الأمن يدعو المواطنين لعدم إعاقة حركة السير مقربة حظائر بيع الأضاحي
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الأمن ينشر رسالة توعوية يدعو المواطنين تجنب وقوف المركبات بشكل يعيق حركة السير
في وقت يواصل فيه المواطنين بالتوافد على حظائر بيع الأضاحي في عدة مناطق معتمدة في الأردن. دعت مديرية الأمن العام المواطنين عدم إعاقة حركة السير.
اقرأ أيضاً : الدفاع المدني: 1317 حالة إسعافية و119 حادث إنقاذ خلال 24 ساعة
نشرت مديرية الأمن العام عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "تجنب وقوف المركبة بشكل يعيق حركة المرور خاصة عند حظائر بيع الأضاحي".
وتحدثت "رؤيا" مع مواطنين حول آلية اختيارهم للأضحية المناسبة، حيث أكد أحد مرتادي سوق المواشي الافضل ان تكون الاضحية سالمة من كافة العيوب ان لا تكون عوراء يبان عورها وان لا تكون عرجاء يبان عرجها ولا تكون ضعيفة هزيلة حيث ان كل ما كانت الأضحية سمينة وتغزرها اللحم تكون أقرب إلى السنة.
اقرأ أيضاً : إزالة 5 حظائر مخالفة لبيع الأضاحي غرب إربد
ورصد بعض المواطنين ارتفاعًا في أسعار لحوم الحلال لهذا العام.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عيد الاضحى عيد الاضحى المبارك السير الامن
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي يدعو إلى إنشاء صندوق طوارئ سيادي لامتصاص الصدمات وتقليل الإنفاق العام
آخر تحديث: 26 يونيو 2025 - 1:50 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح ،الخميس، إن “نتيجة الحرب الأخيرة التي دامت اثني عشر يوماً، حدثت ما تُعرف بالصدمة الاقتصادية الموجبة، التي أدت إلى علاوة سعرية في متوسط أسعار نفوط العالم، بما في ذلك العراق، بنسبة تتراوح بين 6% إلى 7% على كل برميل نفط مُصدر من البلاد، وفق معادلة التسعير المعتمدة”.وأضاف أن “هذه العلاوة السعرية وفرت، خلال فترة قصيرة، إيرادات إضافية تقدر بين 150 إلى 160 مليون دولار، بافتراض أن حجم التصدير يبلغ 3.3 ملايين برميل يومياً، وذلك دون أن تتأثر الصادرات النفطية رغم تهديدات إغلاق الخليج”.في المقابل، أشار صالح في حديث صحفي، إلى أن “الاقتصاد العراقي تعرض أيضاً إلى صدمة اقتصادية سالبة”، موضحاً أن “كلفة الاستيرادات ارتفعت بفعل اضطرابات سوق التأمين البحري، وتذبذب الأسعار العالمية، وارتفاع تكاليف الشحن، إلى جانب خسائر في قطاع النقل الجوي، وتأخر سلاسل التوريد، وفقدان رسوم المرور الجوي، بالإضافة إلى خسارة السياحة الأجنبية الدينية على مدار أيام الحرب”.وأكد أن “الخسائر غير المباشرة تعادل تقريباً الإيرادات الإضافية من العلاوة النفطية، ما يجعل الاقتصاد العراقي عند حالة من (اللايقين المحايد)، دون ربح فعلي أو خسارة مالية صافية”.ورأى صالح أن “هذه الربحية المؤقتة في أوقات الحرب لا يمكن البناء عليها في رسم سياسات اقتصادية مستدامة، بل ينبغي العمل على مستشار حكومي:، وتمويل نفقات الطوارئ من دون اللجوء إلى الاقتراض أو التقشف المفاجئ، فضلاً عن تقوية منافذ التصدير النفطي بما لا يقل عن أربعة منافذ مستقلة”.