكتورة يانا شيرباكوفا أخصائية #أمراض الأنف والأذن والحنجرة إلى أن العديد من الأمراض قد تسبب #مشكلات في #السمع، بما فيها أمراض #القلب والأوعية الدموية والسمنة ومرض #السكري.
وتقول: “ترتبط الأضرار التي تلحق بالقلب والأوعية الدموية، بما فيها ارتفاع مستوى ضغط الدم أو تصلب الشرايين في الدماغ أو أوعية الرقبة، بفقدان السمع.
ووفقا لها، يسبب داء السكري والسمنة مشكلات في السمع. لأن هذه الحالة مرتبطة بتوازن ميكروبيوم الأمعاء وتطور الأمراض المزمنة.
مقالات ذات صلة الإسعافات الأولية الصحيحة لإنقاذ المصاب بلدغة ثعبان 2024/06/16وتقول: “ترتبط السمنة، مثل مرض السكري، بنوع معين من النظام الغذائي الذي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والكربوهيدرات البسيطة، ما يمكن أن تسبب اختلال نبيت الأمعاء، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تطور التهاب مزمن في مختلف الأعضاء والأنظمة، بما فيها السمع”.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسبب التهاب الأذن الوسطى مشكلات في السمع. كما يمكن أن تسبب الإصابات الميكانيكية، مثل، كسور وشقوق العظم الصدغي، أو الأورام، مثل ورم العصب السمعي، ما يؤدي إلى ضعف توصيل العصب السمعي.
وتقول: “يمكن أن يؤدي التهاب الأذن الداخلية (التهاب المتاهة القيحي) والتهاب القشرة الدماغية (التهاب السحايا) أو الحصبة أو الإنفلونزا أو الهربس إلى فقدان السمع. كما يمكن أن تؤدي أمراض الحساسية أو أمراض المناعة الذاتية إلى التهاب وتلف أعضاء السمع الداخلية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمراض مشكلات السمع القلب السكري مشکلات فی یمکن أن
إقرأ أيضاً:
عقار مائل يثير الذعر بين أهالي الإسكندرية ..فيديو
القاهرة
تسبب انتشار فيديو لعقار مائل في محافظة الإسكندرية شمال البلاد في إثارة الخوف والذعر بين سكان المنطقة، وسط تأكيد البعض على مواقع التواصل أنه حديث البناء.
وأوضح المسؤولون بالمحافظة أن أبرز المناطق التي تضم عقارات مائلة وقديمة مهددة بالانهيار تقع في أحياء كرموز واللبان ومنيا البصل ومحرم بك وحي غرب، مشيرين إلى وجود عقارات مائلة لا يتعدى عمر بنائها 10 إلى 15 عامًا فقط.
وأكد المسؤولون أن حي غرب يضم وحده نحو 7000 عقار قديم مضى عليها 90 عامًا، وصدر بحقها قرارات إزالة، لكن الأجهزة التنفيذية تقف عاجزة أمام التنفيذ وهدم العقار حتى سطح الأرض والاكتفاء بإزالة الهياكل التي تسبب خطورة على الأرواح. إلى ذلك، طالبت لجان العقارات الآيلة للسقوط في الأحياء بسرعة إصدار قرارات بالهدم الكلي أو الجزئي أو إجراء أعمال ترميم وصيانة، بحسب الحالة الإنشائية والفنية للعقار.
يُشار إلى أن الإسكندرية شهدت سابقًا ظهور عقارات مائلة في منطقة كوم الشقافة بكرموز والأزاريطة، وقررت المحافظة عمل حصر شامل لكافة العقارات المائلة والآيلة للسقوط تمهيدًا للتعامل معها سواء بالإزالة أو الترميم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1747928229730.mp4